الاتهام بدون دليل وانما لمجرد الظنون وشكوك؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: الاتهام بدون دليل وانما لمجرد الظنون وشكوك؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم الاتهام بدون دليل وانما لمجرد الظنون وشكوك؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
- الاتهام بدون دليل افتراء وبهتان - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الاتهام بدون دليل وانما لمجرد طئون وشكوك - موقع الاطلال
- جريدة الرياض | الذكاء بلا تثبُّت
الاتهام بدون دليل افتراء وبهتان - إسلام ويب - مركز الفتوى
مصطلحات// الحسد: تمني الشخص زوال النعمة عن أخيه. الاتهام بدون دليل افتراء وبهتان - إسلام ويب - مركز الفتوى. من معاني الحديث و ارشاداته ١- الإسلام دين محبة و إخاء، ضرب أروع الأمثلة في التآخي والمودة، و أوجبها بين المسلمين، وجعل رابطة الدين أقوى الروابط. ٢- حذر الإسلام من كل ما يخل بهذه الرابطة من الأعمال التي تسبب العداوة والبغضاء بين المسلمين، سواء أكانت بالقلب أم بالبدن أم باللسان. ٣- من الأعمال القلبية المفسدة للأخوة: • الاتهام بدون دليل وإنما لمجرد ظنون وشكوك الحقد و الحسد • ٤- من الأعمال البدنية المفسدة للأخوة: • التهاجر والقطيعة بترك التزاور والسلام و التدابر و التعادي • الاعتداء بالضرب أو الشتم أو اللعن ٥- من الأقوال المفسدة للأخوة: لعن الوالدين, سب القبيلة او التنقص منها • الغيبة و النميمة • ٦- الشيطان حريص على إفساد الأخوة، فهذه المفاسد تتتابع: تبدأ بما يلقي الشيطان من الظن، ثم يتجسس ليحقق ظنه، ثم يدبر عن أخيه ثم يبغضه، ثم يقطع حبال الأخوة ويهجره. ٧- على عباد الله أن يتقوا الله، ويبتعدوا عما يسبب الفرقة بينهم، ويهجروا الذنوب والمعاصي وما حرم الله، فهذه من أفضل صور الهجرة.
الاتهام بدون دليل وانما لمجرد طئون وشكوك - موقع الاطلال
الاتهام بدون دليل وانما لمجرد طئون وشكوك
مرحبآبكم زوارنا الكرام على موقع الاطلال حيث من دواعي سرورنا ان نقدم لكم حلول المناهج الدراسيه السعودية والاختبارات والدروس والواجبات والفن والمشاهير والألغاز والألعاب التي تبحثون عنها
يسعدنا ان نقدم لكم في منصة الاطلال كل ما تبحثون عنه واليكم الان الاجابات الكافية والوافية
ما عليكم الا الطلب في التعليقات والاجابات نعطيك الإجابة النموذجية
السؤال يقول. الاتهام بدون دليل وانما لمجرد طئون وشكوك
الجواب الصحيح هو
الحقد والحسد
جريدة الرياض | الذكاء بلا تثبُّت
هذا مجرد مثال قس عليه أشياء كثيرة يمارسها الذين يعولون على ذكائهم المجرد في اتهام الآخرين..
وذكاؤهم هذا سريع الاستنتاج حاسم الأحكام، فهم لا يعرفون بعده وجوب التثبت والتروي، ويخيل إليهم أنهم لا يحتاجون للتثبت والتروي لأن ذكاءهم - المحدود في الواقع - قد أسكرهم وذهب بعقولهم وطمس أبصارهم عن رؤية غير ما يشتهون..
ذكاء مثل هذا يشبه السيارة بلا فرامل تدوس من حولها، وتصدم على غير هدى! وتلك الصفة، وهي الحكم بناء على الذكاء المجرد، دون تثبُّت، نوع من الحماقة، والتعامل مع الأحمق يخلق المشاكل! إن العاقل - وهو عكس الأحمق بالطبع - يدرك ضرورة التأني والتثبت وعدم صحة بناء الأحكام على الشبهات والظواهر واستنتاج الذكاء المحدود بطبعه والذي يميل مع الهوى. ويعلم أن الوصول إلى الحقيقة في غاية الصعوبة، وقطعاً لا يكفي للوصول إليها ظنون وشبهات وما استخدام الذكاء في مثل تلك الأمور الا نوع من الظن، وإن بعض الظن إثم، لمجرد أنه ظن فهو اثم، أما إذا ترتب عليه مهاجمة للآخرين ومصارحة لهم بالاتهام فهو الظلم بعينه، والظلم من أسوأ الأمور، وطالما كان الأمر في حدود الشكوك فالمذنب بريء حتى (تثبت) إدانته، ونضع خطين تحت كلمة (تثبت).
فالذي يستخدم ذكاءه في اتهام الآخرين يعتبر أن ذكاءه هذا (علم) مع أنه مجرد ظن في الواقع..
ويقول الله عز وجل:
{والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً} الأحزاب الآية
58واتهام الناس بناء على الظنون التي أوحى بها ذكاء كثيرا ما يخون فيه أذى شديد لهؤلاء المتهمين وبهتان لهم بغير وجه حق. والآيات والأحاديث في هذا المعنى العظيم كثيرة، وهي توجّه الإنسان إلى ما فيه الخير، خير الفرد والجماعة، والدنيا والآخرة، فإن الاعتماد على الظنون التي ولدها الذكاء المجرد والفج غالبا) يجعل صاحبه يقع في المزالق والمطاب المردية، ويؤذي نفسه ويؤذي غيره، ويجرح ضميره ويجرح كرامة الآخرين، فما في الشكوك والظنون السود خير.. ولا في العجلة والتسرع فائدة.. ولا في اتهام الناس بدون دليل قاطع إلا إطلاق الشر، والإعلان عن سوء النية وقبح الطوية، وكثيرا ما يدل ذلك على سوء الفعل وسوء النفس فإن الشاعر يقول:
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه
وصدَّق ما يعتادُهُ من توهُّمِ