ربما عجزت روحى ان تلقاك
وعجزت عيني ان تراك و لكن لم يعجز قلبي ان ينساك. اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك ……………. احبك موت…. لا تسالنى ما الدليل
ارايت رصاصة تسال القتيل ……….
كلمات عن الاشتياق والفراق
ألا تترك الحلم قليلا و تأتيني في صحوي …
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
كل صباح.. ليس صباحا من دونك
و ليس لي من مواسي سوى رائحة قهوتك المفضلة.. أصنعها بحب.. و أستنشق رائحتها عميقا.. هل طيفك يجيب نداء الاشتياق..
سألها ما بها.. كلمات عن الاشتياق. فلم ترد..
كيف بإمكانها أن تخبره عن اللهفة المفقودة في صوته.. و احتياجه المحموم لها.. الذي لم يعد موجود! كانت في أشد الحاجة إليه..
أرادته أن يستمع إلى أنين روحها التي تشتاق لاحتوائه و حنوه و تفهمه لمشاعرها المضطربة..
أرادت أن تنطق بلا كلام.. 'كن لي أمانا من خوف المجهول'.
كلمات عن الاشتياق للحبيب
كيف أصف قلبك الخافق بالحب.. المتسع … العميق كمحيط يحتويني و لا يبتلعني..
كيف أصف عينيك.. و يكفي!!! أتذكر يوما قلت لي إن مصيبة العشاق الأعظم أنهم يسمحون للكبرياء الفارغ أن يحرمهم شيئا طيبا و عظيما و لن يجدوه مجددا كالحب..
و أن أحدهم إذا سمح للهفة الحقيقية المتوارية خلف لحظة الانفعال أن تتصرف بدلا من لسانه الذي يصخب بالغضب لانتهت الزوبعة العارمة إلى لا شئ و لعاد الصفو إلى ميناء المحبين ترسو فيه مراكبهم هادئة مطمئنة..
أكان لديك بصيرة ما للمستقبل وقتها ؟! كلمات تُعبر عن الإشتياق. أم رأيت فيّ أو فيك تلك "العنترية" التي ستتسبب يوما في فراقنا..
الحضن.. هو الراحة و المواساة الهادئة التي تحتوي نبضك المضطرب بينما تهمس..
"لست وحدك"
تقولون عن المرأة "نكدية"!! بينما كل ما تحتاجه هي لإنهاء الدراما و إستعادة راحتها النفسية …
مجرد ضمة.. و همسة رقيقة..
"حبيبتي.. كل شئ سيكون كما تتمنين.. لا تقلقي"
هل كان " جراهم بل " يدرك حين اخترع التليفون كم هو خطير اختراعه علي العاشقين …!
شاركت الفنانة الكويتية روان بن حسين مع متابعيها صورتين جديدتين في صفحتها الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي. كلمات عن الاشتياق. وخطفت روان الأنظار بجمالها وأناقتها حيث ظهرت بفستان باللون الزيتي وكانت تمارس لعبة الشطرنج وقامت روان بربط شعرها للوراء الأمر الذي أبرز ملامحها وأظهر جمال وجهها. إنتشرت الصور بشكل لافت وشاركها الجمهور عبر صفحاتهم الخاصة وعبروا عن محبتهم لها. وكانت روان قد أطلقت أغنية جديدة باللهجة اللبنانية بعنوان "مشتاق" من كلمات والحان بشار الشطي وتوزيع ميشال فاضل. الاغنية التي قدمتها باداء متقن واجادت فيها تقديم اللهجة اللبنانية، تحاكي الاشتياق للاحبة الذين افترقوا لاسباب متعددة، بجو من الرومنسية وتحاول من خلالها ان توصل رسالة عميقة الى المجتمع وتسليط الضوء على مدى أهمية الأحبة في حياتنا.