كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / فضائل اهل البيت عليهم السلام في صحيحة الالباني
رمز المنتج: bn6736
التصنيفات: الإسلام, الكتب المطبوعة
الوسوم: العقائد, لؤي المنصوري شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب المؤلف لؤي المنصوري عدد الصفحات 146 الناشر المجمع العالمي لاهل البيت عليهم السلام الحجم 3. 8 MB الطبعة الاولى 1428هـ المؤلف
لؤي المنصوري
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "فضائل اهل البيت عليهم السلام في صحيحة الالباني" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. ما ورد في فضل مناقب و فضائل آل البيت. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة الفكر الديني الشرقي القديم وموقف المتكلمين علي عبد الفتاح المغربي صفحة التحميل صفحة التحميل اجوبة مسائل جار الله السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي صفحة التحميل صفحة التحميل الالهيات على هدى الكتاب والسنة والعقل الشيخ جعفر السبحاني صفحة التحميل صفحة التحميل شرح حياة الارواح الميرزا حسن كوهر صفحة التحميل صفحة التحميل
ما ورد في فضل مناقب و فضائل آل البيت
وموسى الكاظم سمى أحد بناته باسم بنت الصديق، الصديقة عائشة، كما أن علي ابن الحسين بن علي بن أبي طالب سمى إحدى بناته عائشة. وسمى علي رضي الله عنه، ابنه من أم حبيب بنت ربيعة البكرية باسم الفاروق عمر. والحسن رضي الله عنه سمى أحد أبنائه عمر أيضًا، والحسين رضي الله عنه أيضًا سمى أحد أبنائه باسم عمر، كما أن علي بن الحسين (زين العابدين) سمى أحد أبنائه: عمر، وكذلك موسى بن جعفر الملقب (الكاظم) سمى أحد أبنائه: عمر. وكان من حب أهل البيت لعثمان أنهم زوجوا بناتهم من أبنائه، وسموا أبنائهم باسمه كما ذكر عدد من المؤرخين أن واحدًا من أبناء علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان اسمه عثمان. الهوامش:
[1] رواه مسلم، كتاب فضائل الصحابة رضي الله عنهم، باب من فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، رقم الحديث: (2408). [2] منهاج السنة النبوية، ص4/599. [3] أخرجه ابن أبي عاصم في السنة. [4] رواه البخاري، كتاب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، باب مناقب قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، رقم الحديث: (3712). [5] رواه ابن سعد في الطبقات.
وفي رواية لأحمد والترمذي عن زيد بن أرقم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي وفاطمة والحسن والحسين: أنا حرب لمن حاربتم ، وسلم لمن سالمتم). ومنها ( حادى عشر) روى الإمام احمد في المسند والترمذي عن علي ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذ بيد الحسن والحسين فقال: ( من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة). ومنها ( ثانى عشر) ما رواه الترمذي والحاكم والبيهقي من شعب الإيمان عن عائشة ، رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ستة لعنهم الله ، وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله والمتسلط بالجبروت ، فيعز بذلك من أذل الله ، ويذل من أعز الله والمستحل لحرم الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والتارك لسنتي). ومنها ( ثالث عشر) روى ابن جريرالطبرى عن ابي ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها هلك). وفي رواية عن أبي ذر: مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح ، فمن قوم نوح من ركب فيها نجا ، ومن تخلف عنها هلك ، ومثل باب حطة في بني إسرائيل) ( رواه الطبراني في الكبير).
لذلك على قادتنا ورموزنا السياسية أولاً اعترافهم بأخطائهم التي كانت هي سبب الهزيمة وعدم المكابرة وحب الذات والكل يعلم أن الحرب كر وفر ونحن كفرسان علينا لملمة جراحنا وتوحيد صفوفنا والإلتفاف حول رموزنا السياسية بالتجاوز عن هفواتهم التي حصلت كانت كبيرة أم صغيرة حيث يشفع لهم تاريخهم السياسي النزيه ونبقى بشر غير منزهين من الأخطاء بشرط اعتراف هولاء القادة بهذه الأخطاء أمام الجميع وتصحيحها حتى يتسامى الجميع عن جراحه. ماحصل في جلسة مجلس الأمة في يوم الثلاثاء الموافق 2022/1/4 من مشادات بين النواب أمراً غير مستغرب فهو صراع الحق مع الباطل وبإذن الله سينتصر الحق كما وعدنا الله سبحانه في محكم تنزيله ومن الملاحظ أنه بعدما أن تم شق صف كتلة النواب المعارضة وهرب من هرب من أولويات الشعب التي تطالب برحيل الرئيسين حيث يبرر من هرب أن أولوياته هي العفو وحصل العفو لذلك يحاول من يحاول أن يوهم نفسه ويتذاكى على الشارع بأنه يسير فى الطريق الصحيح علماً أنه وفي قرارة نفسه يعلم أن مساره خاطئ وإن لم يصححه سيذهب لمزبلة التاريخ كما ذهب من سبقوه من نواب المجالس السابقة من خلال صناديق الإقتراع في أي إنتخابات قادمة.
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
الشعب الكويتي يتابع هذه الأيام الساحة السياسية ومايحصل بها من تجاذبات بين النواب داخل قبة عبدالله السالم وخارجها ، فالجميع شاهد ماحصل في دعوة مسلم البراك لعقد إجتماع يجمع بين النواب والشباب المهجرين من جهة وبين النواب الحالين من جهة أخرى حيث ظهرت الردود مابين مؤيد ومابين معارض لحضور هذا الإجتماع إلى أن وصلت هذه الدعوة إلى طريق مسدود مما أدى إلى إلغاءها نهائيا. لذلك سوف نشبه الساحة السياسية هذه الأيام في ساحات الوغى حيث تبدأ المعركة ويلتحم الجيش بالجيش ليتحاربا وبلا شك وبكل تأكيد سنجد مابين صفوف هذين الجيشين هناك من هو القوي الشجاع وأيضاً هناك من هو الضعيف الجبان وعندما تنتهى المعركة فى انتصار أحدهما وإنسحاب الأخر ، في هذه اللحظة سوف تجد الجبناء من الجيش المنتصر يبحثون عن الفرسان المصابين من الجيش المنسحب فى أرض المعركة ليجهزوا عليهم ويقتلوهم حتى يحظوا بشرف قتل هؤلاء الفرسان الشجعان وهذا مايحدث الآن في تصفية رموزنا السياسية على أيدي جبناء السياسة. والكل يعرف أن سقوط هؤلاء الرموز بأيدي الجبناء لم يكن لقلة خبرتهم الحربية ولا لقلة شجاعتهم ومواقفهم بل كانوا قادة يشار لهم بالبنان ولكن سبب هزيمتهم وسقوطهم هو عدم التنسيق بينهم وبين قيادات الجيوش الأخرى الحليفة ، وعدم التكتيك للخطة الميدانية ، وعدم التسلح بأسلحة حديثة بل تم استخدام أسلحة ومناورات مكشوفة ومعروفة لدى العدو ، أضف إلى ذلك تقديم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة ، والسببين الأخيرين هما الانفراد بالقرار من قبل قائد واحد فقط ودخول مندسين بين الجيش ينقلون كل كبيرة وصغيرة للطرف الآخر.
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظين
لعل الحقيقة الوحيدة التي تفوه فيها علي لمرابط طيلة خرجته الببغاواتية هو أن زكريا مومني ودنيا فيلالي ليسا بصديقيه وإنما لقمة عيش يسترزق من وراءهما، وكلما استمرا في الكذب استمر هو بدوره في الاسترزاق خصوصا أن هناك مواقع دولية مثل "ميدل إيست" تدعم أمثاله وتفتح لهم باب التهجم على بلده الأصلي مقابل دراهم معدودة، وتجعل منه صحفيا استقوائيا عوض صحفي استقصائي يلتزم بأخلاقيات مهنة الصحافة ويقتفي الحقيقة بالدليل والبرهان وهما المبدآن الأساسيان في جنس التحقيق الصحفي عوض أن تحركه الكراهية. برز الثعلب يوما في شعار الواعظين. يبدو أن علي المرابط نسي أن يأخذ دواءه وأقراصه المهدئة، وهو ما أثر عليه بوضوح، فكثرت أخطاءه "والدخول والخروج فالهضرة"، حتى أنه صرح بأن يعلم جيدا ملف "مونيا فيلالي"، وهو ما يؤكد كذبه مادام لا يعرف حتى اسم "دنيا فيلالي" وهي آخر ملفات لقمة عيشه، فهو ينشر ويكرر ما بُعث له حول "أعداء الوطن" دون تمحيص ولا تحقيق، كما نجده أكثر من لفظ "أنا" (أنا أعلم، أنا أعرف، أنا تتبعت، أنا أجزم.. ) وهو دليل قاطع على نرجسية مرضية يعاني منها الرجل منذ أمد طويل لم تنفع معها علاج ولا أقراص مهدئة. من الواضح أن علي المرابط وصل للباب المسدود بعد فشل سلسلة محاولاته تلميع صور عدد من المأجورين للعب دور المعارضة وتلطيخ الصورة المضيئة للمغرب في العالم، بدءا من محمد حاجب ثم زكريا مومني وانتهاءا بمونيا فيلالي عفوا دنيا فيلالي، حتى أن المواقع الاعلامية التي كانت تشجعه بدأت بالتشكيك في مهنية منتجاته الاعلامية الهزيلة، وقررت أن تسحب البساط من تحته، لذلك قرر أن يغير الحرفة ويصبح يوتوبر كأولئك الذين "ليسوا أصدقاءه".
برز الثعلب يوما في لباس الواعضين
وأفاد أن محاربة الفاسد تتطلب شروطا أولها الإرادة السياسية الحقيقة والصادقة والشمولية وعدم الانتقائية والاستمرارية ،إضاة إلى تطهير القضاء وإنفاذ القانون ومراجعة ترسانة القوانين لكي لا تصبح النصوص تحمي اللصوص ، مع إدراج المواطن في محاربة الفساد. وصرّح الكاتب العام المساعد للجامعة الهامة للتعليم بأنّ الوزارة أوقفت أجور 300 أستاذ تربية بدنية بسبب عدم ممارستهم لمهامهم. وطالب أحمد مهوك إصلاح المنظومة التربوية إصلاحا جذريا وشاملا عبر برنامج وطني يحافظ على ديمومة المدرسة ومجانيتها ، مع حفظ الحقوق المادية لكل العاملين في قطاع التربية.
برز الثعلب يوما في شعار الواعظين
ومن جهة أخرى، رُكب فرس محاربة الفساد، من كل الفاسدين، من كل الجنسيات، حتى من لا جنسية له. الكل يتاجر في: محاربة الفساد، كما محاربة الهجرة اللا شرعية، فالكل هدفهم: أن يسود القانون، أن يكون الدستور الحكم المطلق. وعلى رأس هؤلاء الفاسدين، من ضد الفساد، المؤسسات الدولية وكبيرهم الأمم المتحدة. وفي هذا فليتنافس المتنافسون.... لسان حالهم.
يتعاطف نفاقاً وكذباً مع ضحايا الإرهاب في باريس، لكنه لا يعير أدنى اهتمام لأطفال مضايا السوريين، الذين أنهكهم وأسرهم الحصار الإجرامي، والجوع والعطش يمتص دماءهم ويذرهم هياكل عظمية، لا أحياء ولا أموات. برز الثعلب يوما في لباس الواعضين. ولا ننسى أن نذكر - في حومة حرص دولة الولي السفيه على الظهور بمظهر ينافي حقيقتها الدموية - وزير الخارجية جواد ظريف الذي كتب مقالاً نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" وهي من أكثر الصحف تأييدًا لإسرائيل، ما يعني أنها نشرت المقال بدوافع غير بريئة، ليس من بينها حرية النشر وحق التعبير، إذ يتهم بلادنا بأنها: "تكرس مواردها من أجل نشر التطرف مدفوعة بحالة من الإيرانوفوبيا بشكل متهور"! ولا جديد فيما قال، فقد دأب أولئك الأشرار على وصم الآخرين بأدوائهم. فمن الذي أهدر موارد الشعب الإيراني لدعم الإرهاب، وتكوين الميليشيات الإرهابية كما في لبنان والعراق وسورية واليمن؟ حتى بات معظم الإيرانيين يعانون الفقر وبؤس العيش، بينما يتمرغ العملاء في تلك الدول بالأموال الإيرانية التي من أجلها لم يتورعوا حتى عن التآمر على أوطانهم.
" ثم يحذر من نفاد صبر إيران، فيخيّر بلادنا بين الاستمرار في دعم التطرف، أو تعزيز الاستقرار الإقليمي، وهي دعابة سخيفة، بل بالغة السخافة من رجل يصرّ على الكذب، بل ويفوق في كذبه أعتى رموز الدعاية السياسية الرخيصة في التاريخ الإنساني".