في الليلة الخامسة وبدلا من سماع رجل الهاتف يتحدث يحصل اللاعب على تسجيل صوتي يصبح مفهوماً إذا تم عكسه.
- فايف نايتس آت فريديز 3.1
- الامير سيف الدين لألباني
- الامير سيف الدين الايوبي
- الامير سيف الدين خوارزم
فايف نايتس آت فريديز 3.1
كما فعل في المباراة السابقة، وموظف سابق في فريدي فازبير بيتزا كان يترك بعض التسجيلات لارشاد جيريمي على الهاتف في المكتب في بداية كل ليلة لشرح كل من اللعب والأعداء وأجزاء من الدرامية المحيطة بالمطعم. ويوضح أن الرسوم المتحركة "الجديدة" (في ذلك الوقت)، والتي لديها برنامج التعرف على الوجه خاصة لحماية الأطفال من الأذى المحتمل، لم يبرمج مع الوضع الليلي السليم. عندما تسكت الأمور، فإن برامجهم تخبرهم بأنهم في غرفة خاطئة وأنهم يبحثون عن أقرب مصدر للضوضاء للعثور على أشخاص للترفيه، وهو ما يحدث في المكتب. كما هو الحال في المباراة السابقة، والبرمجيات أنيماترونيكس 'يقول لهم أنه لا ينبغي أن يكون هناك الناس في المطعم بعد ساعات، وذلك عندما يواجهون جيريمي، ويعتقدون انه هو الهيكل المتحرك متحرك دون زي. الرجل على الهاتف يفسر أن هذا المطعم لديه مصدر الطاقة غير محدود في الليل، على عكس الموقع السابق، ولكن لا توجد أبواب منع الوصول إلى المكتب كالتي في الجزء الأول، مما يتطلب من لاعب لاستخدام قناع فريدي فازبير احتياطي لخداع معظم الرسوم المتحركة إلى التفكير أنه ليس الهيكل الداخلي. فايف نايتس آت فريديز 3.1. وقال انه يعطي نصائح إضافية لمساعدة اللاعب البقاء على قيد الحياة.
في اللعبة، يلعب دور المرشد حيث يقوم بإرشاد مايكل(اللاعب) كي يتخطى كل الليالي بنجاح. القصة
قصة الجزء الأول
هي أن اللاعب يكون الحارس الليلي في مطعم وقد تغير هذا المطعم عدة مرات في أجزاء مختلفة وتكون هناك دمى آلية ويبدأ الدوام من الساعة الثانية عشرة ليلاً إلى السادسة صباحا، يواجه حارس المطعم أربعة آليين لشخصيات الرسوم المتحركة المرعبين، وهم يقومون بملاحقته ليلا ويقومون بقتله، وفي حال نجا سيتمكن من الحصول على راتب الشيك لا يتجاوز 120 دولار أمريكي.
الأمير سيف الدين التنوخي - رحمه الله حياته: ولد الامير سيف الدين التنوخي في قريه العبيه التي تعتبر مركز الامراء التنوخيين وقد نشأ فيها من المرجح انه ولد سنه 1390 هو ابن عم الامير السيّد(ق) وقد توفي قبل وفاة الامير السيد بحوالي 20 عام أي حوالي 1455 م.
الامير سيف الدين لألباني
3. مقام الأمير سيف الدين (معلومة) وهو مقام ينسب إلى أحد أمراء جند القائد صلاح الدين الأيوبي الذي استقر في لفتا بعد انتصار المماليك على التتار في معركة عين جالوت المصدر:
الامير سيف الدين الايوبي
[1]
مصادر [ عدل]
الامير سيف الدين خوارزم
وقال الأديب المؤرخ صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي والذى من من كتابه نقل ابن تغرى بردى ترجمة بشتاك: قالَ الزمانُ وما سمعنا قولهُ والناسُ فيه رهائنُ الأشراكِ من ينصرِ المنصورَ من كيدي وقد صاد الردى بشتاك لي بشراك خط باب الزهومة هذا الخط عرف بباب الزهومة أحد أبواب القصر الكبير الشرقي فإنه كان هناك وقد صار الآن في هذا الخط سوق وفندق وعدّة آدر.
انظر أيضا
المماليك
المصادر
البيت 2:
لئن
ضاقت بحادثة صدور فصدري للحوادث ذو اتساع
ضاق صدره:- فقد صبره الحوادث:- مفرد حادثه \ مصيبه
تفسير: يقول الشاعر اذا ضاقت الصدور عن تحمل المصائب فصدر
الشاعر واسع ويتحمل المصائب والمحن ويرضى ويسلم بما كتب الله. البيت 3:
وقلبي
ان ينازعه انقياد لمعصيه شديد الامتناع
ينازعه انقياد: يصارعه ويحاول ان يضعف ارادته المعاصي: الذنوب والآثام
تفسير: يقول الشاعر اذا حاول الضعف قيادتي للمعصيه
والخطيئه فانه يستطيع بان يتحكم بشهوات نفسه اذ لاتستطيع المعصيه ان تقوده لان
ايمانه بالله صادق.
[٢]
قاتل السيّد قطز
اختلفت الأقوال حول قاتل السيّد العظيم قطز، حيث تُرجَّح الجهات الآتية: [٣]
التّتار: حيث هزم قطز التّتار قبل أيام قليلة من مقتله، ثمّ عزموا على العودة مرّةً أخرى لاحتلال الشام، ومصر، ولتسهيل تلك المهمّة عليهم، خطّطوا لقتله. الصّليبيون: خشي الصّليبيون على أنفسهم من تطلّعات قطز إليهم، خصوصاً بعد شروعه في تحرير المدن الإسلاميّة التي يحتلّونها في الشام، ولهذا تمّ اتّهامهم في مقتل قطز. الأيوبيون: تخوّف الأيوبيون من عدم عودتهم للحكم مرّةً أخرى في الشّام ومصر، خاصّةً بعد انتصار قطز على التّتار، ولذلك اعتُبروا ممّن لهم يدٌ في مقتل السيد قطز. الامير سيف الدين التنوخي - ر - موقع التراث الدرزي - مدرسة حرفيش الاعدادية. أسباب مقتل قطز
تعدّدت الرّوايات المتعلّقة بأسباب موت قطز، وهي على النحو الآتي: [٢]
قول ابن أيبك الدواداري: هربت جماعةٌ من الأمراء من خشداشيّة الأمير بيبرس البندقداريّ، وذلك في يوم المصاف، فعندما انتصر المسلمون في معركتهم، وبّخهم السيد قطز، وشتمهم، وتوعّدهم، لذلك أضمروا له الكره والسوء، ثمّ اشتعلت نيران الحقد والضغائن بين الطرفين منذ تلك اللحظة، كما أنّهم بدأوا يترقّبون الفرصة المناسبة للانتقام. المؤرّخ تقي الدّين المقريزي: يزعم أن السبب هو ما طلبه الأمير ركن الدّين بيبرس من السيد قطز بشأن تولّيه على حلب، ولكن قطز رفض ذلك، ممّا إدّى إلى حقده عليه، حتّى حان الوقت الذي قضى الله فيه أمراً كان حتماً أن يكون.