سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي. سبّوح قدوس رب الملائكة والروح. سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. شاهد أيضًا: متابعة الامام في افعال الصلاة حكمها
ما يُقال في السجود في صلاة القيام
إنَّ من السنة أن يدعو المسلم ربه في السجود، لأنَّ المسلم أقرب ما يكون من ربه هو في وقت السجود، سواء كان العبد بحاجة إلى رزق أو حاجة دنيوية أو أخروية، ومن الأدعية المسنونة: [1]
سبحان ربي الأعلى يقولها المسلم ثلاثًا أو سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاث مرات أو يكررها بالقدر الذي يريد. سبّوح قُدوس رب الملائكة والروح. اللهم لك سجدت وبك آمنت، ولك أسلمت، وأنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وصوره، فأحسن صوره، وشق سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين. اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره وعلانيته وسره. سبحان الله ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت. ص233 - كتاب شرح معاني الآثار - باب ما ينبغي أن يقال في الركوع والسجود - المكتبة الشاملة. اللهم اجعل في قلبي نوراً، واجعل في لساني نوراً، واجعل في سمعي نوراً، واجعل في بصري نوراً، واجعل من تحتي نوراً، واجعل من فوقي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً واجعل أمامي نوراً، واجعل خلفي نوراً، واجعل في نفسي نوراً، وأعظم لي نورًا.
ما يقال في ركوع وسجود التهجد - موسوعة
مسار الصفحة الحالية: ١٣٩٩ - حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: ثنا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْفَضْلِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ عَلِيٍّ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَكَعَ قَالَ: «اللهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ, وَبِكَ آمَنْتُ, وَلَكَ أَسْلَمْتُ, أَنْتَ رَبِّي, خَشَعَ لَكَ سَمْعِي وَبَصَرِي وَمُخِّي وَعَظْمِي, وَمَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ قَدَمِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ»
ص233 - كتاب شرح معاني الآثار - باب ما ينبغي أن يقال في الركوع والسجود - المكتبة الشاملة
أو يقول سبحان ربي الأعلى وبحمده 3 مرات ويمكن أن يزيد عن ذلك. ما يقال في ركوع وسجود التهجد - موسوعة. ويمكن أن يقول بعد ذلك " ا للهم لك سجدت وبك آمنت، ولك أسلمت، وأنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وصوره، فأحسن صوره، وشق سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين"، "اللهم أغفر لي ذنبي كله، دقه وجله،وأوله وآخره وعلانيته وسره"
"سبحان الله ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة"، "سبحانك اللهم وبحمد لا إله إلا أنت". "اللهم أجعل في قلبي نوراً، واجعل في لساني نوراً، واجعل في سمعي نوراً،واجعل في بصري نوراً، واجعل من تحتي نوراً، واجعل من فوقي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً واجعل أمامي نوراً، واجعل خلفي نوراً، واجعل في نفسي نوراً، وأعظم لي نورا". "اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك". وما بين السجدتين يقول "رب أغفر لي" 3 مرات، أو "رب اغفر لي وارحمني وأجبرني وارفعني وأهدني وعافني وارزقني".
* وعن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين وحمد الله ثلاثاً وثلاثين وكبر الله ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) رواه مسلم. * وعن معاذ رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: (يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) رواه أبوداود والنسائي والحاكم. * وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إلا أن يموت) رواه النسائي وابن السني. * وعن عقبة رضي الله عنه قال:
( أمرني رسول الله صلى الله علية وسلم أن أقرأ بالمعوذات دبر كل صلاة) رواه أبو داود والترمذي. ماذا يقال عند الرفع من الركوع. * وعن سعد رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ دبر كل صلاة بهولاء الكلمات: (اللهم إني أعوذ بك من الجبن وأعوذ بك أن أُرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنه الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر) رواه البخاري. ما يفتتح به صلاة الليل
عن ابن عباس رضي الله عنه قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال: (اللهم لك الحمد أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ولك الحمد، أنت ملك السماوات والأرض ولك الحمد، أنت الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق وقولك حق والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق والساعة حق، اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر لا اله إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بالله) رواه البخاري وابن خزيمة.