وأخذت ليلى تبحث عن جدتها فوجدتها بالدولاب وأخرجتها وأجلستها لتطمئنها أنهم بخير. وأن الذئب قد تم قتله من هذا الصياد الشجاع. فقامت الجدة بشكر هذا الصياد على أنه قام بإنقاذها هى وحفيدتها. ولكنه كان درس قاسي على ليلى لأنها لم تستمع إلى نصيحة والدتها. ولم تكن حذرة مع أي غريب لا تعرفه، فقد كانت تجاوب على أسئلة الذئب بمنتهى البرائة وعدم تفكير وهو كان ينوي لها الشر.
- لَيْلَى وَالذِّئْبُ | كامل كيلاني | مؤسسة هنداوي
- قصة ليلى والذئب أو ذات الرداء الأحمر - قصص وحكايات
- قصة ليلى والذئب الحقيقية - موسوعة
لَيْلَى وَالذِّئْبُ | كامل كيلاني | مؤسسة هنداوي
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
قصة ليلى والذئب أو ذات الرداء الأحمر - قصص وحكايات
أخذ الذئب معطف الجدة وارتداه ونام على سريرها متنكراً ومنتظراً لقدوم الفتاة الصغيرة ليلى،ثم وصلت ليلى إلى منزل جدتها حاملةً بعض الأزهار الجميلة، ونظرت حولها تبحث عن الذئب فلم تجده فأكملت في طريقها ولم تهتم لذلك، ثم قامت بطرق باب المنزل برفق. الصفحة الخامسة والأخيرة
ما أن طرقت ليلى باب المنزل حتى رد عليها الذئب محاولاً تقليد صوت جدتها: من الطارق؟ ، قالت ليلى في فرح: أنا ليلي لقد جئت لأزوك يا جدتي وأطمئن عليكِ
فقام الذئب بفتح الباب متنكراً وقال لها أدخلي يا عزيزتي، دخلت ليلي وقبلت جدتها برفق ، ولكنها شعرت بشئ غريب حيثُ كان الذئب يحاول تخبئة وجهه والتنكر، فقام الذئب بأخذ الأزهار منها سريعاً ووضعها في إناء زجاجي به ماء على المنضدة.
قصة ليلى والذئب الحقيقية - موسوعة
إليكم قصة ليلى والذئب الحقيقية ، عالم الأطفال هو عالم ملئ بالقصص والحكايات وخيال الأطفال المُبدع الذي لا توجد حدود لإبداعه وإبتكارهن فالقصص القصيرة هي واحدة من أكثر القصص التي تجذب اهتمام الطفال وتلفت انتباههم ويتم استخدامها تربوياً في إدخال بعض القيم والسلوكيات الأخلاقية الحميدة إلى عقول الأطفال ليعتادوا عليها ويتمسكون بها طوال حياتهم. فالقصة القصيرة للأطفال هي أحد أفرع أدب الأطفال العالمي، وتُعد فن أدبي راقِ ومختلف يقوم على أسس وقواعد محددة أهمها سرد عدداً من الأحداث أو الوقائع المستمدة من الواقع أو الخيال في زمان ومكان معين وتحمل بين طياتها قيماً أخلاقية إنسانية يتم إيصالها وغرسها في نفوس الأطفال من خلال نهاية القصة والتي تحمل معاني انتصار الخير والحق في النهاية مهما ساد الشر والخوف. وإليكم اليوم واحدةً من أكثر القصص القصيرة للأطفال انتشاراً في الأدب العالمي " قصة ليلى والذئب " أو " ذات الرداء الأحمر " والتي قد كتبها الأديب الفرنسي شارل بيرو من موقع موسوعة. قصة ليلى والذئب الحقيقية - موسوعة. كان يا مكان يا ساده يا كرام ولا يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام سنقص عليكم اليوم قصة ليلي والذئب في خمس صفحات قصيرة متتالية.
أبتسم الذئب في خُبث ولؤم قائلاً لها: يالك من فتاة جميلة ومطيعة يا ليلى، فابتسمت له ليلى ابتسامة رقيقة وهمت بالذهاب لتكمل طريقها إلى بيت جدتها ن فاستوقفها سائلا إياها أن كانوا قادرين على أن يصبحوا أصدقاء ، فوافقت الفتاة البريئة على ذلك لأنها لم تكن تعلم خُبث نوايا الذئب تجاهها. قام الذئب بسؤالها عن مكان بيت جدتها وأقترح عليها ان يتسابقون ليروا من الأسرع حركةً حتى بيت جدتها ، فقالت له تسكن جدتي في بيت خشبي بني اللون صغير في أخر الغابة ، فقال لها حسناً سأذهب أنا من هذا الطريق وانتي أكملي طريقك في الغابة وتركها وذهب بعيداً بسرعة كبيرة. الصفحة الرابعة
انطلقت ليلى إلى بيت جدتها، ورأت في طريقها بعض الأزهار الصغيرة الجميلة ولكنها كانت تبعد قليلاً عن المنزل، فهمت بالذهاب لتأتي بالبعض منها لجدتها ونسيت ما حذرتها منه أمها بعدم الابتعاد عن الطريق في سبيل أن تدخل الفرحة على قلب جدتها من خلال بعض الأزهار الصغيرة الملونة. قصة ليلى والذئب أو ذات الرداء الأحمر - قصص وحكايات. اثناء جمع ليلى لبعض الأزهار، كان الذئب قد سبقها إلى بيت جدتها وقام بالطرق على الباب، فسألت الجدة من بالخارج ، فقام بتغيير صوته ليقول: أنا ليلى يا جدتي لقد أتيت وأحضرت لكِ بعض الكحك المُحلىن فما أن قامت الجدة من فراشها لتفتح له الباب حتي قام بتوثيقها ووضعها في الخزانة وحذرها غن أصدرت أي صوت لتستنجد بأحد سيقوم بأكلها وأكل حفيدتها.