الثلاثاء، ٢٦ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
الرئيسية
عاجل
كورونا
العالم
رياضة
إقتصاد
صحة
منوعات
تكنولوجيا
سيارات
حواء
المعرفة
الطهي
السياحة
دول
الكويت
السعودية
مصر
الإمارات
لبنان
البحرين
الأردن
فلسطين
اليمن
المغرب
ليبيا
تونس
عمان
العراق
الجزائر
البث المباشر
منذ 11 أسبوع
قناة SBC
#صوتك_اقوى | ياكثر ماشلت في قلبي عليك ، أُغنية للفنانة نانسي عجرم بصوت شوق وميرا. #قناة_SBC
السبت، ٥ فبراير / شباط ٢٠٢٢
المزيد من قناة SBC
منذ ساعة
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 9 دقائق
الأكثر تداولا في السعودية
صحيفة سبق
منذ 40 دقيقة
صحيفة عكاظ
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
ياكـــثر ماشلت في قلبي علـــــيكـ:/
ياكثر ماشلت في كلبي عليك😭 - YouTube
ياكثر ماشلت في كلبي عليك😭 - Youtube
مشڪورة بيويووون يالغغلَـَآَ َ َ َ يعطيڪ الف عععافية عوأفي عالنقققل, لاتحرمينا >3 ________________________________ - سَ يقل توآجدي جداً هذه الفترة السموحة. قلبي مملكة و ديوم تملكه ديُموِ سوٌبِر ≈ مُشِإركِتيَ ≈: 6627 موضوع: رد: يآكثر ماشلت في قلبي عليك الثلاثاء أغسطس 23, 2011 8:34 am مشكورة يـآإ الغلا.. يمنى إدارة مُجتمنإ ≈ مُشِإركِتيَ ≈: 5522 عُمـرﮯ ≈: 24 أنِإ منِ ≈: أم{مــღـــصـღــر}الدنيا موضوع: رد: يآكثر ماشلت في قلبي عليك الأربعاء أغسطس 24, 2011 1:03 pm وآآآآآآو روعة >! < مششكورة بينووو ننتظر جديدكِ ________________________________ يآكثر ماشلت في قلبي عليك
+4 мāчό مَدمۅزِيلْ' لَيۈن ♥ + Ð ә o ō м - Зα̚в͢тн » 8 مشترك كاتب الموضوع رسالة - Зα̚в͢тн » أرتقُينإ بهمًُ ≈ مُشِإركِتيَ ≈: 12660 عُمـرﮯ ≈: 24 أنِإ منِ ≈: البحرـرـرين وافتخرـرـر موضوع: يآكثر ماشلت في قلبي عليك الإثنين يوليو 11, 2011 9:07 am????
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14) يقول تعالى مخبرا عن الأزواج والأولاد: إن منهم من هو عدو الزوج والوالد ، بمعنى: أنه يلتهى به عن العمل الصالح ، كقوله: ( يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون) [. ان من ازواجكم واولادكم عدوا لكم. : 9]; ولهذا قال ها هنا: ( فاحذروهم) قال ابن زيد: يعني على دينكم. وقال مجاهد: ( إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم) قال: يحمل الرجل على قطيعة الرحم أو معصية ربه ، فلا يستطيع الرجل مع حبه إلا أن يطيعه. وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن خلف العسقلاني ، حدثنا الفريابي ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا سماك بن حرب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس - وسأله رجل عن هذه الآية: ( يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم) - قال: فهؤلاء رجال أسلموا من مكة فأرادوا أن يأتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأبى أزواجهم وأولادهم أن يدعوهم ، فلما أتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأوا الناس قد فقهوا في الدين ، فهموا أن يعاقبوهم ، فأنزل الله هذه الآية: ( وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم) وكذا رواه الترمذي ، عن محمد بن يحيى ، عن الفريابي - وهو محمد بن يوسف - به ، وقال: حسن صحيح.
ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الأولاد: "إنهم لمجبنة محزنة" رواه أحمد. أي قد يدعون أباهم إلى الجبن وعدم الإقدام مع ما يصيبه من الحزن عند فقدهم، وفي رواية: "إن الولد مبخلة مجهلة محزنة" رواه الحاكم بسند صحيح. أي يكون سبباً في بخل أبيه بالمال، وجبنه عن الإقدام، ووقوعه في الجهل، وانصرافه عن العلم. والله أعلم.
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ﴾؛ أي: كل أموالكم وأولادكم فتنة واختبار مِن الله لكم: هل تُحسنون التصرُّف فيهم فلا تَعصوا الله لأجلهم، لا بترك واجب، ولا بفعل مَمنوع، أو تُسيئون التصرُّف فيَحملكم حبهم على التفريط في طاعة الله أو التقصير في بعضها بترك واجب أو فعل حرام؟ ﴿ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾؛ فآثِروا ما عند الله على ما عندكم مِن مال وولد، إن ما عند الله باقٍ، وما عندكم فانٍ؛ فآثِروا الباقي على الفاني. وقوله: ﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ﴾ [4] هذا من إحسان الله تعالى إلى عباده المؤمنين؛ أنه لما أعلمهم أن أموالهم وأولادهم فتنة [5] ، وحذَّرهم أن يُؤْثِروهم على طاعة الله ورسوله، علم أن بعض المؤمنين سوف يَزهدون في المال والولد، وأن بعضًا سوف يُعانون أتعابًا ومشقَّة شديدة في التوفيق بين المصلحتَين، فأمَرَهم أن يتَّقوه في حدود ما يُطيقون فقط، وخير الأمور الوسط، فلا يفرِّط في ولده وماله، ولا يفرط في علَّة وجوده وسبب نجاته وسعادته، وهي عبادة الله التي خُلق لأجلها وعليها مدار نجاته مِن النار ودخوله الجنة. وقوله: ﴿ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ﴾ [6] ما يَدعوكم الله ورسوله إليه، ﴿ وَأَنْفِقُوا ﴾ في طاعة الله من أموالكم ﴿ خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ ﴾ من عدم الإنفاق؛ فإنه شر لكم وليس خيرًا لكم.
[5] فتنة؛ أي: بلاء واختبار يَحملكم على كسب المحرَّم، ومنه حق الله تعالى، فلا تطيعوهم في معصية الله تعالى، روي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: "لا تَقولوا: اللهمَّ اعصمني من الفتن؛ فإنه ليس أحد منكم يرجع إلى مال وأهل وولد إلا وهو مُشتمِل على فتنة، ولكن ليقل: اللهمَّ إني أعوذ بك من مضلات الفتن". [6] قال القرطبي رحمه الله تعالى: اسمعوا ما توعظون به، وأطيعوا فيما تؤمرون به وتنهون عنه، والآية أصل في السمع والطاعة في بيعة الرسول صلى الله عليه وسلم، والطاعة لأولي الأمر. [7] أيسر التفاسير؛ الجَزائري (2 / 1641).
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد الرحمة المهداة والنعمة المسداة والسراج المنير، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: أسأل الله سبحانه أن يجعلني وإياكم من المقبولين. ومع النداء السابع والثمانين في الآية الرابعة عشرة من سورة التغابن؛ قول ربنا جل جلاله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التغابن:14]. سبب نزول الآية
وسبب نزول هذه الآية: ما أخرجه الترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رجلاً سأله عن هذه الآية، فقال: هؤلاء رجال من أهل مكة أسلموا، وأرادوا أن يأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فأبى عليهم أزواجهم وأولادهم أن يدعوهم، فلما أتوا النبي صلى الله عليه وسلم -أي:بعد مدة- وجاء معهم أزواجهم وأولادهم ورأوا الناس قد فقهوا في الدين. أي: سبقوهم بالفقه في الدين لتأخر هؤلاء عن الهجرة، فهموا أن يعاقبوهم على ما تسببوا به من سبق الناس لهم إلى الفقه في الدين، فأنزل الله عز وجل هذه الآية حتى قوله: وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التغابن:14]، وهذا الذي اقتصر عليه الواحدي رحمه الله في أسباب النزول، ومقتضاه: أن الآية مدنية.
وقوله: ﴿ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾، أعلمهم أن عدم الإنفاق ناتج عن شح النفس، وشح النفس لا يقي منه إلا الله، فعليكم باللجوء إلى الله تعالى ليحفظكم من شح نفوسكم، فادعوه وتوسلوا إليه بالإنفاق قليلاً قليلاً حتى يحصل الشفاء من مرض الشح الذي هو البخل مع الحرص الشديد على جمع المال والحفاظ عليه، ومَن شُفي من مرض الشحِّ، أفلَحَ وأصبح في عداد المُفلحين الفائزين بالجنة بعد النجاة من النار.
هداية الآيات الكريمات:
1- بَيان أن مِن بعض الزوجات والأولاد عدوًّا؛ فعلى المؤمن أن يَحذر ذلك؛ ليَسلم من شرِّهم. 2- الترغيب في العفْو والصَّفح والمَغفرة على مَن أساء أو ظلَم. 3- التحذير مِن فتنة المال والولد، ووجوب التيقظ حتى لا يَهلك المرء بولدِه وماله. 4- وجوب تقوى الله بفِعل الواجبات وترْك المنهيات في حدود الطاقة البشريَّة. 5- الترغيب في الإنفاق في سبيلِ اللهِ، والتحذير من الشحِّ؛ فإنه داء خطير [7]. [1] قال القرطبي رحمه الله تعالى: قال ابن عباس رضي الله عنهما: نزلَتْ في عوف بن مالك الأشجعي بالمدينة النبوية، شَكا إلى النبي جفاء أهله وولده، وعن عطاء بن يسار قال: نزلَت سورة التغابن كلها جُملة واحدة إلا هؤلاء الآيات: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ... ﴾. [2] مِن: للتبعيض؛ إذ ما كل من له زوجة وولد كانوا له عدوًّا. [3] الآية عامة في الرجال والنساء؛ فكما يكون للرجل مِن امرأته وولده عدو، يكون للمرأة من زوجها وولدها عدو، ووجب الحذر على المؤمنين، ويكون الحذر على وجهين؛ إما لضرر في البدن، وإما لضرر في الدِّين. [4] هل هذه الآية مخصصة لآية آل عمران: ﴿ اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ﴾ [آل عمران: 102]؟ هذا هو الظاهر؛ إذ مِن غير الممكن أن يتقي الله حق تقاته؛ أي: تقواه الحقة، فلو أن العبد ذاب ذوبانًا من خشية الله ما اتَّقى الله حقَّ تقاته.