كل مسلم يدعو الي الله على حسب ما عنده من. نرحب بكم زوارنا الكرام في موقع ينابيع الحلول حيث يمكن من خلاله أن نقدم لكم افضل المعلومات وحل جميع المناهج الدراسية لجميع المراحل الابتدائية والمتوسط والثانوية. الإجابة:
العلم.
- كل مسلم يدعو إلى الله بحسب ماعنده من و
كل مسلم يدعو إلى الله بحسب ماعنده من و
2- وروى مسلم عن عثمان بن أبي العاص أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا بحدة في جسده. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: باسم الله، وقل: سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر» قال ففعلت ذلك مرارا فأذهب الله ما كان بي فلم أزل آمر به أهلى وغيرهم. 3- وروى الترمذي عن محمد بن سالم قال: قال لى ثابت البناني: يا محمد إذا اشتكيت فضع يدك حيث تشتكي، ثم قل: بسم الله أعوذ بعزة الله من شر ما أجد من وجعي هذا، ثم ارفع يدك، ثم أعد ذلك وترا، فان أنس بن مالك حدثني: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثه بذلك. 4- وعن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من عاد مريضا لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك. إلا عافاه الله من ذلك المرض» رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن. وقال الحاكم: صحيح على شرط البخاري. كل مسلم يدعو إلى الله بحسب ماعنده منبع. 5- وروى البخاري عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين: «أعيذ كما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة. ومن كل عين لامة ويقول: إن أباكما كان يعوذ بهما إسماعيل وإسحاق». 6- وروى مسلم عن سعد بن أبي وقاص، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاده في مرضه فقال: «اللهم اشف سعدا، اللهم اشف سعدا، اللهم اشف سعدا».. النهي عن التمائم: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التمائم.
2 زيادة (قبل موته) و(من سوء)، (وأن ذلك أكثر دعائه),, وفيها أن السائل هلال,, وكل هذا عند النسائي: عن عبدالله بن وهب بن مسلم الفقيه: عن موسى بن أبي شيبة ولم يرد عنه غير ابن وهب عن الأوزاعي: عن ابن أبي لبابة. 3 أن هذا الدعاء أكثر دعائه، وزيادة كلمة بعد في قوله: ما لم أعمل بعد,, وهما عند النسائي: عن عمران بن بكار: عن أبي المغيرة هو عبدالقدوس بن الحجاج: عن الأوزاعي. كل مسلم يدعو إلى الله بحسب ماعنده منتدي. قال أبوعبدالرحمن: أما رواية: علمت، وأعلم: فهي مخالفة لبقية نسخ النسائي,, كما أنها تقضي بمخالفة ابن راهويه لما رواه كل من يحيى بن يحيى، وعثمان بن أبي شيبة ومحمد بن قدامة: عن جرير بلفظ: عملت، وأعمل,, وإن صح أن هذه هي رواية الحافظ ابن راهويه: فمن دقة نظر مسلم أنه اختار المتن من رواية يحيى. وأما زيادة قبل موته ، وعبارة من سوءِ فهي مما تفرد به موسى بن أبي شيبة: عن الأوزاعي. وأما زيادة بعد فقد تفرد بها أبوالمغيرة: عن الأوزاعي,, وروايتا الأوزاعي هاتان: عن أبي لبابة: عن ابن يساف: بخلاف رواية منصور، وحصين. وأما زيادة أن ذلك أكثر دعائه: فمدارها على الأوزاعي، ثم على شيخه ابن أبي لبابة. قال أبوعبدالرحمن: هذا ما يتعلق بتحقيق الحديث رواية، وأما تحقيقه فقهاً فذلك ما يتعلق باستشكال التعوذ مما لم نعمل؟,, وأحب أولاً أن ألخص كلام العلماء في ذلك على هذا النحو:
1 المعنى أعوذ بك من شر ما عملته من غير قصد (13) ، فكأنه في حكم ما لم نعمل.