بالنسبة لبياتريز مولينا ، الخبيرة في القانون الجنائي، لم يكن هذا كافيًا، حيث يواجه الأطفال عوامل مختلفة تتجاوز بيئة الفصل الدراسي وتتوسع إلى الشبكات الاجتماعية. لهذا السبب، يقول إنه « يجب تثقيف الآباء والمعلمين حول آليات أخرى لمنع ومكافحة البلطجة. في المقام الأول، يجب تنشيط الآليات المنشأة في المدرسة. حل مشكلة التنمر في المدرسة. وثانياً، إذا كانت هذه التدابير لا تعمل، فيجب اللجوء إلى الإجراءات القانونية: مدنية أو جنائية، حسب القضية ». تعتقد مولينا أنه على الرغم من زيادة الحالات على مر السنين، فإن هذا لا يعني أنه يجب تجريم هذا السلوك: «من الناحية المثالية، يجب أن يكون لدى المدارس والأسر أساليب وبرامج تعليمية لتجنب مثل هذه الحالات أو أنه، في حالة حدوثها، الحل الفعال هو شريطة; عندما يتم تقديم حالة من البلطجة إلى المحكمة, قد يستغرق النزاع سنوات لحلها وقد يحدث الإيذاء مرة أخرى في القصر ». | Foto: Agencia Andina بالإضافة إلى ذلك، يضيف أنه من المهم ألا يقوم الآباء والمعلمين، في إطار دور التعليم، بتطبيع العنف الجسدي أو اللفظي لحل مشكلة ما. ومع ذلك، تؤكد مولينا أنه على الرغم من أن التنمر أو التنمر ليس سلوكًا إجراميًا: «يمكن أن تسبب عواقب العنف المدرسي ضررًا أو تشكل جرائم، مثل الإصابة الشخصية والإصابة والسرقة وحتى الجنسية.
- وصلت حالات البلطجة في كولومبيا إلى 8,000 في خضم الوباء - Infobae
وصلت حالات البلطجة في كولومبيا إلى 8,000 في خضم الوباء - Infobae
الإثنين 25/أبريل/2022 - 02:42 م
جانب من الحدث
اختتمت الإدارة العامة للتنظيم والإدارة بجامعة سوهاج، فعاليات برنامجها التدريبي بعنوان "إدارة الأزمات بالمستشفيات"، التي استهدف العاملين بالمستشفيات الجامعية، وفق الدكتور مصطفى عبد الخالق رئيس الجامعة. وقال عبدالخالق إن التدريب هدف إلى تعريف العاملين بالمستشفيات الجامعية أنواع وخصائص الأزمات التي تتعرض لها المستشفيات، مع معرفة أسبابها وكيفية إدارتها ومواجهتها والعمل على حلها بالوقوف على أسباب المشكلة وفهمها وتحليلها، ثم العمل على حلها من خلال عدة مراحل مختلفة، بالإضافة إلى رفع كفاءة المتدربين بالتأكيد على ضرورة تطبيق مجموعة من الإستراتيجيات الناجحة والفعالة والأساليب العلمية فى التعامل مع الأزمات. وأكد عبدالخالق دور وأهمية الاتصال في الحل والحد من الأزمات، ما يسهم في تعزيز قدرات المتدربين فى فهم التحليل الجذري للمشكلات، وخاصة مع انتشار الأوبئة والأمراض المعدية والفيروسات، مؤكدًا أن تنفيذ هذا البرنامج جاء تماشيًا مع الاحتياجات التدريبية للعاملين بالمستشفيات الجامعية، وذلك لضمان رفع كفاءة الجهاز الإدارى في مواجهة الأزمات، مضيفًا أن البرنامج التدريبي تناول العديد من المحاور منها مراحل إدارة الأزمة، والاستراتيجيات الحديثة والأساليب العلمية في التعامل مع الأزمات، ودور الاتصال في حل الأزمات.
وتابعت المتهمة: أبوه كان واخد صورة البطاقة بتاعتي وخد بياناتها على أساس أنه هيجوزنا عرفي علشان أنا مش عاوزة أقعد مع أبويا وأمي علشان منفصلين، وبعد الأربعين يوم حصلت مشاكل بيني وبينه وسبت البيت عندهم، ورجعت بيت أمي، ومصطفى أخويا أجبرني أقوله على اللي حصل، روحت معترفة له أن كرم ضحك عليا، وخدني عنده البيت وعاشرني معاشرة الأزواج، لقيت مصطفي قالي أنا مش هسيب حقك، وهحاول أتكلم المعاه الأول وهجيبلك حقك، حاول يكلم كرم أكثر من مرة علشان يحل المشكلة، لكن كرم أتهرب منهأ ومصطفى قالي كلمي كرم عاوز أقابله، وروحت باعته لكرم رسايل إنه يقابلني، وانا حاولت أخلي كرم يقابل أخويا، وهو اتهرب وقالي اقابلك أنت الأول. وأكملت المتهمة صابرين: مصطفي قالي روحي قابليه، وأنا هجيلك وروحت بعت رسالة، واتصلت أكتر من مرة على كرم من تليفوني، وبعد كده روحت على المكان، استنيت كرم لحد ما جه واتمشينا شوية وماكنتش أعرف أن مصطفي بيراقبني من الأول، وفجأة لقيت مصطفي في المكان داخل علينا بـ توكتوك ونزل من التوكتوك حط إيده على كتف كرم، وراح قالي أنا لسه مقابلها حالا، ولقيت مصطفى أخويا راح مطلع مطواه معاه وراح ضرب كرم بطعنات، وأخويا ضربه في بطنه وشدني وركبت التوكتوك معاه، وكرم كان فايق وكان بيضحك لأخويا وهو بيضريه، لكن أنا مكنتش أعرف أننا هنوصل لكده، وروحنا على البيت والحكومة جت خدتنا.