وهو مرض يتجاوز سهولة فقدان الوزن. إنها حالة مؤقتة ولكنها خطيرة تؤدي إلى العديد من المشاكل والمضاعفات الصحية، بما في ذلك الاضطرابات المناعية وهشاشة العظام وحتى الموت المبكر. أسباب النحافة عند القيام ببحوث حول السمنة والنحافة وفقر الدم نجد أن مرض فقدان الوزن أو الشهية يعود لأسباب عديدة ومشكلات فسيولوجية ونفسية، أشهرها ما يلي: فقدان الشهية واضطراب الأكل. عادات الأكل السيئة. نظام غذائي غير صحي وغير لائق. عامل وراثي. حل درس السمنة والنحافة وفقر الدم مهارات حياتية وأسرية أول متوسط - حلول. الإفراط في النشاط. أمراض فقر الدم. مشاكل نفسية مثل الاكتئاب والهوس. اضطرابات الجهاز الهضمي ومشاكل امتصاص العناصر الغذائية. بعض الأورام قد تلقت العلاج الكيميائي. ممارسة الرياضة بشكل مفرط. التدخين والإدمان على المخدرات. أنواع فقدان الشهية يرتبط مرض النحافة بمشكلة فقدان الشهية، وهو مرض خطير يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، ويمكن تقسيم فقدان الشهية إلى نوعين رئيسيين، وهما كالتالي: فقدان الشهية العصبي: يسمى "فقدان الشهية العصبي" وهو مرض يحدث أثناء الجوع الذاتي ويتم تشخيصه عندما يكون وزن المريض أقل بنسبة 15٪ من وزنه الطبيعي. الشره المرضي العصبي: هو موجة من الإفراط في الأكل والأكل مصحوبة برغبة في التخلص من جميع الأطعمة من خلال النشاط البدني المكثف أو القيء.
حل درس السمنة والنحافة وفقر الدم مهارات حياتية وأسرية أول متوسط - حلول
وتجدر الإشارة إلى أن الدواء له العديد من الآثار الجانبية، قد يسبب ريدوكتين جفاف الفم، والإمساك، والدوخة، والأرق. بينما قد يسبب أورليستات الإسهال وأمراض الجهاز الهضمي المختلفة. 2- علاج السمنة بالجراحة
الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة والذين لديهم مؤشر كتلة الجسم فوق 40
قد يخضعون لعمليات جراحية مختلفة في المعدة (تقصير الأكياس الهوائية، وما إلى ذلك)، مما قد يؤدي إلى فقدان الوزن. لكن فقدان الوزن (المقدر بحوالي 50٪ من وزن المريض) يترافق مع آثار جانبية خطيرة ومضاعفات جراحية، مثل:
عدوى الصفاق، حصوات المرارة، فرط التخثر واضطرابات غذائية شديدة، ونقص الفيتامينات المختلفة. وتظهر الأبحاث أيضًا أن حوالي 40٪ من المرضى سوف يعانون من مضاعفات بسبب الجراحة. ما هي النحافة؟
يعاني الكثير من النحافة ونقص الوزن مما يؤدي إلى العديد من الأمراض وهناك العديد من الأسباب وراءها، والنحافة هي الشاغل الأكبر للأشخاص المتأثرين بها. تعاني نسبة كبيرة من الناس من فقدان الوزن، فالكثير من أطباء السمنة والنحافة لديهم معاني مختلفة لفقدان الوزن،
ولكن التعريف الأكثر دقة هو "النحافة يعني نسبة عالية من فقدان الوزن، والتي قد تصل إلى 19.
وتظهر الدراسات التي أجريت على التوائم المتطابقة أن العوامل الوراثية لها تأثير أكبر على مؤشر كتلة الجسم أكثر من العوامل البيئية. تشير التقديرات إلى أن 40٪ -70٪ من السمنة يمكن أن تُعزى إلى عوامل وراثية مختلفة، بدلاً من العوامل البيئية أو نمط الحياة. كما أظهرت الأبحاث التي أجريت على الفئران أن هناك 5 جينات مرتبطة بالشهية تسبب السمنة. وهذه الجينات موجودة أيضًا في البشر، وأحد العوامل الوراثية الرئيسية للسمنة هو هرمون اللبتين. مضاعفات السمنة
يوجد العديد من الأمراض أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين يعانون من السمنة وهي، ارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع 2 وفرط شحميات الدم ومرض الشريان التاجي وأمراض المفاصل التنكسية. وتجدر الإشارة إلى أن مرضى السمنة غالبًا ما يعانون أيضًا من متلازمة التمثيل الغذائي، والتي تشمل الأعراض الثلاثة أو أكثر وهما:
محيط بطني كبير، ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة الدهون في الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الصيام وانخفاض HDL (مستويات منخفضة من الكوليسترول الجيد). بالإضافة إلى ذلك، ترتبط السمنة بالأمراض التالية: سرطان الأمعاء، وسرطان المبيض وسرطان الثدي، والصَّمات وفرط التخثر،
وأمراض الجهاز الهضمي (أمراض المرارة والحموضة) وأمراض الجلد المختلفة.