ساري وصوت لك ابيك - YouTube
ساري واصوت لك ابيك بجنبي
حسابات محمد عبده على السوشيال ميديا
يمتلك الفنان محمد عبده شعبية كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث يتابعه ملايين من المشاهدين الذين يحبون حضور حفلاته الغنائية ومشاهدة أغانيه عبر قناة يوتيوب وحساب تويتر الخاص به، إذ تحقق فيديوهات أغاني محمد عبده ملايين المشاهدات ومن أبرز حساباته عبر مواقع السوشيال ميديا:
حساب محمد عبده تويتر: Mohammed_Abdu. قناة محمد عبده يوتيوب: عبده ميوزك. اقرأ ايضاً: كلمات اغنية اسمع يقولون نبيل شعيل مكتوبة. أشهر أغاني محمد عبده
بدأت مسيرة محمد عبده الفنية وتقديم الأغاني منذ عام الف وتسعمئة وستين بأغنية خاصمت عيني من سنين بدأت بعدها نجومية الفنان محمد عبده تسطع حيث قدم العشرات من الأغاني والحفلات الموسيقية الطربية ومنها:
اغنية اكتب لها حرف. ما هو حب. ما هو منك. لكل شيء أول. قالت لي سم. تأخرنا. القرار. أغنية خجل. شعوري ذا الليلة غريب كلمات - موقع المرجع. خضار البحر. عمري نهر. أخطيت في حقي. رماد المصابيح. أغنية يا راحلة. عالي السكوت. نجم عالي. يعلن عليها الحب. لقاء الساعتين. تابع ايضاً: كلمات اغنية من اجل عينيك كاملة. في ختام مقالنا بعنوان شعوري ذا الليلة غريب كلمات وضحنا لكم أحبتنا كلمات اغنية محمد عبده وأبرز الأغاني التي قدمها بالإضافة الى مجموعة حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
شعوري ذا الليلة غريب كلمات – المنصة المنصة » منوعات » شعوري ذا الليلة غريب كلمات شعوري ذا الليلة غريب كلمات، يعتبر الغناء الطربي من أبرز ألوان الفن والغناء العربي، حيث يتغنى فيها الفنانين بأجمل القصائد العربية، التي يكتبها شعراء عرب من وحي مخيلتهم وتجاربهم، فتنقل هذه القصائد الكثير من الأحاسيس والمشاعر للناس، وتعتبر قصيدة شعوري ذا الليلة غريب كلمات الشاعر خالد الفيصل، من أجمل الأغاني الطربية الرائعة، التي غناها فنان العرب المحبوب محمد عبده، حيث غناها بصوت يصدح كالبلبل في الأرجاء، وبإحساس رائع يطرب آذان السامعين.
صوت صفير البلبل قصة الأصمعي مع أبوجعفر المنصور - YouTube
قصة الأصمعي مع أبوجعفر المنصور صوت صفير البلبل :: السمير
أدب قصص
لقد كان أبو جعفر المنصور يحفظ القصيدة من أول مرة، وعنده غلام يحفظ القصيدة من المرة الثانية، وعنده جارية تحفظ القصيدة من المرة الثالثة، وكان أبو جعفر ذكياً، فأراد أن يباري الشعراء فنظَّم مسابقة للشعراء فإن كانت من حفظه منح جائزة، وإن كانت من نقله فلم يعط شيئاً، فيجيء الشاعر وقد كتب قصيدة ولم ينم في تلك الليلة لأنه كان يكتب القصيدة؛ فيأتي فيلقي قصيدته فيقول الخليفة: إني أحفظها منذ زمن.. ويخبره بها فيتعجب الشاعر ويقول في نفسه: يكرر نفس النمط في بيت أو بيتين أما في القصيدة كلها فمستحيل!!!!!! … فيقول الخليفة: لا وهناك غيري، أحضروا الغلام. فيحضروه من خلف ستار بجانب الخليفة، فيقول له: هل تحفظ قصيدة كذا ؟؟؟ فيقول: نعم، ويقولها فيتعجب الشاعر!! فيقول:لا وهناك غيرنا، أحضروا الجارية.. فيحضروها من خلف الستار، فيقول لها: هل تحفظين قصيدة كذا ؟؟؟ فتقول: نعم، وتقولها. عندها ينهار الشاعر ويقول في نفسه: لا أنا لست بشاعر.. قصة الأصمعي وأبو جعفر المنصور صوت صفير البلبل. وينسحب مهزوماً…..
فتجمع الشعراء في مكان يواسون بعضهم؛ فمر بهم الأصمعي فرآهم على هذه الحال، فسألهم: ما الخبر؟؟؟؟ فأخبروه بالخبر فقال:أن في الأمر شيئاً، لابد من حل…. فجاءه الحل فكتب قصيدة جعلها منوعة الموضوعات، وتنكر
بملا بس أعرابي حتى لا يعرف وغطى وجهه حتى لا يعرف ودخل على الخليفة وحمل نعليه بيديه وربط حماره إلى عامود بالقصر، ودخل على الخليفة وقال: السلام عليك أيها الخليفة.
التعريف بالشاعر الأصمعي سرد قصة " صوت صفير البلبل " التعريف بالشاعر الأصمعي: وأمَّا عن التعريف بالشاعر فهو الشاعر الأصمعي هو عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد في البصرة، حيث يعد الأصمعي من أئمة العلم واللغة والشعر والأدب، فكان الأصمعي مُلماً بالعلوم الطبيعية وأيضاً بعلم الحيوان؛ لأنَّه كان يعرف المفردات الأصيلة والمصطلحات العربية وله عدّة أعمال في مجال العلوم الطبيعية، ومنها: كتاب الخيل. كتاب الإبل. كتاب الشاة. كان الأصمعي يطوف البوادي ويأخذ من علومها وأخبارها ويذهب بها إلى قصور الأمراء والخلفاء لكي يبهر الخلفاء بالعلوم والأخبار التي يأخذها من البوادي، فقد كان يأخذ عليها الكثير من العطايا، ولقد لقبه هارون الرشيد بشيطان الشعر. بعض من مؤلفات الأصمعي: الأصوات. الأبواب. أبيات المعاني. النوادر. نوادر الأعراب. قصة الأصمعي مع أبوجعفر المنصور صوت صفير البلبل :: السمير. الوحوش. صوت صفير البلبل. توفي الأصمعي سنة 208 للهجرة في البصرة. سرد قصة " صوت صفير البلبل ": تروى قصيدة ( صوت صفير البلبل) أنَّ هناك خليفة يدعى أبو جعفر المنصور يعرف عنه أنّه يحفظ الشعر من أول مرةٍ والغلام الذي عنده يحفظ الشعر من المرّةِ الثانية وأيضاً الجارية تحفظ الشعر من المرةَ الثالثة، فقام أبو جعفر المنصور بفتح الأبواب للشعراء لكي يلقي الشعراء شعرهم، فقد كان الشرط الأساسي أنّه من يكتب شعراً من أشعاره يأخذ بوزن ما يكتب عليه ذهباً.