طرق علاج ظاهرة العبث في ممتلكات المدرسة
توجد مجموعة من الطُرق التي تساعد الطالب على التخلّص من مشكلة العبث في ممتلكات المدرسة، وهي:
دور المدرسة
يترتبُ على المدرسةِ دورٌ مهم في علاج ظاهرةِ العبث في الممتلكات؛ عن طريق تطبيق القواعد الآتية:
إشعار الطلاب بضرورة المحافظة على مرافق المدرسة لأنّها موجودة لخدمتهم. عقد دورات تدريبيّة من أجل تثقيف الطلّاب بمدى أهمية المحافظة على ممتلكاتِ المدرسة. معرفة سبب العمل التخريبي، واحتواء الأمر والتعامل مع الطالب بكلِّ لُطف. غرس الحُبّ تّجاه الآخرين في نفوسِ الطلّاب. نشر روح المحبّة والتّسامح بين الطلّاب. تقوية الشعور بالوطنيّة لدى الطلاب. تنظيم المسابقات بين صفوف المدرسة. تدريس المواد التي تُساعد على زيادة الحس الجمالي عند الطلاب. تعيين طلاب مسؤولين عن النظام في المدرسة. تشجيع الطلّاب على تبليغ إدارة المدرسة عند رؤية أي سلوك تخريبي. سنّ القوانين الصارمة ضد العبث في ممتلكات المدرسة. تطبيق بعض العقوبات التي تساعد على تنظيم سلوك الطلّاب ومواظبتهم. اتّخاذ إجراءات رادعة عند ثبوت تهمة تخريب ممتلكات المدرسة على أحد الطلاب، وأخذ تعهد على الطالب وولي أمره بعدم تكرار ذلك، مع إلزام ولي الأمر بتعويضٍ مقابل ما أُفسِد من ممتلكات المدرسة.
- المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون عربي
- المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون منصور
- المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون اطفال
المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون عربي
المحافظة على ممتلكات المدرسة - YouTube
المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون منصور
عدم الكتابة على جدران الصفوف والساحات والمرافق الصحية. استخدام المرافق الصحيّة بالشكل الصحيح، والمحافظة على نظافتها. المحافظة على الكتب والدفاتر، وعدم تمزيق الأوراق ورميها على الأرض. المشاركة في زرع الأشجار والزهور في حدائق المدرسة لإضفاء الجمال الطبيعيّ عليها. عدم العبث بالمكاتب المدرسية، ومحاولة كسرها، أو الرسم عليها وتجريحها.
المحافظة على ممتلكات المدرسة كرتون اطفال
يحق للطالب في الصفوف الرابعة حتى السادسة بالتصويت لرئاسة مجلس الطلاب (إذا كانت الانتخابات مباشرة). 11. على المدرسة أن توفر للطلاب الظروف اللازمة لإبراز مواهبهم في كافة المجالات العلمية والثقافية والفنية، كل ذلك ضمن إمكانيات المدرسة
أخي الطالب.. أليس من واجبك أن تحافظ على مدرستك؟ فبدلاً من أن تصرف الدولة مبالغ كبيرة لترميم المدارس سنويًا، فبالإمكان بناء مدرستين أو ثلاثة أو أكثر كل سنة لاستيعاب الاكتظاظ الحاصل في المدارس اليوم. ونختم بهذه الأنشودة:
المدرسة
مدرستي أحبها
نظيفة جميلة
منارة مضيئة
بالعلم والفضيلة
أمضي إلى مدرستي
مستبشرًا كل صباح
كطائر مغرد
يسمو به الجناح
يرشدني معلمي
فأقرأ الكتاب
وأهتدي بنوره
للحق والصواب
أصغي له مؤدبًا
وأحفظ الدروس
فالعلم مفتاح الهدى
وعزة النفوس
ختامًا: نأمل من كل طالب أن يعتبر المدرسة بيتًا له يحميها من العبث، ويحرص على نظافتها ومظهرها، من كل ما يشوهها. وتذكروا بأن هذه المدرسة هي لكم، ولإخوانكم من بعدكم؛ فاحرصوا عليها، حتى يستفيد منها من بعدكم، كما استفدتم منها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته