بنت ياسر عرفات سهوا عرفات وزوجه الرئيس الراحل ياسر عرفات سهي ياسر عرفات من اثري نساء العالم - YouTube
- زهوة عرفات إبنة الرئيس الراحل القائد ياسر عرفات
- بنت ياسر عرفات - YouTube
- يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار ... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - YouTube
زهوة عرفات إبنة الرئيس الراحل القائد ياسر عرفات
اسم بنات ياسر عرفات
بنت ياسر عرفات - Youtube
وتقول "انا ادرس في المدرسة الدولية في مالطا واعيش مع والدتي واتمنى ان يتحقق حلم والدي بحرية فلسطين واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة". وتتمنى زهوة "العودة الى فلسطين" قائلة "لانني اكره الغربة واحب فلسطين كثيرا وارى معاناة شعبنا من الاحتلال الاسرائيلي الذي اتمنى ان ينتهي ويتحقق حلم والدي بالاستقلال". ويعتبر الفلسطينيون ياسر عرفات رمزا لقضيتهم ومؤسس ثورتهم المعاصرة منذ ستينات القرن الماضي عن طريق حركة فتح التي شارك في تاسيسها ومنظمة التحرير الفلسطينية التي كان رئيسها بعد الاعتراف بها كالممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار ... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - Youtube
سرايا - علقت زهوة عرفات، ابنة الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، على اعتقال الاحتلال الصهيوني، للأسيرين أيهم كممجي ومناضل نفيعات، فجر اليوم في مدينة جنين. وقالت زهوة، عبر حسابها على موقع (فيسبوك)، موجهة كلمات للأسير كممجي: "رفعت راسنا يا بطل... زهوة عرفات إبنة الرئيس الراحل القائد ياسر عرفات. دربك ورد"، وكذلك وجهت كلماتها للأسير نفيعات قائلةً: "رفعت راسنا يا اسد.. دربك نور". وأعادت قوات الاحتلال الصهيوني، اعتقال الأسيرين، كممجي ونفيعات، في مدينة جنين، والذين فرا من سجن جلبوع، برفقة أربعة أسرى آخرين، بعد أسبوعين من المطاردة. وأعلن ناطق باسم جيش الاحتلال، أن قوات مشتركة بين الجيش ووحدة (اليمام) الخاصة وجهاز (شاباك)، نفذت عملية الاعتقال، فيما نقل الأسيرين إلى مركز للمخابرات للتحقيق معهما. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وأضاف أحمد المسلمانى: "بدل أن تذكر الوالد والقائد بتقول papa، وكأنها لم تمر على الثقافة الفلسطينية أو العربية، وتحيى ذكراه بالعزف على البيانو بدلا من أن تنظم ندوات أو أن تقود مظاهرات، خلافا لوالدها". واختتم الإعلامى أحمد المسلمانى: "أرجو من الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن أن يرسل ناس تعطيها درس فى اللغة العربية، زهوة على نهج والدتها سهى عرفات وليس والدها، وتجيد ثلاث لغات ليس من بينها العربية، ولم تفهم أن مجدها أن تكون فلسطينية، لأنها لا تعرف لغة عربية أو سياسة أو تاريخ أو تخاطب شعبها بطريقة جيدة".