أجمل 17 مقولة حقيقية عن صاحب النية الصافية النوايا الطيبة والمشاعر النقية تدل على الطريق في بعض الأحيان ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر. لقد محا الحنين كالعادة الذكريات السيئة وضخم الطيبة. ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة. المرأة السامية تستلزم وجود الطيبة في روح الرجل حتى ولو كان جاهلاً. الشعلة الزرقاء جبران. نفسي يكون الأمل مساهمو الطيبة مكانها مش في القلب لو جثتنا نحست من الضرب جربوا مرة التفاهم. وكما يطفئ الماء النار علينا بالكلمة الطيبة والبسمة الحلوة وقانا الله واياكم شر الغضب. عليك بسؤال الله الحياة الطيبة والعيشة الرضيّة، وصفاء الخاطر، وراحة البال. الكلمة الطيبة هي كلمة المرور إلى قلوب الآخرين. من أي مادة صنعت أيامنا الطيبة معاً حتى تحولت هكذا إلى صمت طيني. بالعكس! أمي طيبة جدًا كانت تقسو عليَّ فقط كي لا أفسد يا لي من ساذجٍ! إن الإرادة الطيبة لا تضيف بصلة واحدة إلى الحساء، وهي لا تصلح إلا للذهاب إلى الجنة. للبيوت (مهما كانت متواضعة) دفء، ورائحة طيبة لا يشعر بهما سوى الغرباء. لا حديقة لي داخلي وكلك أنت، وما فاض منك، أنا الحرة الطيبة. النوايا الطيبة لا تكفي دائماً. النية الطيبة لن تبرر عملاً خاطئاً، بل هي شرط أساسي للعمل الصائب فقط.
صاحب النية الطيبة 3
صاحب النية الطيبة - YouTube
صاحب النية الطيبة 1
فقط كن صاحب النية الطيبة@ فضاء نادية عدنان - YouTube
وشروط النية هي أن تكون خارجة من قلب الانسان ومن مكنون نفسه، وأن لا يتم الاعلان عنها حتى يتم فعلها، لأن النية لا يعلمها الا صاحبها، اما بالنسبة للأخرين فيجب أن تتحول الى فعل أولا. والفعل هنا يكون فعل جيد ومستحب حتى يحصل العبد على ثوابه كاملا، ثواب وأجر النية وثواب وأجر العمل الصالح. اقرأ ايضًا: سورة وايات قرانية لفك المشاكل
آيات من القرآن تتحدث عن النية
تحدث القرآن الكريم في العديد من آياته عن النية وتحدث أنها من النعم ولها ثواب وأجر عظيم وتحدثت أن النية هى أساس نيان فكر وتفكير الانسان السليم للوصول إلى الأعمال الصالحة. فالصالح دائما يخرج من الداخل والوصول الى قمة الأعمال الصالحة يبدأ من النية الداخلية للإنسان. ولا شك أن الكثير يغفل عن قيمة النية، ولا يلتفت إليها، ولا يقدرها لدى البعض، فلا يقدر نية الأخرين الحسنة، ولا يضع في اعتباره حُسن الظن بالأخرين. وللأسف فإن سوء الظن يؤدي إلى العديد من الأزمات بين البشر، فلابد أن نحسن الظن بالأخرين مع الحذر أيضا، ولكن لا يجب أن ننجذب خلف سوء النية حتى لا نقع في أزمات ومشاكل عديدة مع الآخرين. يقول الله تعالى، وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) [البقرة 265].