تعتبر القطة رفيقة محببة تجلب السعادة والفرح لحياة العديد من الناس. ولكن في حال لم تكوني من محبّات القطط، فهذه المقالة ستغيّر رأيك نظرًا لأنّ فوائد وجود القطط في المنزل مذهلة لصحة عائلتك الجسدية والنفسية والعلاقاتية ad تابعي القراءة وتعرّفي على أبرز فوائد وجود القطط في المنزل 5 فوائد لوجود القطط في المنزل قد تتفاجأين بفوائد وجود القطط في المنزل، في حين أنّك تعتبرينها مصدرًا للأوساخ والوبر المنتشر في كل أرجاء المنزل. فيما يلي، أكتب لك عن أبرز 5 فوائد ستحعلك تغييرين رأيك وتتبنين قطًا! إقرأي أيضًا: هل القطط تحب الاطفال؟ 1. حقيقة خطورة تربية القطط في المنزل - ثقف نفسك. خرخرة القطط تساعدك على الشفاء بشكل أسرع تكشف الدراسات أن القطط لا تخرخر فقط عندما تكون سعيدة، بل تفعل ذلك عندما تكون في حال ألم أيضًا. تشير النتائج إلى أن خرخرة القطة قد تتمتع بقدرات علاجية، وهذا ينطبق أيضًا على البشر إذا كنت تعانين من إصابة وتحتاجين إلى إصلاح عظامك، فإن مداعبة قطة وصوت خرخرتها قد يساعدانك على الشفاء بشكل أسرع 2. أصحاب القطط يتمتعون بصحة قلب جيّدة كشفت دراسة أن من يمتلك قططًا لديه فرصة بنسبة 30% لتفادي السكتة الدماغية ومشاكل القلب الأخرى مقارنة بأولئك الذين لا يمتلكون القطط.
- ٥ فوائد لوجود القطط في المنزل
- حقيقة خطورة تربية القطط في المنزل - ثقف نفسك
٥ فوائد لوجود القطط في المنزل
يطرح العديد من التساؤلات حول " هل القطط تجلب الرزق ؟" إذ يعتقد الكثيرين في أن القطط مصدرًا من مصادر السعادة والرزق والخير في المنازل، لقدرتها على جلب الخير ودفع الضر عن المنزل، فضلاً عن دورها في حماية المنشآت والمؤسسات من الكبوات المالية، إذ تعتقد العديد من الدول وتؤمن في أن الحيوانات مصدر للرزق في البلاد. وقد جاء من أبرز تلك البلدان؛ الهند، فعلى الرغم من أنها مصدر من مصادر التسلية والترفية والحصول على المشاعر الطيبة، فتقفز القطة إليك مهرولة فور الوصول إلى المنزل. ٥ فوائد لوجود القطط في المنزل. تمكث حولك إذا شعرت بالحزن، فلا تفارقك إلا إذا كنت تشعر بالاطمئنان وقد استبدلت حزنك بهمه ودأب على العمل، فهيا بنا نتعرّف على حقيقة ما إذا كانت القطط مصدرًا للرزق أم لا ؟، نكشف عن تلك الحقيقة في مقالنا عبر موسوعة ، فتابعونا. هل القطط تجلب الرزق
تضاربت الأقاويل والدراسات والأبحاث حول حقيقة طبيعة اقتناء القطط في المنازل. فقد أشارت مجلة فرنسية إلى أن القطط بها سر شفائي وعلاجي، من شأنه أن يُخفف حِدة الأمراض النفسية ومن توتر وقلق، وضغوطات. مما جعل عدد من الدول الأوربية تمنح القطط مجموعة من الحقوق كمواطنيها! ، ولعل هذا يجعل التساؤلات تقفز إلى عقولنا حول طبيعة تلك الأهمية التي أولتها الدول إلى القطط.
حقيقة خطورة تربية القطط في المنزل - ثقف نفسك
تربية القطط - امتلاك قطة قد يقوم بتحسين وظائف المناعة الخاص بك ، فيمكن للمشاعر المتعلقة بالقط ان تساعدك على إعطاء الجهاز المناعي لديك دفعة، وغالبا ما تلاحظ هذا عندما تكون مريضا. - تقليل فرص الاصابة بالحساسية، فاذا كنت تنوي انجاب طفل، فيمكن وجود قطة معكم في المنزل تساعدك على منع الحساسية لدى الاطفال ، فهناك بعض الدراسات التي تقول ان الاطفال حديثي الولادة الذين يعيشون مع الحيوانات، وتحديدا القطط والكلاب، هم اكثر عرضة لتجنب وضع الحساسية ، ويكتسبون الحصانة في سن مبكرة. - تساعد على منع الربو لدي الاطفال ، فبالإضافة إلى المساعدة على منع الحساسية عند الاطفال ،فهناك بعض الادلة على ان العيش مع قطة يمكن ان يساعد الاطفال ايضا في منع الربو عند الاطفال ، فالاتصال في وقت مبكر مع القطط يمكن ان يساعد الاطفال على تجنب عدد من مشاكل الجهاز التنفسي. - تساعدك القطة ايضا علي تخفيض الدهون الثلاثية لديك ، وذلك عن طريق ممارسة الرياضة وتناول عدد اقل من الكربوهيدرات ، فتشير بعض الدراسات انه إذا كنت تقوم بتربية قطة ، فيمكنك خفض الدهون الثلاثية الخاصة بك وتعزيز صحتك ايضا. - إن احتمال الاصابة بسكتة دماغية امر مخيف، إذا كنت تشعر بالقلق إزاء وجود سكتة دماغية، فيجب ان تفكر في تربية قطة ، فوجود قطة قد يقلل خطر السكتة الدماغية.
ذات صلة تربية القطط وأضرارها أضرار القطط على البنات
عدوى مرض خدش القطة
قد تنتقل بكتيريا البرتونيلة الهنسيلية (بالإنجليزية: Bartonella henselae) إلى الإنسان عن طريق التعرّض لعضّة من قطّة تحمل هذه البكتيريا؛ ممّا ينتج عنها الإصابة بمرض خدش القطة (بالإنجليزية: Cat scratch fever)، الذي يُسبّب انتفاخ وتورّم الذراعين والعقد اللمفاوية ؛ ممّا يستدعي طلب الرعاية الطبية. [١]
عدوى داء المقوسات
قد يحمل براز القطط الملايين من بيوض الطفيليات، التي تُعرف باسم طفيل المُقوسة الغوندية (بالإنجليزية: Toxoplasma gondii)، والذي يُسبب الإصابة بعدوى داء المُقوّسات (بالإنجليزية: Toxoplasmosis)، التي تنتقل أيضاً عن طريق تناول اللحوم المُلوّثة بهذا الطُفيل، ويجدر بالذكر أنّ الأشخاص المُصابين بالعدوى لا تظهر عليهم أي أعراض نهائياً، لكنّه يُسبب خطراً شديداً على الجنين في حال انتقال العدوى له من أمّه الحامل. [١]
داء الكلب
يُعرّف داء الكلب (بالإنجليزية: Rabies) بأنّه عدوى فيروسية تُصيب الدماغ والنّخاع الشوكي وتُسبّب الالتهاب والتهيج، وينتقل هذا المرض عن طريق لعاب الحيوانات المُصابة بهذا الفيروس، ورغم أنّه مُنتشر في الكلاب أكثر، إلّا أنّه قد ينتقل عن طريق عض القطط للإنسان، كما يُعد هذا المرض من الأمراض الخطيرة التي تُسبب الوفاة للإنسان والحيوان.