الباب الثالث: ورد في معظم القصص والأخبار لأبناء الشيخ شالح بن هدلان وأحفاده وأقاربهم التي لم يسبق نشرها. الباب الرابع: بعض الأشعار المعاصرة لشعراء من آل هدلان وغيرهم. الباب الخامس: مقتطفات من الشوارد والنوادر من اشعار الفارس شالح بن هدلان، وكذلك بعض من الفرسان والشعراء من قبيلة قحطان وغيرها. كما تحدث المؤلف الأستاذ خليل بن ذيب بن هدلان عن وفاة الشيخ شالح بن هدلان بقوله: (رحل الشيخ الفارس.. العلم النادر.. رحل وذكره مازال حياً.. رحل شالح جسماً وروحاً.. وبقي اسمه مجداً مخلداً بين امجاد التاريخ. فكان مجداً في شجاعته.. في فروسيته.. في حكمته.. في كرمه.. شالح بن هدلان وقصه كامله - منتديات النداوي الشعبية. في اشعاره.. بقي مجده فخراً لقبيلة قحطان.. وفخراً لكل طيب وأصيل من القبائل الأخرى.. توفي الشيخ شالح بن هدلان بعد ان طعن في السن وعمر عمراً طويلاً، وكانت وفاته تقريباً عام 1340ه بالقرب من جبل (قردان) الواقع بالقرب من مدينة ضرما - رحمه الله وأسكنه فسيح جناته -.
قصة وقصيده شالح بن هدلان وابنه ذيب)
ياذيب انا بوصيك لاتاكل الذيب
كم ليلة عشاك عقب المجاعه
كم ليلةٍ عشّاك حرش العراقيب
وكم شيخ قومٍ كزتّه لك ذراعه
>>>> قصيدة قوية حفظتها وانا صغنن
وبرضوه قصيده
ان كان تنشد يالهويدي عن الطير
فالطير والله يالهويدي غدالي
>>>> هذا شالح يوم سمع واحد ينادي على فقدان طيره فقال شالح ان الطير ولده اللي مات مهوب طيرك
شالح بن هدلان وقصه كامله - منتديات النداوي الشعبية
واذا المنية انشبت اظفارها.
06-02-2005 16:23
#3
كبار الشخصيات
شكرا بنت النور
على تواجدك الدائم في مضيفك
تحياتي والسلااااااام...
اللهم اصرف عني السوء والفحشاء
واجعلني من عبادك المخلصين
09-02-2005 04:00
#6
[align=center]بنت النور
لى ضاق صدري جبت نجر ومحماس ** ودلال بيض غالي مشتراها
شكلها راكبه وفيه مكان شاغر مخصص لها هنا كنا سعدنا بمرور الشاعر الكريم سعود بادي وتلك الإضافة الرااائعة ،،،
لكن كسبنا معرفة بما لدى ابو بادي من معلومات تخصنا
اختي!! التعدد يحتاج الى العدالة في توزيع الحقوق!!! ؟
يسسسسسسسسسسلمو[/align]
واجعلني من عبادك المخلصين
من هو برهان الدين رباني ويكيبيديا رئيس دولة المجاهدين في أفغانستان، حيث يعتبر برهان الدين الرباني من الشخصيات البارزة في أفغانستان، التي أحدثت الكثير من التغييرات البنَاءة في أفغانستان ولكن لم يطل أثره الإيجابي في العطاء والعمل على سيادة الأمن في أفغانستان بسبب اغتياله، سنوافيكم عبر موقع المرجع بكافة التفاصيل حول السياسي برهان الدين رباني، بالإضافة إلى سبب اغتياله ومن تولى دولة المجاهدين عقب موته. من هو برهان الدين رباني ويكيبيديا
برهان الدين رباني هو شخصية سياسية بارزة في أفغانستان حيث أنه ثاني رئيس لدولة المجاهدين في كابول، يتبع للذهب السني تولى الحكم بعد سقوط النظام الشيوعي في أفغانستان عام 1992، يتبع برهان الدين رباني إلى حركة طالبان الأفغانية، ولهذا عاش حياته متنقلً من مدينة لأخرى داخل حدود أفغانستان، كما وتعرض لمحاولات اغتيال كثيرة ولى حتفه في آخر محاولة اغتيال عام 2011 وتوفى عن عمر يناهز 71 عاماَ، على الرغم من محاولات برهان الدين رباني أن يعم السلام والهدوء ويقضي على الحروب الأهلية إلا أن كل مجهوداته باءت بالفشل ومازال الصراع مستمراً بين أفغانستان وباكستان. برهان الدين رباني السيرة الذاتية
الاسم كامل: برهان الدين رباني بن محمد يوسف.
من هو برهان الدين رباني ويكيبيديا – المنصة
مقتل برهان الدين رباني
أعلنت الشرطة الأفغانية أن برهان الدين رباني الرئيس الأفغاني الأسبق الذي يقود جهود السلام في أفغانستان اغتيل في تفجير في كابل 20 سبتمبر 2011 في هجوم انتحاري استهدف منزله في كابول. وقد تم تعيين رباني، الذي تولى رئاسة البلاد وسط فوضى الحرب الأهلية من 1992 وحتى عام 1996، رئيسا للمجلس الأعلى للسلام الذي كلفه الرئيس الأفغاني حامد كرزاي بالتفاوض مع طالبان. ولم يحقق المجلس أي نجاح في مساعيه حتى الآن. ويعد مقتل رباني أكبر عملية اغتيال لشخصية بارزة منذ الغزو الذي شنه التحالف الذي قادته الولايات المتحدة للإطاحة بنظام طالبان في أواخر 2011، وبعد أقل من شهرين على مقتل شقيق الرئيس الأفغاني أحمد والي كرزاي. وقال المتحدث باسم الشرطة حشمت ستانكزاي: إن "انفجارا وقع داخل منزل برهان الدين رباني أدى إلى استشهاده، كما أصيب عدد آخر بجروح". وصرحت الشرطة أن انتحاريا من حركة طالبان نفذ الهجوم بتفجير عبوة ناسفة كانت مخبأة في عمامته. وقال رئيس التحقيقات الجنائية في كابول محمد زاهر: إن "رجلين كانا يتفاوضان مع رباني باسم طالبان هذا المساء، وخبأ أحدهما المتفجرات في عمامته". وأضاف أن الرجل "اقترب من رباني وفجر العبوة الناسفة.
لقاء اليوم - برهان الدين رباني - Youtube
برهان الدين رباني
برهان الدين رباني بن محمد يوسف ( 1940 - 20 سبتمبر 2011)، هو ثاني رئيس لدولة المجاهدين في كابل بعد سقوط الحكم الشيوعي فيها في أبريل 1992 ، خرج من كابل في 26 سبتمبر 1996 على يد حركة طالبان. ظل ينتقل في ولايات الشمال التابعة له. وهو يعتبر أحد أبرز زعماء تحالف المعارضة الشمالي السياسيين، والمعارض لطالبان. ولد في مدينة فيض آباد مركز ولاية بدخشان. ينتمي إلى قبيلة اليفتليين ذات العرقية الطاجيكية السنية. التحق بـمدرسة أبي حنيفة بكابل، وبعد تخرجه من المدرسة انضم إلى جامعة "كابل" في كلية الشريعة عام 1960م، وتخرج منها عام 1963م، وعُيِّن مدرسًا بها. في عام 1966 التحق بجامعة الأزهر وحصل منها على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية عاد بها إلى جامعة كابل ليدرس الشريعة الإسلامية. وإختارته الجمعية الإسلامية ليكون رئيسا لها عام 1972. وفي عام 1974 حاولت الشرطة الأفغانية اعتقاله من داخل الحرم الجامعي، ولكن نجح في الهروب إلى الريف بمساعدة الطلبة. لم يحظ بآراء الناخبين لقيادة الحركة الإسلامية في الانتخابات التي أجريت خارج أفغانستان عام 1977م، وهو ما أدى إلى انشقاق في الحركة الإسلامية التي انقسمت إلى حزبين: "الحزب الإسلامي" الذي كان يقوده قلب الدين حكمتيار ، و"الجمعية الإسلامية" التي كان يقودها الأستاذ رباني.
برهان الدين رباني - ويكيبيديا
برهان الدين رباني بن محمد يوسف (20 سبتمبر 1940 - 20 سبتمبر 2011)، هو ثاني رئيس لدولة المجاهدين في كابول بعد سقوط الحكم الشيوعي فيها في أبريل 1992، خرج من كابول في 26 سبتمبر 1996 على يد حركة طالبان. ظلَّ ينتقل في ولايات الشمال التابعة له. وهو يعتبر أحد أبرز زعماء تحالف المعارضة الشمالي السياسيين، والمعارض لطالبان. ورئيس أفغانستان ( 28 يونيو 1992 - 27 ديسمبر 1996) و ( 13 نوفمبر 2001 - 27 سبتمبر 1996) نشأته ولد في مدينة فيض آباد مركز ولاية بدخشان. ينتمي إلى قبيلة اليفتليين ذات العرقية الطاجيكية السنية. التحق بـمدرسة أبي حنيفة بكابل، وبعد تخرّجه من المدرسة انضم إلى جامعة كابول في كلية الشريعة عام 1960م، وتخرج فيها عام 1963م، وعُيِّن مدرسًا بها. في عام 1966 التحق بجامعة الأزهر وحصل منها على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية عاد بها إلى جامعة كابول ليدرس الشريعة الإسلامية. واختارته الجمعية الإسلامية ليكون رئيسا لها في عام 1972. وفي عام 1974 حاولت الشرطة الأفغانية اعتقاله من داخل الحرم الجامعي، ولكن نجح في الهروب إلى الريف بمساعدة الطلبة. لم يحظ بآراء الناخبين لقيادة الحركة الإسلامية في الانتخابات التي أجريت خارج أفغانستان عام 1977م، وهو ما أدّى إلى انشقاق في الحركة الإسلامية التي انقسمت إلى حزبين: "الحزب الإسلامي" الذي كان يقوده قلب الدين حكمتيار، و"الجمعية الإسلامية" التي كان يقودها الأستاذ رباني.
ودفع التفجير بالرئيس الافغاني الى اختصار زيارته الى الولايات المتحدة، بحسب ما افاد المتحدث باسمه. الا انه التقى بالرئيس الاميركي باراك اوباما في نيويورك بعد ساعات من اغتيال رباني. وفي رد فعل على الهجوم قال كرزاي ان الهجوم لن يجعل الافغان يحيدون عن "طريقهم" نحو السلام. وقال ان رباني "هو وطني افغاني ضحى بحياته". واكد الرئيس الاميركي باراك اوباما ان خسارة رباني "ماساوية" الا انها لن تغير مسعى الافغان الى الحرية. ودان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي "هذا العمل الارهابي الجبان" بحق "رجل سلام كان يعمل بعزم لتحقيق المصالحة بين الافغان". واكدت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في بيان ان الولايات المتحدة تدين "بشدة" هذا الاغتيال. واضافت "سندعم الحكومة الافغانية في ملاحقة منفذي هذا الهجوم الجبان وتصميمها على احالتهم امام العدالة. وسنواصل الضغط على القاعدة وطالبان". وجاء في بيان من السفارة الاميركية في كابول ان "مثل هذا الهجوم الجبان لن يؤدي الا الى تقوية عزيمتنا للعمل مع الحكومة والشعب الافغاني لانهاء التمرد والوصول الى افغانستان سلمية ومزدهرة". وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ ان اغتيال رباني لن يضر بمساعي افغانستان لتحقيق السلام والمصالحة.