جده شارع فلسطين
محطة نفط شارع فلسطين بخماسية ممتعة
وقال سامي رضوان، وهو ساكن آخر في نيويورك، للموقع ذاته، إن الأموال التي استخدمتها "SQ" لتمويل الحدث، يمكن استخدامها لإطعام المشردين في المدينة أو الفئات الضعيفة الأخرى. وأضاف: "أنا متأكد من أنه يجني الكثير من المال بصفته يوتيوبر. ولكن يمكنه استخدامها لإطعام ألف شخص. يمكنه التبرع بها لأحد المخازن. لا يجب أن يكون كل شيء مبهرجا". محل جوالات للتقبيل جده-شارع فلسطين- مجمع تواصل مول - حلول البطالة Unemployment Solutions. ولم تعلق السلطات المحلية في نيويورك بشأن هذا الحدث حتى الآن. ولم يتضح أيضا ما إذا كانت المساجد أو العمدة أو السلطات المحلية قد دعمت المشروع، أو شاركت في تنظيم الحدث. عربي 21
لماذا نفط؟
تميزت شركة خدمات النفط من خلال توفير جميع احتياجات عملائها الكرام من البنزين، الديزل، الزيوت وخدمات السيارات والأسواق الصغيرة
والثاني: جامد كجوزة الطيب والزعفران والبنج، حكموا بطهارته وعدم استقذاره، فأباحوا القليل المستخدم في إصلاح الطعام، وحرموا استخدامها بكمية تضر بالإنسان. 6): وعليه يظهر أن المالكية والشافعية قد فرقوا بين الخمر وجوزة الطيب من عدة وجوه:
أولا: النجاسة، فهم لا يرونها نجسة مستقذرة كالخمر. ثانيا: العقوبة: فمن استخدم الجوزة بمقدار يضر بنفسه لا يقام عليه حد شارب الخمر، بل يعزر. ثالثا: حكم بيعها، فبيعها حلال، ويحل ما يرتبط بها من زراعة وصناعة، ولا يشملها لعن الخمر. رابعا: التأثير، فجوزة الطيب مفترة (يخدر الكثير منها) وليست مسكرة، ومن أطلق عليها أنها (مسكرة) إنما أراد به المعنى العام لهذه الكلمة، وهو التخدير والتفتير، وليس الإسكار الذي تصاحبه النشوة واللذة والطرب. الخلاصة: الاحتياط أن لا يستعملها المسلم في طعامه ولا في شرابه، والله أعلم. المرجع: دائرة الإفتاء الأردني
لمزيد من المعلومات:
ودمتم سالمين
فريق د. مختصر المذاهب الأربعة في حكم وضع “جَوزة الطيب” في الطعام – فريق د.مجدي العطار. مجدي العطار
معرفة قيم مهارات الكترونية مجانية
حكم استخدام جوزه الطيب
وقال الدكتور محمد عبد السميع، مدير إدارة الفروع الفقهية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن جوزة الطيب من النباتات التي لا تفتر أو تسكر إلا بقدر كبير، ودار الإفتاء تجيز وضع القليل منها على الأطعمة بما لا يسبب تخديراً، وهو من صور التغطية على العقل. وأضاف عبد السميع أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- حرَّم المسكر والمفتِّر، موضحاً أن القليل من جوزة الطيب الذي يوضع في الطعام بين أصابع اليدين ليس مفتراً. مصدر الخبر
ويقول ابن حجر الهيتمي رحمه الله: "الإسكار يطلق ويراد به: مطلق تغطية العقل، وهذا إطلاق أعم. ويطلق ويراد به: تغطية العقل مع نشوة وطرب. وهذا إطلاق أخص، وهو المراد من الإسكار حيث أطلق. فعلى الإطلاق الأول: بين المسكر والمخدر عموم مطلق، إذ كل مخدر مسكر، وليس كل مسكر مخدرا، فإطلاق الإسكار على الجوزة ونحوها المراد منه التخدير، ومن نفاه عن ذلك أراد به معناه الأخص. حكم جوزة الطيب ابن عثيمين. وتحقيقه أن مِن شأن السكر بنحو الخمر أنه يتولد عنه النشوة والطرب والعربدة والغضب والحمية، ومن شأن السكر بنحو الجوزة أنه يتولد عنه أضداد ذلك من تخدير البدن وفتوره، ومن طول السكوت والنوم وعدم الحمية". ينظر "الفتاوى الفقهية الكبرى". وبناء عليه فالخلاف معتبر في المسألة
ولا حرج في تناول القليل من جوزة الطيب لإصلاح الطعام، فهي ليست من المسكرات (بالاصطلاح الخاص)، ولهذا لا تدخل في الحديث الشريف: (مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ، فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ) رواه أبوداود. والله أعلم