ضاغط هواء اطلس كوبكو
إذا كانت كل الوسائل المعروضة أعلاه لم تساعد، فيفضل استشارة الطبيب حول خيارات العلاج الدوائية الممكنة. كذلك، قد تكون الام الظهر الخفيفة علامة على حدوث المخاض قبل الأوان. الالام الشديدة في الظه...
- "الحفر" قصة أرملة أعادت كتابة التاريخ - جريدة الغد
- اذان العصر حفر الباطن: اذان الفجر حفر الباطن رمضان
- بالصور.. تفاصيل اكتشاف مجرى مائي من العصر الفرعوني بالدقهلية
&Quot;الحفر&Quot; قصة أرملة أعادت كتابة التاريخ - جريدة الغد
شهد الحفل الإعلان عن ترسية عقود مشروع قطار الرياض، على الائتلافات التي سبق الإعلان عن تأهيلها وهي: ائتلاف (باكس)، وائتلاف (فاست)، وائتلاف (الرياض نيوموبيليتي)، وذلك بعد صدور الموافقة السامية على العروض التي تقدمت بها للمنافسة على تنفيذ المشروع.
اذان العصر حفر الباطن: اذان الفجر حفر الباطن رمضان
الخميس 8 جماد الأولى 1431هـ - 22 ابريل2010م - العدد 15277
ضد القصة
هناك أناس يمارسون «رياضة الركض» بشكل يومي.. ولمسافات ليست قصيرة.. ولكل أسبابه، فبينهم «الرياضي» السابق أو المنقطع الذي أخذ يشعر ب«الترهل» و«الوهن» ولم يجد ما يساعده على الخلاص من «حالته» سوى «الهرولة».. أو في أحسن الأحوال.. بالصور.. تفاصيل اكتشاف مجرى مائي من العصر الفرعوني بالدقهلية. يريد أن يستعيد ما فقد من لياقته خلال فترة الانقطاع ليتمكن من العودة سريعاً لممارسة لعبته المفضلة. وبينهم هواة «كمال الأجسام» الذين يرفعون «الحديد» ويتناولون بعض أنواع «العقاقير» التي تساعد كثيراً على تنمية «العضلات».. غير أن فعاليتها لا تكتمل إلا بممارسة حركة شاملة للجسد من خلال الركض على «السير» داخل الصالات المغلقة.. أو الهرولة في الهواء الطلق.. وهو أكثر إثارة - بالطبع - فمن على الرصيف يمكن للآخرين رؤية حجم «عضلاتك» ويمكن مشاهدة السير البطيء للعواجيز أمثالي لكسب المزيد من الحماس والطاقة. وهناك «المعصلق» الذي لابد أن نفترض أنه من محترفي الركض الأولمبي للمسافات القصيرة أو الطويلة. وهناك عواجيز أكبر مني لا تجد ما يبرر هرولتهم المرهقة سوى القول أنها تتم بناءً على أوامر طبية لابد من تنفيذها على طريقة «مكره أخاك».
بالصور.. تفاصيل اكتشاف مجرى مائي من العصر الفرعوني بالدقهلية
الثلاثاء 29/أغسطس/2017 - 06:12 م
عثرت فرق حفر، بمنطقة تمي الأمديد، بمحافظة الدقهلية، على مجرى مائي، يعود أصله للعصور الفرعونية، كان يستخدم لمد قصر فرعون مصر، وقت أن كانت تمي الأمديد عاصمة مصر الفرعونية، بالمياه، من النيل حتى بئر قصر فرعون مصر في هذا التوقيت. وأوضح سالم البغدادي، مدير منطقة آثار الدقهلية، أن المنطقة تم الحفر فيها أكثر من مرة أولها عام 1890 ولم يعثر على أي شيء وتم إعادة أعمال الحفر فيها عام 2004، برئاسة الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، والعالم لبيب شحاتة، ولم تعثر تلك اللجان على شيء. وأضاف البغدادي، أنه تم العثور على المجرى المائي بعمق 3 أمتار أثناء الحفر لبناء مدرسة، وعمل الخوازيق، والمجرى عبارة عن "قناة" مائية أثرية شيدت ببلوكات عرضه 90 سم وارتفاعه 80 سم، وظهرت فيه المياه الجوفية بطول فدان، وممتد تحت العديد من المنازل. "الحفر" قصة أرملة أعادت كتابة التاريخ - جريدة الغد. وتابع البغدادي: الكشف ظهر أثناء أعمال حفر مدرسة على يد هيئة الأبنية التعليمية، أثناء حفر الكراكة في الأرض، اصطدمت بالحجارة، وجلبت الآثار العمال، وقاموا بالحفر يدويا، اكتشفنا حجارة متراصة، في الحفر، وكنا متواجدين باعتبار أننا مراقبين على الحفر فقط، ولسنا جهة مسئولة، وتم إيقاف العمل بالكراكة، وقامت لجنة أثرية من المنصورة للحضور للمنطقة، وحررت تقريرا يوصي باستكمال الحفر، لأنه سيظهر أمور كثيرة جدا".
هذا بالاضافة إلى ذاك الذي يتجاوزك راكضاً.. وتتأمله محاولاً تصنيفه.. فلا تجد مكاناً له بين من ذكرت فهو يركض حيناً.. ويمشي حيناً.. ويتوقف حيناً وهو يحني جذعه لاهثاً ويأخذ من الوقت ما يكفي لأن يستعيد أنفاسه ثم يمضي سائراً متمهلاً قبل أن «تغزه» شهوة الركض فيعود للركض.. لا لشيء سوى لرغبته في أن ينهك جسده إلى أقصى حد ممكن. أما عندنا في «جبل الحبالى» فلا أحد يركض من الركيب إلى أن يصل «قصر نجمة» سوى «الخبل» في أحسن الأحوال. ولعلمك.. فإن المسافة بين الركيب ونجمة ليست كبيرة بمقاييس متطلبات «لياقة» هذه الأيام التي تجبرك عليها نتائج أكل «الهمبرقر» وكل أنواع «البيتزا».. اذان العصر حفر الباطن: اذان الفجر حفر الباطن رمضان. لكنها مسافة يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار إذا ما عرفنا أنها أشبه ب«وادي» فسيح يشقه طريق للسيارات والسير فيه خال من المتعة نتيجة لكونه مليئاً بالحفر والحصى وكل ما لا يشجع على ركوب «السيكل» و«الدباب». أما إذا خرجت من البيت مع أول فوج من عيال الحارة الذين قرروا منافسة «عفاريت القايلة» قرب أذان العصر.. ورأيت رجلا أربعينيا يركض بكل هندامه الاعتباري قادماً باتجاه نجمه فلا بد أن تترك ظل الجدار وتقف مع «الشباب» لترقب «الحالة» وتحاول بالتخمين ايجاد المبرر أو السبب الذي دفع الرجل الوقور للهرولة.