وأشار أبوبكر إلى إلى أن قناة السويس دونت 124 ملاحظة أثناء التفاوض ضمانا لحفظ حقوقها، مطالبا هيئة المحكمة بمنح أجل قصير لدراسة تلك النقاط من جانب الشركة اليابانية. كما طالب هيئة الدفاع عن ملاك السفينة من المحكمة تأجيل الجلسة لمدة قصيرة لتمكين جميع الأطراف من إنهاء المفاوضات. كتب قناة السويس ج1 - مكتبة نور. على صعيد آخر، طلب ممثل الاتحاد التعاوني للثروة المائية المتداخل في الدعوى انطلاقا من الأضرار التي ألحقتها السفينة البنمية بالبيئة البحرية، استخراج صورة من مضبطة مجلس الشعب في 4 أبريل/ نيسان 2007، والمنشورة في الجريدة الرسمية والتصريح باستخراج صورة طبق الأصل من المحضر المحرر ضد الشركة المالكة للسفينة. كذلك صورة من تحقيقات من هيئة قناة السويس باعتبارها الجهة الخاصة بحماية البيئة والهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية عن حادث السفينة. لاعبون جدد يظهرون في أزمة "إيفر جيفن".. ورد حازم من قناة السويس فيما أبدى كل من دفاع قناة السويس والشركة المالكة للسفينة الاعتراض على طلبات ممثل الاتحاد التعاوني، باعتبار أنه ليس له أي صفة على رافعي القضية. وطالبت قناة السويس في بادئ الأمر تعويضا بقيمة 916 مليون دولار من شركة شوي كيسن اليابانية، عن الأضرار التي لحقت بها، ثم خفضت المبلغ إلى 550 مليون دولار فقط، مع إبداء الاستعداد للقبول بمبلغ 150 مليون دولار بشكل مبدئي للإفراج عن السفينة.
- كتب قناة السويس ج1 - مكتبة نور
كتب قناة السويس ج1 - مكتبة نور
الأحد, أبريل 24, 2022
رئيس مجلس الإدارة
علاء الدين مصطفى
رئيس التحرير
أدهــــم السـمــــان
الرئيسية
اخبار
حوادث
رياضة
فن
اقتصاد
محافظات
دولي
منوعات وحياة
المزيد
تحقيقات وملفات
فيديو
مقالات و آراء
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
وتابع "مندور" أن زيادة مهارات العرض والتقديم، وبناء أساس للبحث العلمي لدى الطلاب من مرحلة البكالوريوس تساعدهم على الاندماج فى منظومة البحث العلمي الذي أصبح طوق النجاة والحل الأمثل لمشكلاتنا المجتمعية. ومن جانبها أشارت الدكتورة وفاء عبد العظيم عميد الكلية أن المؤتمر يقدم جوائز لأفضل عرض تقديمي، أفضل بوستر ، أول دوري معلومات ، أول مسابقة فنية مؤكدة أن الكلية تحرص على دعم الأنشطة الطلابية إلى جانب العملية التعليمية، كما رحبت عميد الكلية بالجامعات المشاركة مقدمة الشكر لجميع القائمين على تنظيم المؤتمر. وعن محاور المؤتمر أوضحت الدكتورة إيناس عبد الله إن المؤتمر يضم أربعة محاور، أولها دور التمريض في مواجهة الأوبئة، ثانياً منظومة التأمين الصحي وتطور الرعاية الصحية، ثالثاً دور البحث العلمي في التغلب على متحورات كورونا، ورابعاً التحديات في تطبيق التعليم الهجين والاختبارات الإلكترونية.