كانت هذه قصة النملة وحبة القمح والتي نجحت أخيرا في إخراجها من الحفرة وتحقق حلمها. أنتم أيضا تستطيعون أن تحققوا أحلامكم... كلنا لدينا أحلام ونرغب بتحقيقها ولكن لا ينقصنا سوى الالتزام.
قصة النملة وحبة القمح المحلي
قصة سيدنا سليمان للأطفال اعتاد سيدنا سليمان بأن يطمئن من وجود حراسة وجنودة بأستمرار ولكن فى يوم لاحظ أن الهدهد غير موجود ولم يستأذن منه قبل الذهاب لأي مكان فغضب سيدنا سليمان كثيراً وتوعد بعقابه بشدة إن لم يكن له أى يعذر يغفر له ما فعل ولكن ما جعله لم يأت هو مشاهدة شعب يتخذون الشمس إله لهم وذهب لسيدنا سليمان ليخبره وعندما علم سيدنا بشأن شعب سبأ وشرح له ما يقومون به بالتفصيل.
قصة النملة وحبة القمح المستورد هذا العام
أرشيف القصص المسيحية والقبطية
إذ أحب سليمان الحكيم الطبيعة انطلق من وقت إلى
أخر إلى حدائقه وأحيانًا إلى شواطئ النهر كما إلى الجبال والبراري، وكان يراقب
بشيء من الاهتمام الحيوانات والطيور والأسماك حتى الحشرات، حيث يرى في تصرفاتها
اهتمام الله بها وما وهبها من حكمة خلال الغرائز الطبيعية. لفت نظره نملة صغيرة تحمل جزء من حبة قمح أثقل
منها، تبذل كل الجهد لتنقلها إلى حجرٍ صغيرٍ كمخزن تقتات بها. فكر سليمان في نفسه قائلًا: "لماذا لا أُسعد بهذه
النملة التي تبذل كل هذا الجهد لتحمل جزءًا من قمحة؟ لقد وهبني الله غنى كثيرا
لأسعد شعبي، وأيضًا الحيوانات والطيور والحشرات! " أمسك سليمان بالنملة ووضعها في علبه ذهبية مبطنة
بقماش حريري ناعم وجميل، ووضع حبه قمح... وبابتسامة لطيفة قال لها:"لا تتعبي
أيتها النملة، فأنني سأقدم لكِ كل يوم حبة قمح لتأكليها دون أن تتعبي... قصة النملة وحبة القمح المحلي. مخازني
تشبع الملايين من البشر والحيوانات والطيور والحشرات". شكرته النملة على
اهتمامه بها، وحرصه على راحتها. وضع لها سليمان حبة القمح، وفي اليوم التالي جاء
بحبة أخرى ففوجئ أنها أكلت نصف الحبة وتركت النصف الأخر. وضع الحبة وجاء في
اليوم التالي ليجدها أكلت حبة كاملة واحتجزت نصف حبة، وهكذا تكرر الأمر يومًا
بعد يوم...
سألها سليمان الحكيم: "لماذا تحتجزين باستمرار
نصف حبة قمح؟" أجابته النملة: "إنني دائمًا احتجز نصف الحبة لليوم التالي
كاحتياطي.
قصة النملة وحبة القمح زاد استهلاك المياه
ما أجمل قصص الأطفال التي نحكيها لأطفالنا الصغار قبل النوم ، اليوم سأحكي لكم قصه النمله الكسولهوسنابل القمح قصة مفيدة للأطفال الصغار قبل النوم بقلم د/ منى حارس.
أنا اعلم اهتمامك بي، إذ وضعتني في علبة ذهبية، وقدمت لي حريرًا
ناعمًا أسير عليه، ومخازنك تشبع البلايين من النمل، لكنك إنسان... وسط مشاغلك
الكثيرة قد تنساني يومًا فأجوع، لهذا احتفظ بنصف حبة احتياطيًا. الله الذي
يتركني أعمل وأجاهد لأحمل أثقال لا ينساني، أما أنت قد تنساني! " عندئذ أطلق سليمان النملة لتمارس حياتها
الطبيعية، مدركًا أن ما وهبه الله لها لن يهبه الله لها لن يهبه إنسان! قصة الدجاجة وسنبلة القمح | قصص. * انظر النص الأصلي للقصة مع تأمل إن وُجِد:
قصة حوار مع نملة! - من
سلسلة كتب قصص قصيرة للقمص تادرس يعقوب ملطي.