كلام حب وغزل رائع للمتزوجين
الحب هو دفء القلوب والنغمه التي يعزفها المحبين على أوتار الفرح وشمعة الوجود وهو سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحب لا يولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف. أعطيني من لسانِك كلمة وخدي من شفتي جملة، أعطيني من عينك نظرة وخدي من رموشي همزة، أعطيني من قلبك دقة وخدي من دمي قطرة. اظهري عواطف بشكل ناعم لزوجك , عبارات جميله للزوج - كلام في كلام. حبيبي الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري، صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني. أتعلم يا حبيبي إني لأحسد نفسي عليك بأن أصبحت من نصيبي عندما تنظر إلي، أرى سعادتي في الدنيا في عينيك عندما تبتسم أشعر بأن الكون بأسره هو ملكي أنت حياتي و روحي و موطني وعالماً لم أرى له مثيل أنت من أستوقف ريشة الرسام في رسمك لم يجد في جمال رسمك من يضاهيك لم يملك ألوان شفتيك ولا بحر عينيك يا بدراً جاورني، يا قمراً أذهلني ارفع صوتي لكي يعلم من هنا أقولها لكي يعلم أهل المشرق و أهل المغرب بأني أحببت أسطورة، لم يكفي كتاب للكتابة عنه. تبيني أقولك كلمة أحبك تبيني أقولها و يحس فيها قلبك عجز عن البوح اللسان و القلب يهتف.. والله أحبك و أبي قـُربك يا أجمل هدية أهدانيها القدَر يا اللي معك بس يحلى السَمَر مالِك عليّ حلفان لو قلت إنك في حياتي شمسها و القُمَر إقرا يا حلو هالقصيد إقرا.. لجل تعرف إني لغيرك ما أريد بأقولها لك يا عمري بالفم المليان أحبك أحبك و أحبك هذا هو الشي الأكيد.
اظهري عواطف بشكل ناعم لزوجك , عبارات جميله للزوج - كلام في كلام
يجب أن يفكر صناع القرار والمشرعون وفقهاء القانون الشرعي والمدني بكيفية قانونية صارمة في التطبيق لجعل النساء أقوى ليتفادين الاستغلال والسيطرة والتحكم بأموالهن وغصبها، فليس من المعقول أن تظل النساء تحت رحمة ضمائر الرجال وحسب، بعيدا عن التأطير التشريعي المنضبط بقواعد عامة وتفصيلية وعقوبات.
هاتان هما الحالتان التقليديتان اللتان جاءتا فيهما المرأة زوجة، وأصبحت أرملة، علما أن قوانين الإسلام لا تجبر المرأة أن تنفق على نفسها ولو كانت ثرية، بل نفقتها على زوجها حتما لازما، ويجب ألا يضطرها زوجها أو الظروف للعمل من أجل أن تعيل ذاتها، ناهيك عن إعالة زوجها والأبناء، ويحق للزوجة ضمن النظام الاجتماعي أن تشكو زوجها إلى القاضي إن لم يؤدِ واجبه تجاهها في الإنفاق عليها "بالمعروف". هذا هو واقع النساء تاريخيا في المجتمعات الإسلامية، لكن اختلاف الواقع أصبح يفرض التفكير جديا باختلاف الأحكام الشرعية، فإذا تغير الواقع فإن الأحكام الشرعية ستتغير حتماً كما يقول علماء الأصول. فما هو واقع المرأة الجديد اليوم؟
في ظل خروج المرأة للعمل، مضطرة أو شبه مضطرة أو حتى راضية تمام الرضا، ومشاركتها للزوج في كل شيء، بل إن هناك حالات لا تعرف المرأة عن مالها أو عن راتبها شيئاً، تسلم أمرها كله لزوجها قبضا وصرفا، وليس لها من مالها إلا ما للزوجات الأخريات غير العاملات من مال أزواجهنّ، سواء أقامت بهذا الأمر أيضاً مجبرة أم راضية فالمآل واحد، هو أن المرأة صارت شريكا كاملا في الإنتاج والإنفاق، وتغير دورها الأصليّ، بل احتفظت بدورها الأصلي كونها زوجة وربة بيت وأضيف إلى هذا الدور "التقليدي" مهام اقتصادية أخرى ليست لها، أو لم تكن لها، فأجبرتها الظروف على أن تشارك فيها.