جمعية التنمية الأسرية بمنطقة الباحة (معين)
أهدافنا
1- المساهمة في بناء السرة المسالمة على أسس شرعية و أسس علمية سليمة
2- المساهمة في تيسير و تسهيل زواج الشباب ( ماديا و معنويا). 3- إنشاء وحدة متخصصة في القيام في الوساطة في الزواج بطرق شرعية و نظامية منضبطة و متناسبة مع العراف الاجتماعية بالمنطقة. 4- التخفيف عن كاهل الأسر الفقيرة و المعدمة. جمعية أسرتي | تقارير البرامج الأسرية. 5- المساهمة في التوفيق و الدلالة بين الراغبين و الراغبات في الزواج من المجتمع و المؤسسات الاجتماعية المعنية و ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الضوابط الشرعية. 6- المساهمة في تقليل ظاهرة العنوسة. 7- المساهمة في حل الخلافات الزوجية والأسرية. 8- العمل على إزالة الظواهر والعوائق الاجتماعية السيئة. 9- إعداد قاعدة بيانات للمساهمة في الدراسات والبحوث الزوجية والأسرية والاجتماعية. رسالتنا
أن تكون جمعية التنمية الأسرية بمنطقة الباحة (معين) بيتاً لأسر منطقة الباحة ثقافياً وإصلاحياً وإرشادياً من خلال برامج وأنشطة ثقافية وإرشادية وتدريبة.
جمعية التنمية الاسرية في محافظة الجموم
٢٠م في حي المطار
المشاريع التي نعمل عليها
وقف الجمعية الخيري
مبنى خيري للجمعية يتكون من خمس أدوار يحتوى على مقر لجمعية التنمية الأسرية ألفة مع كامل المحتويات من قاعات تدريب ومسرح وقسم مستقل نسائي بالإضافة لقسم الإصلاح الأسري وبقية المبنى يكون وقف يدر على أعمال وانشطة الجمعية. مدرسة رمضان – جمعية التنمية الأسرية بالأحساء (أسرية). التقدم في التنفيذ
الدورات التدريبية
يتمثل التدريب من خلال تعليم جميع فئات المجتمع المهارات وإعطائهم المعرفة أو السلوك اللازم حتى يتمكنوا من تنفيذ مسؤولياتهم من خلال البرامج والدورات التي تقدمها الجمعية. الجمعية تقدم العدد من الدروات في تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج وكذلك تأهيل المنفصلات وسنة أولى زواج وغرس القيم الاخلاقية وبرنامج وقاية وبرامج تطوير الذات وغيرها من البرامج
التطوير التقني
تطوير نظام العمل في الجمعية تقنياً لكافة أقسام الجمعية ( إداري ، مالي ، تدريبي) من أجل تحقيق التميز المؤسسي والعمل المنظم وخدمة كافة شرائح المجتمع. التقدم في التنفيذ
جمعية التنمية الاسرية ببريدة
(11)
نتعلم في رمضان: التيسير والتخفيف ما لم يكن فيهما تجاوز على حدود الله، ألا ترى أن في وسط آيات الصيام قال سبحانه: {يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}[البقرة:185]، وفي الحديث: (ما خُيِّرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيْنَ أمْرَيْنِ قَطُّ إلَّا أخَذَ أيْسَرَهُمَا، ما لَمْ يَكُنْ إثْمًا، فإنْ كانَ إثْمًا كانَ أبْعَدَ النَّاسِ منه) رواه البخاري. جمعية التنمية الاسرية في محافظة الجموم. (12)
نتعلم في رمضان: أن نوثِّق الصلة بالقرآن الكريم، كيف وقد أنزله الله فيه فقال سبحانه: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}، فماذا لو كنَّا طيلة السنة مع القرآن كما نكون معه في رمضان!! [البقرة:185]. (13)
نتعلم في رمضان: أن نتدرب على قيام الليل؛ ليكون لنا منه نصيب في كل ليلة، فما أجمل التهجد بين يدي الرحمن؛ ابتغاء المغفرة والرضوان، قال صلى الله عليه وسلم:(مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ) متفق عليه. (14)
نتعلم في رمضان: كيف تُبْسطُ الأيدي بالعطاء، فلأنَّ الله يضاعف فيه الحسنات، نضاعف نحن بذلنا وإحساننا، (كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أجْوَدَ النَّاسِ، وكانَ أجوَدُ ما يَكونُ في رَمَضَانَ) رواه البخاري.
(8)
نتعلم في رمضان: الصبر على تحقيق الأمنيات الجميلة، فلا مانع أن يترك المرء بعض ملذاته ليحقق ملذات أبقى وأكمل، فيصوم فيغفر الله له، ويترك الملهيات ليحقق النجاح والفلاح، تأمَّل ما جعل الله من أثر على صوم يوم واحد فقط، قال صلى الله عليه وسلم: (من صامَ يومًا في سبيلِ اللهِ زحزحَ اللَّهُ وجْهَهُ عنِ النَّارِ بذلِكَ اليومِ سبعينَ خريفًا) رواه النسائي وصححه الألباني. (9)
نتعلم في رمضان: كيف نضبط انفعالاتنا تجاه كل شيء يثيرها، فالمرء بوقاره أكثر حكمة وهيبة وسلامة، قال النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: (وإذا كان يومُ صَومِ أحَدِكم فلا يَرفُثْ ولا يصخَبْ، فإن سابَّهَ أحدٌ أو قاتَلَه فلْيقُلْ: إنِّي امرؤٌ صائِمٌ) متفق عليه. (10)
نتعلم في رمضان: أن ننمي شعورنا بالآخرين، فنفرح معهم في لحظات الفرح كما يحصل ذلك لحظة تفطير الصائمين ولو كانوا أهلك وذريتك، ونواسيهم لحظات الشدة، كما تشعرنا به لحظات العطش والجوع، فنمد لهم يد العون والمساعدة، فإن ذاتك ترتقي حينما تنضم بمشاعرك إلى مشاعر الآخرين، (تَرَى المُؤْمِنِينَ في تَراحُمِهِمْ وتَوادِّهِمْ وتَعاطُفِهِمْ، كَمَثَلِ الجَسَدِ، إذا اشْتَكَى عُضْوًا تَداعَى له سائِرُ جَسَدِهِ بالسَّهَرِ والحُمَّى) رواه البخاري.