ثم خذها قاعدة مني:
في أي محاورة كُن علمي حين تتحدث مع محاوريك, لا طفولي! لا تكمل كلمتين حتى ترصف ضحكة لا ندري سببها ومتى تنتهي تلك النوبة! آماه يا آماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبائي وكُل الأقربين! جعلت فداكِ فـ أنتِ عنوان التُقى والطهر والإيمان والعقل الرزين! هل مريض الوسواس القهري يؤجر - مخزن. ولقد رماكِ المرجفون بفرية تُنبأكِ عن غدرٍ و حقد دفين! 11-05-11, 03:51 PM
8
عليك أن تقرأ وتفند ردود لكن من واجبنا عليك أن تقرأ لردودنا وتفندها
وهذا هو جوابه
فهو يجهز مواضيع ويجهز ردود للردود المتوقع من الآخرين ولذلك هو لا يقرأ ولا يفند الا ما سبق ان اعده
11-05-11, 04:09 PM
9
وهذا هو جوابه فهو يجهز مواضيع ويجهز ردود للردود المتوقع من الآخرين ولذلك هو لا يقرأ ولا يفند الا ما سبق ان اعده
والله عندي من المواضيع مايقوف ممكن عقلكم مساكين
11-05-11, 04:12 PM
10
اتحداك تكمل شهر وترد على 3 مواضيع بردود مفحمة وقويه واعتقد والعلم عند الله انك من احد الاسماء القديمه التي تاتي هنا وتذهب
- هل مريض الوسواس القهري يؤجر - مخزن
- حقيقة من يُرفع عنهم القلم
- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - هل السفيه مرفوع عنه القلم؟
- مدى مسؤولية المجنون الشرعية - إسلام ويب - مركز الفتوى
هل مريض الوسواس القهري يؤجر - مخزن
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أخرج أحمد والنسائي وأبو داود والترمذي وابن ماجه والدارمي عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: رفع القلم عن ثلاث عن النائم حتى يستيقظ وعن الصغير حتى يكبر وعن المجنون حتى يعقل أو يفيق. فالقلم مرفوع عن المجنون إلى أن يفيق أو يعقل، لأنه قبل الإفاقة فاقد لعقله والعقل هو مناط التكليف، والمصاب بالاكتئاب النفسي أو الوسواس القهري أو غير ذلك من الأمراض النفسية إذا وصل به المرض إلى حد يغيب معه عقله، فإنه يكون وقت غياب عقله ممن رفع عنه القلم. وأما إذا لم يغب عقله، ولكنه صار في حالة عجز عن القيام بالتكاليف أو بعضها على وجه مخصوص فإن أصل التكليف بالعبادة لا يسقط عنه، ولكنه يرخص له في أدائها على الوجه الذي يستسيغه كأن يصلي جالساً إذا كان لا يستطيع القيام في الصلاة، وقد يسقط عنه بعض العبادات إذا عجز عنه بالكلية، كما هو الحال في العجز عن الصيام، وحينئذ ينتقل إلى البدل إن كان للعبادة بدل مثل الفدية في الصيام لمن عجز عنه عجزاً لا يرجى زواله والأصل في هذا قول الله تعالى: لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا {البقرة:286}، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: فإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم.
حقيقة من يُرفع عنهم القلم
السؤال:
فضيلة الشيخ! هل السفيه مرفوع عنه القلم
الجواب:
القلم مرفوع عن ثلاثة: - عن الصغير حتى يبلغ. - وعن المجنون حتى يفيق. - وعن النائم حتى يستيقظ. المجنون ليس معناه الذي يخلع ثيابه ويمشي عرياناً بين الناس، لا. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - هل السفيه مرفوع عنه القلم؟. المجنون: فاقد العقل، حتى ولو كان من أهدأ الناس وأسكن الناس؛ لكن ليس عنده تمييز فهذا ليس عليه شيء، يسقط عنه التكليف، لا في الصلاة، ولا في الطهارة، ولا في الصيام، إلا الزكاة فلا بد منها؛ لأن الزكاة في المال. المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(125)
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - هل السفيه مرفوع عنه القلم؟
والآية المذكورة وهي قوله تعالى: وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ.
مدى مسؤولية المجنون الشرعية - إسلام ويب - مركز الفتوى
وأعتقد أن من يرفع القلم عن المسحور أو من أصابته العين لن يجد صعوبة كبيرة في رفع القلم عن المنوم مغناطيسياً أو ضحية غسل المخ ، لأن كلاهما يعتمد بشكل كبير على قرائن نفسية معنوية وعلى رأي المختصين في كل من المجالين: في الأول مشايخ القراءة المتمرسين الموثوقين ، والثاني خبراء علم النفس الموثوقين. ثم يدرس الفقهاء ذلك في ضوء النصوص ، فالأولون يساعدون الفقهاء في تصوير الحكم والفقهاء يقررون الحكم. 2009-08-28, 01:00 PM #4 رد: هل مغسول المخ و المنوم مغناطيسياً مرفوع عنه القلم
قال ابن القيم ( مفتاح دار السعادة - (ج 2 / ص 113)
( ولذلك يكون جودة الفكر والتذكر واستخراج الصواب عند سكون البدن وفتور حركاته وقلة شواغله ومزعجاته ولذلك لم يصلح لها القلب وكان الدماغ معتدلا في ذلك صالحا له ولذلك تجود هذه الافعال في الليل وفي المواضع الخالية وتفسد عند التهاب نار الغضب والشهوة وعند الهم الشديد ومع التعب والحركات القوية البدنية والنفسانية)
تاريخ النشر: الإثنين 4 ربيع الآخر 1430 هـ - 30-3-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 119645
14440
0
306
السؤال
ما هو حكم البالغ الفاقد عقله؟ هل يحاسب عن ما سلف؟ أم لا يحاسب بعد الفقد؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
ففاقد عقله كالمجنون، يحاسب على ما مضى منه من أفعال حينما كان عاقلا، وأما بعد فقده العقل فهو غير مكلف؛ إذ من شروط التكليف: العقل، فهو مرفوع عنه القلم فلا يكتب عليه إثم. فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ بِمَجْنُونَةِ بَنِي فُلاَنٍ قَدْ زَنَتْ ، أَمَرَ عُمَرُ بِرَجْمِهَا، فَرَدَّهَا عَلِيٌّ ، وَقَالَ لِعُمَرَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، أَتَرْجُمُ هَذِهِ ؟ قَالَ: نَعَمْ ، قَالَ: أَمَا تَذْكُرُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلاَثَةٍ:عَنِ الْمَجْنُونِ الْمَغْلُوبِ عَلَى عَقْلِهِ ، وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ، وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ. قَالَ: صَدَقْتَ ، فَخَلَّى عَنْهَا. رواه الإمام أحمد و أبوداود و الحاكم في المستدرك –واللفظ له- وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ووافقه الذهبي وصححه الألباني.