ذات صلة أقوال وحكم عن الاحترام عبارات عن الاحترام الاحترام ثقافة وسلوك يعكس بيئة كل شخص والأحترام غير محصور بالعمر أي أن الصغير يجب أن يحترم الكبير والكبير أيضا يجب أن يحترم الصغير، فليس مهماً أن تحب كل الناس ولكن واجبك أن تترمهم جميعاً. إن العالم أحوج مايكون إلى رجل في تفكير محمد هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والاجلال فإنه أقوى دين خالد خلود الابد. لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات، إذا لم نعطهم إياها. غاندي
لقد اقتنعت اكثر من اي وقت مضى بحقيقة أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للاسلام في تلك الايام، بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود. ليس أحقر من احترام مبني على الخوف. إن أعظم سعادة للرجل المفكر هو أن يفهم ما يستطيع أن يفهمه ويتقبل بإحترام ما لم يستطع أن يفهمه. الحياة المليئة بالأخطاء أكثر نفعاً وجدارة بالاحترام من حياة فارغة من أي عمل. إحترامك للناس يكسبك محبتهم، ولا يفقدك مهابتك. هناك أشخاص حتى عندما يكون مزاجهم سيء يحادثونك بأدب، هؤلاء فقط من يستحقون الاحترام. حكم عن الاحترام بين الناس. الإحْترآمْ لآ يدلّ علـى الحبْ إنّمـآ يدلّ علـى حسْن التّرْبيةْ. إحْترمْ حتّـى لوْ لمْ تحبْ
لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ.
حكم عن الاحترام - التربيه الاجتماعيه
في بعض الأحيان قد يجد الشخص أن الاحترام أو التهذيب يؤثر على كرامته ويرغب في منع نفسه من احترام الآخرين ولكن هذا الشيء يكون صعب للغاية بالنسبة له. هناك العديد من المشكلات التي تحدث بين الناس والتي يمكن أن يتم حلها من خلال الاعتذار حتى لا تكبر المشكلة.
رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا} {الإسراء/23-25}. من أحوج ما ينبغي التذكير به احترام ذوي سابقه الخير فقد كان من وصية عمر رضى الله عنه -قبل وفاته-"أوصى الخليفة من بعدي بالمهاجرين الأولين خيراً أن يعرف لهم حقهم وأن يحفظ لهم حرمتهم وأوصيه بالأنصار خيراً _الذين تبؤوا الدار والإيمان _أن يقبل من محسنهم ويعفو عن مسيئهم "فتجاوز عن زله من سبقوك في ميدان الدعوة والجهاد واحفظ لهم قدرهم ولا تنس لهم فضلهم. حكم عن الاحترام - التربيه الاجتماعيه. من صور الاحترام المحمودة اكرام الصغير لمن هو اكبر منه سناً أو اكثر منه فضلاً فان عمر لما عرف جواب سؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشجره التي تشبه المسلم لم يجب يقول:"فأردت ان اقول هي النخله فنظرت فاذأ انا أصغر القوم فسكت وفي حديث صحيح "البركه مع أكابركم "والكبير في قومه لا يليق أن يقابل بغير إكرام جاء في حديث الحسن "إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه. وأحياناً يكون الاحترام الشكلى حتى مع من لا يستحق الاحترام لمصلحه شرعية كما كان من مخاطبة الرسول صلى الله عليه وسلم لهرقل بـ (عظيم الروم) يقول ابن حجر: "لم يخله من اكرام لمصلحه التالف "وكثيرا ما يحتاج المسلمون للتعامل بالاحترام والتوقير لمصلحه وحدة الصف وتوفير الجهود وتأليف القلوب وإزلة الدخن وإغاظة العدو وبقدر ما يحترم بعضنا بعضاً نكون في نظر الناس محترمين.