ما هي أكبر حقول النفط السعودية من حيث الاحتياطيات والإنتاج؟ - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
تعرفوا على أكبر 10 حقول نفطية حول العالم | الاقتصادي
وبهدف زيادة عمر إنتاج الحقل، قامت شركة "أرامكو" السعودية بحقن الماء تحت النفط الموجود حول الحدود الخارجية للحقل، حيث يطفو النفط ويرتفع إلى قمة المَكْمَن على بحر من الماء، وكان تنفيذيون من الشركة قد أكدوا أنه في حال استمروا في التعامل مع حقل الغوار بعناية وحذر، فسيكون بمقدورهم استخلاص 4 ملايين برميل في اليوم لسنوات كثيرة في المستقبل. حقل غرب القرنة:
من أكبر حقول النفط العراقية، يتمركز في البصرة العراقية، وبدأ إنتاجه في 1973، ويمثل هذا الحقل العراقي مخزنا لـ21 مليار برميل نفط، وسيعمل تحالف شركة "إكسون موبيل" ووشركة "شل" على زيادة إنتاج الحقل من 300 ألف برميل يومياً، ليصل إلى 2. هل حقا تمتلك فنزويلا أكبر احتياطي نفط في العالم وما مدى مصداقية ذلك ؟ - video Dailymotion. 3 مليون برميل، وذلك بعد فوزهما بمناقصة المرحلة الأولى، مع الإشارة إلى أنه من الصعب تخيل أن شركتين من دولتين قادتا الحرب على العراق تفوزان بمثل هذه المناقصة، بينما تمتلك الحكومة العراقية بموجب العقد النفط المنتج والحقل. حقل مجنون العراقي:
يقع حقل مجنون النفطي الضخم في محافظة البصرة في الجنوب الشرقي من العراق ويمتد شمالاً إلى محافظة ميسان، وتبلغ الاحتياطيات المتوقعة فيه 13 مليار برميل، وينتج الحقل حالياً 50 ألف برميل يومياً، ومن المتوقع أن ينتج 1.
هل حقا تمتلك فنزويلا أكبر احتياطي نفط في العالم وما مدى مصداقية ذلك ؟ - Video Dailymotion
اكبر حقل نفط بري في السعوديه
الحقل البري الأكبر في المملكة هو حقل الغَوار الذي يتصدر قائمة أكبر حقول الآبار النفطية على مستوى العالم أيضًا، ويعد من أبرز الحقول القديمة في البلاد حيث يعود تاريخ اكتشافه إلى عام 1948م من قبل شركة أرامكو، وفيما يلي نعرض لكم أبرز المعلومات عن هذا الحقل:
معلومات عن حقل الغَوار
يكمن الموقع الجغرافي لهذا الحقل في محافظة الأحساء في الجهة الشرقية للمملكة، إلى جانب أن جزء صغير منه يقع في المنطقة الشرقية وتحديدًا عند مدينة الهفوف، وتتوزع أجزاء منه في مناطق متفرقة من الجهة الشرقية للمنطقة الوسطى. تعرفوا على أكبر 10 حقول نفطية حول العالم | الاقتصادي. يصل عمق الحقل إلى ما يقرب من 33 متر في المتوسط، حيث يبلغ اتساعه إلى ما يقرب من 280 في 30 كلم، أما عن مساحته فتصل إلى 265 كلم، وقد بدء إنتاجه في عام 1951م. تشير الإحصائيات أن حقل الغَوار يحتوي على احتياطي نفط بحجم يصل إلى 5 مليار طن أي ما يعادل 120 مليار برميل من النفط، ويشغل نسبة تصل إلى 50% من إجمالي إنتاج المملكة للنفط، أي ما يعادل 6% من الاحتياطي العالمي للبترول. من أبرز العوامل وراء ضخه لكميات كبيرة من النفط يوميًا ارتفاع نسبة مسام الصخور التي تخزن النفط بكميات أكبر، إلى جانب السهولة والانسيابية في حركة النفط ما بين الصخور نظرًا لوجود العديد من القنوات التي تشكل حلقة الاتصال بين النفط والصخور
تختلف نسبة كثافة النفط في هذا الحقل وفقًا لأقسامه، إذ أنه يحتوي على القسم الشمالي الذي تنخفض فيه نسبة كثافة النفط بطبقات عالية، إلى جانب أنه يضم القسم الجنوبي الذي تزداد فيه كثافة النفط.
ويتشابه معه حقل "ساموتلر" الروسي، وكان من الحقول العملاقة في عهد الاتحاد السوفيتي، وبلغت ذروة إنتاجه 3. 5 مليون برميل يومياً في فترة السبعينات من القرن الماضي، وينتج حالياً نحو 350 الف برميل يومياً. وفي إطار التحدث عن حقول النفط وإنتاجيتها، فقد وضع العراق اللمسات الأخيرة على عقود مع شركات من أمثال "إكسون موبيل" و"رويال داتش شل" و"بريتش بتروليوم"، لتطوير عدد من أكبر حقول النفط العراقية. هذه الحقول العملاقة هي من بين آخر الجيوب العالمية لما يطلق عليه تعبير "النفط السهل"، إذ أنها لا تتطلب الحفر إلى مسافات موغلة في العمق أو تقنيات إنتاج مبتكرة، كل ما تحتاج إليه فقط هو تطبيق المعرفة الفنية المتوافرة لدى شركات النفط الكبرى. ولا عجب أن شركات النفط وافقت على تطوير الحقول العراقية دون حتى أن تحصل على حصة في ملكية هذه الحقول، وأن تقبل باستعادة مبلغ زهيد يبلغ 1. 15 دولار على كل برميل.