تاريخ الكتابة: أكتوبر 7, 2021
فليقل خيرا أو ليصمت
فليقل خيرا أو ليصمت، موقع مقال يستعرض لكم اليوم كافة التفاصيل عنه، حيث أنه من خلال ما ورد عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام قوله فليقل خيرا أو ليصمت. ويشير قوله لذلك أن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام كان يأمر الناس بقول الخير، وأما إذا كان القول غير خير فيأمر الناس بالصمت. وردت هذه المقولة في حديث شريف عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليكرم ضيفه» (رواه البخاري، ومسلم). كم يمكنك التعرف على: الأخلاق الحسنة في الإسلام
منزلة الحديث الشريف فليقل خيرا أو ليصمت
يعد هذا الحديث الشريف حديث عظيم وقيل إنه يتمثل فيه نصف الإسلام لأنه تتمثل فيه آداب الخير. وذلك لأن الأحكام منها ما يتعلق بالحق العباد ومنها ما يتعلق بالخير وحقوق الله عز وجل. فليقل خيرا او ليصمت. فقال الحافظ ابن حجر رحمة الله عليه أن القول أما أن يكون خيرا أو يؤول للخير، وأما أن يكون شرا أو يؤول للشر. فإذا كان القول خير أو يؤول للخير فيكون مطلوبا ويأذن به، أما إذا كان شرا أو يؤول للشر ففي هذه الحالة يأمر بالصمت.
قناة اقرأ الفضائية | فليقل خيرا أو ليصمت #قناة_اقرأ #تابع_اقرأ
نستيقظ كل يوم صباحا و نتصفح الأخبار عبر شاشات الموبايل أو أجهزة الكمبيوتر, لنأخذ جرعتنا اليومية من التطعيم الاجباري ضد مرض الإنسانية حتى نصبح متنمرين بالفطرة ونرى السلخ والجلد والتشريح والتعرية والوصم أمور في منتهى الطبيعية وبلا أي إنفعال ايجابي أو حتى سلبي. إن مسؤولية الكتابة الصحافية تضعنا في مأزق بين أجنحة حرية التعبير ونيران خطاب البغض والكراهية وتشويه الآخر بهدف أو بغير هدف. فما نراه عبر مواقع التواصل ومنصات المعلومات والأخبار يصل لحد الحروب التي تتاح فيها كل الأسلحة وتسقط فيها آلاف الضحايا. إن حق حرية التعبير معترف به في القانون الدولي لحقوق الإنسان في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. قناة اقرأ الفضائية | فليقل خيرا أو ليصمت #قناة_اقرأ #تابع_اقرأ. ولكننا إذا نظرنا في نص المادة 19 من العهد الدولي نجد الآتي:
" لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة" وأنه "لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها". وتضيف المادة " أن ممارسة هذه الحقوق يستتبع "واجبات ومسؤوليات خاصة وأنه على ذلك يجوز إخضاعها لبعض القيود" عند الضرورة "لاحترام حقوق الآخرين أو سمعتهم" أو " لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة".
جريدة الخبر
2013-11-11, 16:28
رقم المشاركة: 8
هو السيد المفتش كلمته هي الأعلى ولايقبل النقد أو التعقيب. 2013-11-11, 18:40
رقم المشاركة: 9
ليكن الله في عون الجميع.....
2013-11-11, 19:16
رقم المشاركة: 10
لدينا مشكلات كثيرة عالقة لاتحل الا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل. وان من طبيعة الاشخاص المحترمين انهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لايستحقه
2013-11-11, 20:49
رقم المشاركة: 11
مراقبة أم تشويش على الفكرة ؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة çàtàléne sifo
تعليق على بعض التعليقات:
أولا: قناعاتي التي يجب التذكير بها:
- أنا مع التعدد والتنوع والتخصص النقابي. وضد الاحتكار. ـ أنا مع التنسيق بين النقابات مهما كان تخصصها وتوجهها. ـ أنا احترم جميع النقابات حتى التي يندر أثرها في الميدان.. ففي كل الحالات الذي يتحرك ويعمل أفضل من السلبي الخامل. ـ أنا على يقين أن المعركة الحقيقية ليست فيما بين النقابات وإنما هي بين النقابات وأرباب العمل من إدارات وأصحاب القرارات. ثانيا: أنا يراودني شك أن هناك من يشوش على الفكرة بدل مناقشتها رغم أنني أعتقد من كل قلبي أنني لم أسئ إلى أحد ولا إلى أي جهة حتى النقابات الوصية على لجنة المفتشين أتوجه لهم وأقول بصدق أن تبنيهم لمطالب المفتشين عبء إضافي عليهم ومحرج لهم أمام بقية مناضليهم..
ثالثا: يا رواد المنتدى ويا أعضاءه المميزين ويا مشرفيه الخيرين جميعا تمعنوا جيدا في ما يُنشر وتريثوا في الحكم, فالتسرع ربما كان سببا في نفور البعض.
ولكن الملك رفض مقابلة وفد الشيعة. لقد أدت أعمال العنف التي وقعت خارج الحرم المدني إلى مظاهرات احتجاج لم يسبق لها مثيل أمام السفارات السعودية في لندن وبرلين ولاهاي، حيث طالب المتظاهرون بالاستقلال عن الدولة السعودية. غير أن القانون في المملكة العربية السعودية يمنع مثل هذه التظاهرات بطبيعة الحال. ولكن القمع الداخلي لم يفلح إلا في تصدير المشكلة واتساع نطاقها. وفي ضوء هذه التطورات والممارسات من قمع وتفرقة عنصرية فإن مستقبل المملكة ووحدتها قد يتهددها الخطر يوما ما. يمثل الشيعة حالة خاصة في السعودية، فهم يشكلون 75 في المائة من سكان المنطقة الشرقية، أهم المناطق السعودية إنتاجا للنفط. ويشعر الشيعة بالانتماء دينيا وعاطفيا إلى شيعة العراق أكثر من انتمائهم إلى المملكة السعودية. وبالفعل، لقد قويت في الفترة الأخيرة شوكة شيعة العراق الذين تعرضوا إلى القمع عصوراً طويلة، وهو ما أدى إلى ارتفاع الآمال بين الشيعة في المملكة العربية السعودية في أن يتمكنوا هم أيضاً ذات يوم من اكتساب وضع المواطنين من الدرجة الأولى. تحجيم إيران كسلطة إقليمية
غير أن النظام السعودي ينظر إلى إيران الشيعية باعتبارها تشكل الآن التهديد الأمني الأعظم خطورة على الإطلاق.
عدد الشيعة في السعودية
وتعتبر السلطات السعودية تظاهرات الشيعة مظهراً من مظاهر النفوذ السياسي الإيراني، وذلك لأن تلك الأحداث تزامنت مع احتفال إيران بالذكرى السنوية الثلاثين لمولد الثورة الإسلامية. وهذا يعني أن قمع الشيعة يشكل جزءاً من الاستراتيجية التي تتبناها المملكة في التصدي لمساعي إيران الرامية إلى فرض هيمنتها الإقليمية على المنطقة. ولكن هذه الرؤية قصيرة النظر للغاية، فلن يتسنى للمملكة أن تتطور وتصبح نموذجاً جذاباً بالنسبة للأقليات التي تعيش فيها إلا إذا شهدت تحولاً ينقلها من مفاهيم الهوية الوطنية السعودية الوهابية الجامدة إلى هوية وطنية أكثر شمولاً. أما اليوم فإن الشيعة الذين سلبوا نفوذهم مجبرون على البحث عن صلات سياسية وعلى دعم من الحركة الشيعية السياسية الأكبر في المنطقة لتعويض التمييز الذي يتعرضون إليه في وطنهم. ومن هنا فقد بات الاختيار أمام الحكام السعوديين واضحاً تمام الوضوح: إما تمكين الشيعة في إطار النظام، أو مشاهدتهم وهم يكتسبون المزيد من السلطة والنفوذ من خلال التحالفات الخارجية. والتهديد الذي قد يترتب على هذا ليس مجرد تهديد نظري، ذلك أن حدود المملكة مليئة بالثغرات. حتى الآن لم يُظهر الملك عبد الله أي إشارة تدل على اختياره لسياسة الإدماج، بل ولم يقم بمجرد لفتة رمزية، كتعيين وزير شيعي على سبيل المثال.
الضباط الشيعة في السعودية
ولقد تحدى آية الله الخميني احتكار آل سعود الإيديولوجي للحرمين المكي والمدني وفرضهم لسيطرتهم عليه. كما تحدى الخميني مفهوم الملكية في الإسلام حين أعلن أن "أصحاب السلطة ليسوا الملوك بل علماء الدين". وكانت المؤسسة الدينية السعودية منذ أمد بعيد على أهبة الاستعداد للتصدي لهذا الكيان المنافس الذي يهددها. ولقد حَذَّر سفر الحوالي، وهو رجل دين وهابي سعودي بارز، من المخاطر التي يفرضها "القوس الشيعي"، وذلك في أعقاب انتفاضة الشيعة في العراق في عام 1991. ولكن منذ اندلاع الحرب في العراق في عام 2003، وتمكين الشيعة في مختلف أنحاء المنطقة، أصبح النظام السعودي في مواجهة طائفة شيعية ضخمة ومتوترة وطموحة سياسياً في بلدان الخليج المجاورة، وخاصة في الكويت والبحرين، وأيضاً في لبنان. إن المظاهرات التي شهدتها المدينة المنورة تؤكد أن الشيعة السعوديين أيضاً اكتسبوا قدراً كبيراً من الجرأة. بل لقد أقدموا على تشكيل حركة معارضة أطلقوا عليها اسم "خلاص" تسعى إلى تعبئة الجيل الجديد من الشيعة في المنطقة الشرقية من المملكة. وعلى ضوء التناقضات الإقليمية والسياسية المتنامية فإن المواجهات كتلك التي وقعت في الحرم النبوي الشريف قد تتزايد في الوتيرة والحجم والعنف.
القطيف
كان يوم عاشوراء داميًا حيث قامت شرطة المملكة العربية السعودية بإطلاق الغاز المسيل للدموع ثم الرصاص الحي فتم قتل 20 شخصاً من المتظاهرين وإصابة 100 واعتقال 600 شخص، وتغير وضع الشيعة في القطيف بعد هذه الأحداث حيث اعتبرتهم المملكة عملاءاً.