قصص فيها حكمه وموعظة للاطفال والكبار، تلعب القصص دور فعال فى بناء شخصية الاطفال و التأثير بها من خلال العبر التى تصل اليها فى نهاية القصة و التى تشكل علامه فارقة فى شخصيته فمن خلال القصة الآتية يمكنك استنتاج المعني الحقيقي للعطاء. قصة عبرة قصيرة هي قصة شجرة قويه الاغصان كثيرة الثمار و طويلة الجذور اعتادت اللعب مع طفل صغير فكان دائم الذهاب اليها يلعب حولها و يستظل بها و يمضي اوقات النهار بجانبها و عندما يجوع يأكل من ثمارها و يرتاح على اغصانها. قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - newsreader24. قصص واقعية فيها عبرة و كلما كبر قليلا كلما قل زيارته للشجرة فبعد ان اصبح شابا و انقطعت أخباره لسنوات ذهب اليها حزينا يشكو لها ضيق الحال و حاجته للمال كي يستطيع ان يلبي احتياجاته ففكرت الشجرة قليلا فهي ليس لديها نقود و كل ما تملكه و يمكنه الانتفاع به هو ثمارها و التى يمكنه اخذها و بيعها وقتها يمكنه استخدام المال في شراء ما يريد فرح كثيرا و شكرها على ذلك. اقرا ايضا قصص قصيرة رائعة مؤثرة للكبار قصص نتعلم منها الحكمة ثم غاب لسنوات حتي عاد اليها مرة اخرى و هو فى نفس الحال حزين يشكو لها من قلة المال معه و عدم قدرته على بناء منزلا لعائلته و فورا عرضت الشجرة علية ان يأخذ اغصانها فهي قويه و يمكنه بناء منزله كما يريد فهي لا تريد ان تراه حزينا و بالفعل فرح كثيرا بعرض الشجرة و اخذ غصونها.
- قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر
- قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - newsreader24
قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر
تحدث الكثير من المواقف في حياة الإنسان، وتتحوّل هذه المواقف إلى قصصٍ واقعيّة تحوي في داخلها عبراً لنتعلّم منها، وسنذكر لكم في هذا المقال قصّة فيها عبرة جميلة ومفيدة. قصّة واقعيّة قالت: لو كـــانت العصمة بيــدي لطلّقــتك 20 مرّة. كانت تتحدّث هي وزوجها في مواضيع تخصّ حياتهم الزوجيّة، وفي لحظة انقلبت الأمور وتحوّلت إلى شجار، نعم فهذه ليست المرّة الأولى ولكن هذه المرّة تختلف عن مثيلاتها في السابق!! طلبت من زوجها الطّلاق؛ ممّا أدّت إلى إشعال غضبه حتّى أخرج ورقةً من جيبه وكتب عليها (نعم أنا فلان ابن فلان أؤكّد وأنا بكامل قواي العقليّة أنّني أريد زوجتي، ولا أريد التخلّي عنها، ومهما كانت الظّروف ومهما فعلت سأظلّ متمسّكاً بها، ولن أرضى بزوجةٍ أخرى غيرها تشاركني حياتي، وهي زوجتي للأبد... قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر. ) وضع الزّوج الورقة في ظرف وسلّمها لزوجته وخرج من المنزل غاضباً حتّى لا تشعر بشيء. كلّ هذا والزّوجة لا تعلم ما كُتب في الورقة، وعندها شعرت بالذّنب لارتكابها هذه الغلطة وتسرّعها في طلبها؛ فالزّوجة في ورطة الآن أين تذهب؟ وماذا تقول؟ وكيف تمّ الطلاق؟... كلّ هذه الأسئلة جعلتها في دوّامةٍ وحيرةٍ من أمرها فماذا عساها تفعل؟.
قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - Newsreader24
ولكنني لم أكن أعلم أن خططي المستقبلية ستتحول كلياً، وأنني سأدمج بين اهتمامي في التربية وبين دراستي وحبي للتصوير وصناعة الأفلام بطريقة لم تكن لتخطر ببالي أبدًا. لم تكن الغربة سبباً في تحطيم أحلامي كما تخيلت، بل كانت السبب في تحويل مجرى حياتي من خطةٍ نمطيةٍ لأُخرى أكثر إبداعًا. فأحيانًا نُشرِق من أشد الأماكن ظُلمة أو يهبك الله طفلًا يُغيّر نظرتك إلى الحياة تمامًا! "..
" أخشى على نفسي أن أعيش حياة عديمة الفائدة لا أحد يتذكرني فيها، فلا شعورٌ قويٌ يُحركني تجاه أي شيء، وإذا حدث، يكونُ اهتمامًا لحظيًّا مُتحمسًا سرُعان ما يذوب، جربتُ حظي مع التمثيل والسباحة والرقص فلم أخرج سوى بالملل من كل ذلك، وعليه إذا لم أختر شيئًا قريبًا فقد أمضي دون أن أترك أثرًا خلفي، فعند كل واحدٍ فينا قدرًا معينًا من الطاقة يُفنيه في حياته، سيتبددُ إذا لم يضعه في مكانٍ ما، أحيانًا أشعر وكأني واحدة من تلك المخلوقات الصفراء الصغيرة في فيلم التوابع ( مينيونز) – إذ يشعرون في مرحلةٍ ما بالملل والاكتِئاب لأن هدف وجودهم الحقيقي لم يعد حاضرًا. فحين أملك هدفًا، سأشعر أن كل شيء فيَّ يدفعني نحوه لأبلغه، فأشعر بعدها بالارتياح، هذه هي الحياة، سلسلة من الأهداف نسعى إليها، فلا أعتقد أن بإمكان الإنسان أن يكون سعيدًا فحسب.
من يرده له بنفس الطريقة، وفي القصة الثانية أن من يقدم الخير يجازيه الله بمثله أضعافا، ننتظر تعليقاتكم وردودكم.