استراتيجيات الفهم القرائي
1- استراتيجيات ما قبل القراءة
عندما يتلقى المتعلم(ة) نصا، فإنه يلتقط بصريا علامات ومُشيرات من خلال ما يحيط بالنص القرائي. وتشكل الرسوم والصور والعنوان في هذه الحال فرصة لتوقع فرضيات القراءة اعتمادا على ما يلاحظه. * ملاحظة الصورة والعنوان
ملاحظة الصورة
تكملة العنوان
تكملته بعبارة قبله أو بعده مناسبة لما يرتقب أن يجده المتعلم(ة) في النص
توقع حدث من خلال العنوان
يشكل منطلقا دلاليا لتوقع حدث سيقع في النص
ربط العنوان بفقرة من النص
استثمار العنوان لإيجاد الترابط الممكن بينه وبين جملة أو فقرة دالة في النص
* توقع نتيجة أو نهاية
توقع نتيجة أو نهاية للنص
بما أن هذا المدخل مُشير توقعي للحكي، يمكن أن يعتمد لتوقع نتيجة أو حدث. فحص التوقعات عند نهاية النص
تذكير المتعلمات والمتعلمين عند نهاية القراءة بتوقعاتهم في البداية، وفحص مدى صحتها عند النهاية. طرق تدريس إستراتيجية نص الفهم القرأئي - YouTube. فهم النص بالسماع
تسميع النص للمتعلمات والمتعلمين دون أن يستعملوا كتبهم، لتنمية مهارة الاستماع لديهم. 2- استراتيجيات أثناء القراءة
اشتغال على المفردات والمعاني من أجل الفهم القرائي وتنمية الثروة اللغوية
شبكة الكلمات أو المفردات
- أضع كلمة "مرض" وسط دائرة على السبورة، كما في المخطط الشمسي، ثم أطلب من المتعلمات والمتعلمين ذكر جميع المفردات ذات الصلة بالكلمة المفتاح.
- طرق تدريس إستراتيجية نص الفهم القرأئي - YouTube
- ورشة استراتيجيات الفهم القرائي للمرحلة الابتدائية
- استراتيجيات الفهم القرائي
طرق تدريس إستراتيجية نص الفهم القرأئي - Youtube
طرق تدريس إستراتيجية نص الفهم القرأئي - YouTube
مثال على مهمة أكثر تحديًا هو أن يقرأ الطالب مقطعًا بشكل مستقل ويجيب على السؤال في النهاية ، مما قد يطلب منه / لها أن يستنتج السياق. يستفيد العديد من الأطفال الذين يعانون من إعاقات في التعلم من امتلاك قارئ لقراءة نموذج لفك الشفرات بشكل صحيح ومساعدتهم على التركيز على القصة. عند الانتهاء ، سيعود المعلم إلى بداية القصة ويطرح سلسلة من الأسئلة الطريفة لمساعدة الطلاب على تحديد الإجابة على السؤال في نهاية القصة. يوفر التعليم الاستراتيجي للطلاب إجراءات محددة ومنتظمة للغاية لفهم القراءة. على سبيل المثال ، يتم تنفيذ سلسلة من الأنشطة القصيرة ، مثل مراجعة المفردات من درس سابق متبوعًا بإلقاء الضوء على كلمات جديدة في مقطع ومزجها معًا ، لاستهداف المهارات على وجه التحديد لتحسين فهم القراءة. ورشة استراتيجيات الفهم القرائي للمرحلة الابتدائية. عند تعلم كيفية تحديد العناصر الأساسية في سياق ما ، سيتمكن الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التعلم من تطبيق هذه الاستراتيجيات على مهام القراءة الأخرى. الاعتبارات من المهم أن يمتنع المعلمون عن تزويد الطلاب بالإجابة الصحيحة لمسألة استيعاب القراءة ، ولكن بدلاً من ذلك إعادة صياغة تفسير ، أو طرح أسئلة مسبقة أو اقتراح استراتيجيات يمكن للطلاب استخدامها لاستخلاص الإجابة من تلقاء أنفسهم.
ورشة استراتيجيات الفهم القرائي للمرحلة الابتدائية
س2: (أيوجد كتاب يشمل استراتيجيات القرائية بمختلف مستوياتها صادر عن وزارة التربية والتعليم أو الأكاديمية المهنية للمعلمين؟ أم ان المتاح هي الأدلة الإرشادية التعليمية وأدلة المدربين وأدلة المتدربين فقط؟ وإن لم يوجد فهل ترى وجوب إصداره جبرا لقصور عدم وجوده؟ أم ترى أن الأمر لا يستحق إصدار كتاب وتعميمه؟). وجاءت إجابات السؤال الأول مختلفة جد الاختلاف. (3)
ربط بعض من أجابوا استراتيجية " المراقبة الذاتية " باستراتيجية " التعلم التعاوني "، وجعلوها صورة من صور التعلم التعاوني على الرغم من أن العنوان يحتوي كلمة " الذاتية " التي تخرج عن نطاق التعلم التعاوني. وقال البعض الثاني: " المراقبة الذاتية " يحدث فيها ما يحدث في القرآن الكريم عندما يرتج على القارئ فيعود إلى الوراء فيقرأ كلمة أو كلمتين ليتذكر،ويحدث ذلك في النصوص وما يتصل بالحفظ. استراتيجيات الفهم القرائي. أما " التوقع من خلال النص أو الموضوع " فهو توقع أحداث، ثم متابعة القراءة لمعرفة صدق التوقع من عدمه. وقال البعض الثالث: " المراقبة الذاتية " هي أن ينتهي التلميذ من قراءة فقرة، فيسأل نفسه ماذا فهمت؟ وما الذي لم أفهمه؟ ولماذا لم أفهمه؟ وعندما ذكرت له أن ما قاله يتطابق واستراتيجية " kwl " قال: هما واحد.
تفاصيل الدراسة ملخص الدراسة مستخلص البحث باللغة العربية: هدفت الدراسة تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لطلاب الصف الأول المتوسط بالمملکة العربية السعودية باستخدام استراتيجية القراءة التعاونية، ولتحقيق ذلک تم إعداد قائمة بمهارات الفهم القرائي اللازمة لهؤلاء الطلاب، وکما تم تصميم وبناء اختبار لقياس هذه المهارات، وأيضاً أعد الباحث دليلاً للمعلم يوضح کيفية استخدام استراتيجية القراءة التعاونية للاسترشاد به أثناء تدريس موضوعات القراءة. وتم تجريب هذه الدراسة على عينة من الطلاب بلغ عددها ستون طالباً من طلاب الصف الأول المتوسط، قسمت هذه العينة إلى مجموعتين: تجريبية وعددها ثلاثون طالباً، وضابطة وعددها ثلاثون طالباً، وقد أثبتت الدراسة الأثر الايجابي لاستراتيجية القراءة التعاونية في تنمية مهارات الفهم القرائي بشکل إجمالي، وفي تنمية کل مهارة من مهارات الفهم القرائي على حدة. کما قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات منها: - ضرورة الاسترشاد باختبار الفهم القرائي عند تصميم وبناء اختبارات القراءة للطلاب. - ضرورة الاستعانة بدليل المعلم للاسترشاد به عند تدريس موضوعات القراءة المقررة على الطلاب. - عقد دورات تدريبية لمعلمي اللغة العربية وللمشرفين التربويين لتدريبهم على استخدام استراتيجية القراءة التعاونية.
استراتيجيات الفهم القرائي
تحفيز المناقشة المنظمة مع التدريس المتبادل: يشجع التدريس المتبادل الطلاب على التفكير النقدي في النص باستخدام أربع استراتيجيات مختلفة لفهم القراءة، وسيؤدي تنفيذ التدريس المتبادل في الفصل الدراسي إلى تزويد الطلاب بمهارات قيمة يمكنهم تطبيقها عند القراءة بشكل مستقل. من المهم تحديد النص وقراءته معًا كفصل قبل البدء في عملية التدريس المتبادل، بعد قراءة النص يكون الطلاب مستعدين للتقسيم إلى مجموعات مكونة من أربعة أفراد، وسيؤدي تزويد المجموعات بمنظم رسومي لتسجيل عملهم إلى إنشاء بنية وإبقاء الطلاب في مهمة. عندما يكون الطلاب في مجموعاتهم يخصص لكل طالب دورًا: السائل والشرح والملخص والتنبؤ، ويتطلب الجزء الأول من الاستراتيجية من الطلاب العمل بشكل مستقل، يطرح السائل سؤالين حول النص، يعثر المصفي على كلمتين أو فكرتين غير معروفين في النص، يرسم الملخص صورة لتمثيل الفكرة الرئيسية للنص، أخيرًا يكون المتنبئ مسؤولاً عن التنبؤ بما قد يحدث إذا استمر النص. يبدأ الجزء الثاني من الاستراتيجية العملية التعاوني، يقوم كل عضو في المجموعة بتسليم معلومات ويقوم أعضاء المجموعة الآخرون بتسجيلها على أوراقهم الخاصة، وستبدأ المجموعات بصندوق السؤال يقرأ السائل السؤالين اللذين جاء بهما للجزء الأول.
س2: (أيوجد كتاب يَشمل إستراتيجيات القرائية بمختلف مستوياتها صادِر عن وزارة التربية والتعليم أو الأكاديمية المهنية للمعلمين؟ أم أنَّ المتاح هي الأدلَّة الإرشاديَّة التعليميَّة وأدلَّة المدربين وأدلَّة المتدربين فقط؟ وإن لم يوجد فهل ترى وجوب إصداره جبرًا لقصور عدم وجوده؟ أم ترى أنَّ الأمر لا يستحقُّ إصدارَ كتابٍ وتعميمه؟). وجاءت إجابات السؤال الأول مختلفة جد الاختلاف. (3)
ربط بعض من أجابوا إستراتيجية " المراقبة الذاتية " بإستراتيجية " التعلم التعاوني "، وجعلوها صورةً من صوَر التعلُّم التعاوني، على الرغم من أنَّ العنوان يحتوي كلمة " الذاتية " التي تخرج عن نطاق التعلُّم التعاوني. وقال البعض الثاني: " المراقبة الذاتية " يَحدث فيها ما يحدث في القرآن الكريم عندما يُرتَجُ على القارئ فيعود إلى الوراء فيَقرأ كلمة أو كلمتين ليتذكَّر، ويحدث ذلك في النصوص وما يتَّصل بالحفظ. أمَّا " التوقع من خلال النص أو الموضوع "؛ فهو توقُّعُ أحداث، ثمَّ متابعة القراءة لمعرفة صِدق التوقُّع من عدمه..
وقال البعض الثالث: " المراقبة الذاتية " هي أن يَنتهي التلميذ من قِراءة فقرة، فيسأل نفسَه: ماذا فهمت؟ وما الذي لم أفهمه؟ ولماذا لم أفهمه؟ وعندما ذكرت له أنَّ ما قاله يتطابق وإستراتيجية " KWL "، قال: هما واحد، وعندما أعدت عليه: آلمراقبة الذاتية KWL ؟ لم يجب.