عين الأستاذ عبد الفتاح الصعيدي عقب تخرجه مدرسًا بمدرسة بني سويف، وتنقل بعد ذلك مدرسا بالمدارس الحكومية حتى سنة 1936، وفي أثناء عمله بالتدريس أنجز عمله العلمي الكبير «فقه اللغة»، وهو ما ساعده على الانتقال من مدرسة فؤاد الأول الثانوية إلى وظيفة محرر في مجمع اللغة العربية. تدرج الأستاذ عبد الفتاح الصعيدي في المناصب العلمية في المجمع من محرر إلى رئيس تحرير إلى وظيفة المراقب الإداري للمجمع (1943) خلفًا للشيخ عبد العزيز البشري، وكان هذا المنصب هو أكبر الوظائف الإدارية في المجمع، وقد بقي فيه حتى أحيل إلى المعاش (1952) ببلوغه الستين، وبقي مع تقاعده قريبًا من النشاط اللغوي والمجمعي، شأن العلماء الذين لا ينهي تقاعدهم علاقتهم بالعلم. اختير الأستاذ عبد الفتاح الصعيدي عضوًا بمجمع اللغة العربية (1961)، فكان واحدًا من العشرة الذين عينوا عند تعديل قانون المجمع وزيادة أعضائه المصريين إلى أربعين عضوًا، وقد نال العضوية معه أربعة آخرون من الدراعمة منهم ثلاثة من العمداء: إبراهيم عبد المجيد اللبان (عميد دار العلوم)، ومحمد مهدي علام (عميد الآداب)، وإبراهيم أنيس (عميد دار العلوم)، إضافة إلى الأستاذ عبد الحميد حسن وكيل دار العلوم.
عبد الفتاح الصعيدي مدرب الكاراتيه
موال من عد الرجال ينعد - الريس عبد الفتاح المنياوي - علي نجمة الصعيد - YouTube
عبد الفتاح الصعيدي عنيل
ويعرض جزء بسيط من الفيديوهات نظراً لإحتوائها على مشاهد إباحية، تخدش حياء قرائنا الكرام، مع العلم أن الفيديوهات تؤكد إرتكاب الوقائع بصالة «جمنيزيوم» نادى بلدية المحلة.. شاهد الفيديو:
وكان في زمنه أبرز اللغويين الذين ارتبطت حياتهم بالمجمع اللغوي في مصر محررا ومديرا وعضوا. وقد فتح الباب لمن تلوه من كفايات المجمع للوصول إلى عضوية المجمع، فلحق به في هذا الميدان الأساتذة محمد شوقي أمين، وعبد الكريم الغرباوي، ومصطفى حجازي، وإبراهيم الترزي.
"
سلب النوم خيال مر بي - YouTube
سلب النوم خيال مر بي بي
موشح سلب النوم خيال مر بي - YouTube
سلب النوم خيال مر ا
سلب النوم خيال مر بي (شعر) - YouTube
سلب النوم خيال مر با ما
سَلبَ النّومَ خَيالٌ مَر بِي - موشح أندلسي ♥️👌🏻 - YouTube
مُرَّ بي يا واعداً وعدا مثلما النسمةُ من بردى تحمل العُمْرَ تُبدِّدُه آه ما أطيبه بَدَدا رُبَّ أرضٍ من شذىً وندىً وجراحاتٍ بقلبي عِدى سكتت يوماً فهل سكتت؟ أجملُ التاريخِ كان غدا واعدي لا كنتَ من غضبٍ أعرف الحب سنىً وهدى الهوى لَحْظُ شآميةٍ رقّ حتّى قُلْتَهُ نَفَدا هكذا السيف ألا انْغَمَدَتْ ضربةٌ والسيف ما انْغمدا واعدي الشمسُ لنا كرةٌ إن يدٌ تتعبْ فَنادِ يدا أنا حبّي دمعةٌ هَجَرَتْ إن تَعُدْ لِي أشعلتْ بردى