من كاتب كلمات ظبي الجنوب
معركة السيطرة على كييف مستمرة والغربيون يعززون ضغوطهم على روسيا
حين نتكلم عن الأغاني والشيلات والأناشيد فإننا نتكلم عن الكثير من الأعمال الفنية المميزة، وإذ يسعدنا في هذا المقام أن نتناول كلمات ظبي الجنوب التي تسكب علينا الكثير من الكبرياء والمتعة والتشويق اللامتناهي، وإننا ندعوكم للإطلاع وعن قرب على ما سنوافيكم به فيما يلي. ولكن قبل البدء في سرد كلمات ظبي الجنوب عليكم، نحيطكم علماً بأن هذه الكلمات واحدة من مجموعة كبيرة سنوافيكم بها فيما هو لاحق.
شيلة ظبي الجنوب | اداء : تركي علي الصعدي - Youtube
وقال مسؤول أميركي كبير مساء السبت إن العقوبات الغربية التي تَفصل العديد من البنوك الروسية عن النظام المالي العالمي و"تشلّ" البنك المركزي الروسي تجعل موسكو "منبوذة" والروبل في "سقوط حر". وأضاف أن روسيا "أصبحت دولة منبوذة اقتصادياً ومالياً على الصعيد الدولي"، مؤكداً أن البنك المركزي الروسي "لن يستطيع دعم الروبل". وتابع أن "بوتين وحده هو من يقرر حجم الكلفة الإضافية" التي ستتحملها بلاده. وأوضح أنه تم تشكيل فريق عمل "سيلاحق" الأثرياء الروس في السلطة و"يخوتهم وطائراتهم وسياراتهم الفارهة ومنازلهم الفخمة". وكتب رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال في تغريدة على تويتر رداً على هذه الإجراءات "نقدّر دعمك ومساعدتك الحقيقية في هذه الأوقات العصيبة. الشعب الأوكراني لن ينسى ذلك أبداً! ". شيلة ظبي الجنوب | اداء : تركي علي الصعدي - YouTube. وكان الغرب فرض الجمعة بفرض عقوبات شخصية على بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف. مساعدات عسكرية أعلنت ألمانيا السبت إمداد كييف بألف قاذفة صواريخ مضادة للدبابات و500 صاروخ أرض جو، في خرق لسياستها التقليدية المتمثلة في رفض تصدير الأسلحة الفتاكة إلى مناطق تشهد نزاعات. من جهتها، أعلنت واشنطن السبت إرسال مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 350 مليون دولار.
مما يجعل الشهر الماضي الأكثر كثافة من ناحية القصف منذ عام 2018. وشهدت الأشهر الأخيرة مقتل وجرح أكثر من 1. 500 مدني يمني، أي بزيادة عن 823 في الأشهر التي سبقتها، بحسب "سيفيليان إمباكت مونيترينغ بروجيكت" (مشروع مراقبة الأثر على المدنيين)، وهو مشروع يجمع المعلومات عن الحرب لصالح الأمم المتحدة. ويقول المسؤولون السعوديون إن الهدف الرئيسي للغارات الأخيرة هو دفع الحوثيين على التراجع وضربهم بدرجة كافية للقبول بالتفاوض وإنهاء الحرب. وتوقفت جهود السلام منذ فترة وسط محاولات المتمردين السيطرة على مأرب. وحثت الولايات المتحدة والأمم المتحدة التحالف السعودي على تخفيف الغارات لكن السعوديين واليمنيين يريدون ضرب الحوثيين بقوة. وقال محافظ مأرب، الشيخ سلطان العرادة "نواصل القتال". معركة السيطرة على كييف مستمرة والغربيون يعززون ضغوطهم على روسيا. وقد دمر الحوثيون بيته في أيلول/سبتمبر عندما أطلقوا صاروخين باليستين عليه، وأضاف أن "هذا هو المسار الصحيح ولكنه البداية". ورد الحوثيون على التصعيد العسكري بمزيد من الصواريخ التي أطلقت على الإمارات والسعودية وكذا مأرب بما فيها سبعة صواريخ أطلقت في 19 شباط/فبراير أثناء وجود مراسل الصحيفة والمصور المرافق له في مأرب. ويأتي التصعيد بعد سبعة أعوام من تدخل السعوديين مع مجموعة من الدول لوقف الحوثيين الذين سيطروا على العاصمة صنعاء في عملية اعتقدوا أنها لن تطول سوى عدة أسابيع.