كم يحزنني أن أرى معلمتي تصرخ في وجهها فتاة لا تسوى شيئا. والمشكلة الكبرى تكون المشلكة من الفتاااة وتقوم بالرد على معلمتها بكل وقاحة. أتمنى أن يتغير حالنا الى الأفضل وأن يعود احترام المعلم وتبجيله
بارك الله فيكِ ام ريان
رائعة في طرحك..
أثابك الله على طرحك المميز
دام عطائك ياغالية
،،
والله بجد هاذي الايام ما في احترام للمعلم تسلمي ع الموضوع الفائق الروعه
- حلمي ان اصبح معلمة انجليزي
- حلمي ان اصبح معلمة كرتون
- حلمي ان اصبح معلمة زايد
- من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني السعودي
- من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني للتوازن بين الجنسين
حلمي ان اصبح معلمة انجليزي
حضرموت – صالح هويدي
"واجهتُ الكثير من التحديات لإكمال تعليمي وتحقيق حلمي في أن أصبح معلمة".. بهذه الجملة تسرد لنا الأستاذة دلال عبد الله ساحب، من منطقة مشطة شرق مدينة تريم بوادي حضرموت (شرق اليمن) قصة كفاحها من أجل تحقيق حلمها وحصولها على حقها في التعليم. وتواصل دلال: "نعم.. حلمي ان اصبح معلمة كرتون. لم يكن الأمر سهلاً أبداً في مواصلة تعليمي فقد كنت الوحيدة من بنات جيلي التي تحمل الشهادة الأساسية.. خصوصاً أنني من قرية ريفية يقتصر عمل المرأة فيها على البيت وتربية الأبناء والاعتناء بالمزرعة في غالب الأحيان". تقول دلال: "كنت من أوائل البنات بقريتي اللاتي تحصلن على الشهادة الأساسية بتفوق والحمد لله كان ذلك عام 2003، ثم انقطعت عن مواصلة المرحلة الثانوية؛ لأن أقرب ثانوية للبنات تبعد عن قريتي حوالي 8 كيلومتر مع عدم وجود مواصلات، ومثل هذا العائق الأكبر بالنسبة لي". كفاح طالبة
تروي "دلال" قصتها قائلة: "كنت كغيري من الفتيات بعد أن أنهيت المرحلة الأساسية، تزوجت وأنجبت طفلة، مع ذلك كان حلم إكمال دراستي يراودنني دائماً، كان زوجي متعلماً ويحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق، لهذا منحني فرصة إكمال دراستي الثانوية، وكان الدافع الأكبر لي في تحقيق حلمي؛ خصوصاً وأنني توقفت عن الدراسة أكثر من 6سنين".
حلمي ان اصبح معلمة كرتون
(هذا الموضوع كتبته إحدى الطالبات في إحدى مدارسنا، وأحببت نقله بتصرّف إلى القراء الكرام).
حلمي ان اصبح معلمة زايد
وفي الوقت الذي كان زوجها وأهلها يتفننون بدعمها، كان للمجتمع نظرة مختلفة لما قامت به دلال، حيث لم يتقبل فكرة إكمال دراستها الثانوية وتطوعها في التدريس ثم إكمال تعليمها الجامعي، وكانت تسمع كثيراً من العبارات تلميحاً وتصريحاً، يحاول أصحابها إحباطها وكسر عزيمتها". تؤكد ذلك بقولها: "نعم.. أتذكر عبارات ما زالت عالقة بذهني يقول لي أصحابها في تهكم "البنت عزها بيتيها، كل هذا التعب على الفاضي، نهاية الأمر إلى المطبخ"، بل وصل الأمر إلى التنمر عليّ، وأثر ذلك فيَ نفسياً غير أنني كنت مؤمنة بحقي في التعليم، فاعتبرت تلك الممارسات ضريبة النجاح". "حلمي أن أصبح معلمة في ألمانيا ولكن القانون يمنعني بسبب حجابي.. أين حرية المعتقد؟| شباب توك - YouTube. وأردفت: "الآن أصبح الأمر مختلف، هناك ما يقارب 90 فتاةً تخرجنّ من الثانوية العامة من الحي الذي أسكن فيه، أربع منهنّ واصلن تعليمهن الجامعي والعدد يزيد كل عام، بل أصبح الشباب يبحثون عن البنت المتعلمة عند الزواج، فلقد تغيرت نظرة المجتمع كثيراً، حتى المدرسة التي كنت أول المتطوعات فيها أصبحت الآن تضم 10 مدرسات، واحدة منهنّ تشغل وظيفة وكيلة المدرسة، وحالياً أشغل وظيفة مسؤولة الأنشطة بالمدرسة". "الفضل لله.. كافحت من أجل تحقيق حلمي وغيرت نظرة المجتمع من حولي".. هكذا تختم لنا الأستاذة دلال ساحب قصة كفاحها، ألهمت من خلالها محيطها ومجتمعها.
عندما كنت طفلة صغيرة، كانت أحلامي صغيرة ومختلفة عن أحلامي في هذه الأيام، كان هذا في السنين السابقة، كنت أحلم بأن أصبح معلمة في مدرسة، كنت أرى أن المعلمة (مالكة) مديرة مدرستنا، هي أهم شخصية عرفتها، الكل يحترمها ويطيعها، الطلاب والمعلمون والمعلمات والأهالي وعمال النظافة والصيانة وبوّاب المدرسة، بعضهم يخاف منها، وخصوصا المعلمين، حتى المعلم (جمال) الذي يخاف الجميع منه، فهو أمامها مثل الطفل الصغير، رأيتها مرّة كيف وبّخته وهو صامت لا يرد عليها بكلمة، ويطأطئ رأسه في الأرض.
أكد خبراء ومهتمون بالشأن السعودي أهمية برنامج تعزيز الشخصية السعودية، معتبرين أن أبرز أهداف البرنامج تصحيح الصورة الذهنية عن المملكة في الخارج. من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني السعودي. تصحيح الصورة
في هذا السياق، عبر الكاتب سلطان المالك على إعجابه ببرنامج تعزيز الشخصية السعودية، متوقعا أن يكون له دور جوھري في تصحيح الصورة الذهنية للمملكة خارجيا، مؤكدا أن المملكة تحتاج إلى خطوات بسيطة على شكل جرعات مكثفة مهمة لتصحيح الصورة الذهنية للمملكة خارجيا، أحدها برامج الدبلوماسية الشعبية. 25 هدفا
من جانبه، أكد مستشار مؤشرات الأداء وإدارة إجراءات العمل إبراهيم نياز، أن برنامج تعزيز الشخصية السعودية يهدف إلى تنمية وتعزيز الهوية الوطنية للأفراد وإرسائھا على القيم الإسلامية والوطنية لقيادة وتحفيز الأفراد نحو النجاح. وحددت وثيقة رؤية المملكة 2030 أهداف برنامج تعزيز الشخصية السعودية في 25 هدفا، منها 15 هدفا مباشرا، و10 أهداف غير مباشرة، وعرفته بأنه برنامج لتنمية وتعزيز الهوية الوطنية للأفراد وإرسائها على القيم الإسلامية والوطنية، وتعزيز الخصائص الشخصية والنفسية التي من شأنها قيادة وتحفيز الأفراد نحو النجاح والتفاؤل، وتكوين جيل متسق وفاعل مع توجه المملكة سياسيا واقتصاديا وقيميا، ووقايتهم من المهددات الدينية والأمنية والاجتماعية والثقافية والإعلامية، كما سيلعب دورا بارزا في تصحيح الصورة الذهنية للمملكة خارجيا.
من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني السعودي
الهام أبوالجدايل، د. ريم أبوراس.. جميعهن وغيرهن.. قبلهن وبعدهن الكثير.
من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني للتوازن بين الجنسين
وتضمن "تعزيز الشخصية السعودية" خمسة عشر هدفاً مباشراً.. جريدة الرياض | برنامج "تعزيز الشخصية السعودية". أبرزها تعزيز قيم الوسطية والتسامح والإتقان والانضباط والعدالة والشفافية والعزيمة والمثابرة. كما تضمن البرنامج عشرة أهداف غير مباشرة تتحقّق بالشراكة مع البرامج الأخرى، منها: تعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائهم بما في ذلك التعليم وتنظيم الأسرة، تحسين الظروف المعيشية وظروف العمل للوافدين، توطين الصناعات الواعدة، توطين الصناعة العسكرية، رفع نسبة المحتوى المحلي في القطاعات غير النفطية ورفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز وغيرها. برنامج "تعزيز الشخصية السعودية" متفرد ونوعي، والأهم أن أهدافه المباشرة وغير المباشرة تتقاطع مع أداور وأهداف جميع الجهات تقريباً، لذلك فإن الهيكل البنيوي يتسم بالتداخل مع المؤسسات التعليمية، والدينية، والاجتماعية، والإعلامية، والعمل وقطاع الأعمال، والصحة. يقيني التام أن البرنامج سيكون أجمل قنوات ما كتبت عنه من قبل وهو تسويق المملكة.
حرصت المجتمعات المتقدمة على تعميق الشعور بالانتماء لدى شبابها وذلك لأنه يمثل حجر الزاوية في حياة تلك المجتمعات واستقرارها وتماسكها، بل ومن الدوافع الرئيسة لتقدمها وباتجاه العالم إلى ما يعرف ب (العولمة الثقافية) في هذا العصر الذي اتسم بالتغيرات والتطورات المتلاحقة ونقل المعلومات وتزايد الاحتكاك الثقافي بين مختلف شعوب العالم، كان لابد أن يقابل ذلك تعميقاً للشعور بالانتماء بأبعاده المختلفة لدى الأفراد. والانتماء أحد دعائم بناء الفرد والمجتمع والأمة، وبدونه لايمكن للفرد أن يدافع عن وطنه ومجتمعه ويحميه أو يساهم بإخلاص في بنائه. واليوم يواجه مجتمعنا تحديات فكرية تستلزم العمل على تعزيز الانتماء والتماس السبل الكفيلة بغرسه ومد جذوره في أعماق تربتنا، وأن نتمثله سلوكاً وممارسة وثقافة ووعيا، لنصل به إلى بر الأمان في ظل الظروف والمتغيرات الراهنة، ففي الوقت الحالي يحتاج وطننا منا أن نكون جميعاً يداً واحدة تبني ولا تهدم، تعَّمر ولا تخَّرب، تزرع ولا تحرق، تربي ولا تقتل، إذ الناتج من ذلك كله لن يحصده سوانا، ولسوف يكون حصاداً مثمراً إذا نحن أحسنا الغراس. 25 هدفا لبرنامج تحسين الشخصية السعودية - جريدة الوطن السعودية. ويعد الانتماء للوطن من أهم القيم التي يجب على المؤسسات التربوية أن تحرص على تنميتها لدى الطلاب، نظراً لما يترتب عليها من سلوكيات إيجابية، ينبغي غرسها في نفوس الناشئة.