مـنـتـديـات همسة ابداع:: همــســــــآآآآت عـــــامـــــــــــه:: نفحات إسلاميـه 4 مشترك كاتب الموضوع رسالة klk_7nan المدير العام المزاج: عدد المشــاركات: 1784 موضوع: ___ حكم البول واقفا ___ الأحد يناير 02, 2011 8:55 am هل يجوز أن يبول الإنسان واقفا ، علما أنه لا يأتي الجسم والثوب شيء من ذلك ؟. الجواب: لا حرج في البول قائما ،لاسيما عند الحاجة إليه ، إذا كان المكان مستورا لا يرى فيه أحد عورة البائل ، ولا يناله شيء من رشاش البول ، لما ثبت عن حذيفة رضي الله عنه: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما) متفق على صحته ، ولكن الأفضل البول عن جلوس ؛ لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، وأستر للعورة ، وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول. حكم البول واقفا - إسلام ويب - مركز الفتوى. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ ابن باز 6 / 352 أحببت نقله للفائدة العامة, ونظراً لإننا نواجه هذه المشكلة دائماً, وبالتوفيق للجميع.. منقول للفائده _________________ ليت ربي ماااكتب لحضة وداع ابو غريب عضـو نشـيـط عدد المشــاركات: 201 موضوع: رد: ___ حكم البول واقفا ___ الإثنين يناير 03, 2011 8:17 pm الله يجزيك خيررررررر... والله دايمااا يسالوني واسال نااااس محد يعررررررررررررف.. الله يعطيك العافية.
- حكم التبول واقفاً ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube
- ___ حكم البول واقفا ___
- حكم البول واقفا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- وعمره فيما أفناه - ملتقى الشفاء الإسلامي
- حفظ الوقت
حكم التبول واقفاً ؟ الشيخ مصطفي العدوي - Youtube
١١
السؤال: ما حكم البلل المشتبه به بعد عملية الاستبراء؟ هل يحكم بطهارته؟
الجواب: نعم، هو طاهر. حكم التبول واقفا. ١٢
السؤال: إنّي أشكو من تضخّم في البروستات لكبر السن وعندما أقوم بالركوع والسجود أثناء الصلاة أشعر كأنّ قطرة نزلت من أعلى عضوي الذكري، فهل هذا يبطل الصلاة التي أنا فيها؟
وهل تحتاج إلى الإعادة؟
وهل تحتاج هذه الحالة الذهاب إلى المرافق وتجديد الوضوء؟
علماً أنّني أضع كيس نايلون حول العضو الذكري للمحافظة على طهارة ملابسي الداخلية، كما أنّني أقوم بعملية الاستبراء من البول (الخرطات التسعة) بشكل دائم. الجواب: مع الشكّ في خروج شيء أو الشك في كون الخارج بولاً فهو محكوم بالطهارة في الفرض ولا إشكال، وأمّا مع العلم بخروج البول فهو ناقض للطهارة ويجب تجديد الطهارة وإعادة الصلاة، إلاّ إذا كنت دائم الحدث (بأن يخرج البول باستمرار بحيث لا توجد فترة ينقطع فيها تسع الطهارة والصلاة) فحينئذٍ لا ينتقض الوضوء بالحدث الدائم، وإنّما ينتقض بغيره وكذلك به إذا خرج على غير النحو المعتاد والمستمر. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
___ حكم البول واقفا ___
حكم التبول واقفاً ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube
حكم البول واقفا - إسلام ويب - مركز الفتوى
ج: لا حرج في البول قائمًا ولاسيما عند الحاجة إليه، إذا كان المكان مستورًا لا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول، لما ثبت عن حذيفة أن النبي ﷺ أتى سباطة قوم فبال قائما متفق على صحته، ولكن الأفضل البول عن جلوس؛ لأن هذا هو الغالب من فعل النبي ﷺ، وأستر للعورة، وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول [1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (6/ 445).
البحث في:
١
السؤال: ما هي الطريقة الصحيحة للاستبراء من البول؟
الجواب: المسح بالإصبع من مخرج الغائط إلى أصل القضيب ثلاث مرّات، ثمّ مسح القضيب بإصبعين أحدهما من فوقه والآخر من تحته إلى الحشفة ثلاث مرّات، ثمّ عصر الحشفة ثلاث مرّات. ٢
السؤال: هل يكفي الاستبراء بالتبوّل قليلاً بعد الاحتلام؟
الجواب: نعم، يكفي. ٣
السؤال: هل نقدّم الاستنجاء على الاستبراء أم العكس؟ وإذا قدّمنا الاستنجاء فهل نحتاج إلى تجديده بعد الاستبراء؟ وبالنسبة لكيفيّة الاستبراء هل يشمل مخرج الغائط أم أبعد؟
الجواب: يقدّم الاستبراء، ولكن إن قدّم الاستنجاء ثمّ استبرأ ولم يخرج معها شيء فلا احتياج إلى إعادة الاستنجاء. حكم التبول واقفاً ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube. والاستبراء يبدأ بمسح الإصبع من مخرج الغائط إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثمّ مسح القضيب إلى الحشفة كذلك، ثمّ عصر الحشفة ثلاثاً. ٤
السؤال: حينما أتبوّل تبقى بعض قطرات البول تنزل بعد حدود ساعة أو أكثر، فما حكم الصلاة في مثل هذه الحالة؟
الجواب: إذا استبرأت بعد التبوّل فالبلل المشتبه الخارج بعد ذلك طاهر ولا يجب الفحص، وكذا الحكم من غير استبراء فما يخرج بعد مدّة طويلة يطمأنّ خلالها بعدم بقاء شيء في المجرى يكون محكوماً بالطهارة.
لقد اراد الله في ضبطه لمواعيد محددة لأداء أغلب العبادات من صلاة وصيام وزكاة وحج وغيرها, ان يوصل لنا رسالة مفادها: ان تكون مسلما يستوجب عليك ان تكون منضبطا في مواعيدك مع الخالق ومع الخلق على حد سواء. ان دقائق العمر نفيسة تمر مهرولة لا تنتظر أحدا, ثمة أناس يمر يومهم كأمسهم, لا ينتظرون من الغد شيئا ولا جديد تحت شمسهم, واولئك الذين ما قدروا نعمة الوقت وهدية الحياة من الله ومضت بهم الحياة وهم في غفلة, أنّا لهم من طوق نجاة يوم الحساب الأكبر! حفظ الوقت. وأي اجابة سيجيبون العزيز حين السؤال عن عمرهم فيما أفنوه ؟!. والفوز كل الفوز لأولئك الذين يقضون دقائق عمرهم في تحقيق انجازات تغير ملامح الواقع الشاحبة, والمجد لمن يكد الآن ليصنع الفارق في المستقبل. الحادي عشر من مارس, 2015
وعمره فيما أفناه - ملتقى الشفاء الإسلامي
أما الآفة الأخيرة من آفات الوقت فهي الفراغ, ان الحياد في استخدام وقتك وفراغك ليس واردا, فأما ان تشغله بما ينفعك في دنياك واخرتك واماان يضيع فيما يلهيك عن ذلك. وان ساعة تمر في حياة الانسان خالية من امر يقوم بها الانسان لربه او ينمي فيها مهارة او يكتسب فيها معرفة جديدة هي ساعة ضائعة من عمره سيسأل عنها بكل تأكيد.
حفظ الوقت
ولعلَّك تسجد لله شكرًا على ما نبَّه وأنذر، فهذا الإله الحكيم العليم لا يستحقُّ منك إلا صادق العبادة والمَحبَّة. العمر بوصفه فرصةً لك أو عليك
سبق أنْ رأينا الآية تحتج بالعمر قرينةً ضدّ الإنسان، وبهذا ترسم فلسفة العمر في الإسلام. حيث هو حُجَّة على مالكه، وفي الوقت نفسه فرصة عُظمى؛ لأنَّه السياق الزمانيّ الذي يقع فيه اختبار كلّ إنسان. وقد يكون قرينة له أو عليه على حسب عمله فيه. إنَّ هذه الآية ترسم رؤية واضحة لعُمر الإنسان في نظر الإسلام. كما تنكر أشدَّ الإنكار هذا التعامُل الذي نراه بكثرة مع العمر والوقت؛ حيث يَمضي الإنسان في بعثرته كأنَّه نقود وجدها في بنطاله لا يدري لها مصدرًا فاستمرأ أنْ ينفقها كيف يشاء دون حساب! عن عمره فيما أفناه. والحديث الذي جاء به الإمام النووي يدلُّ على هذا المعنى بدقَّة، يقول فيه الرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم-:
أعذَرَ الله إلى امرئ أخَّر أجله حتى بلغ ستين سنةً. ثم يضيف بعدها: "قال العلماء: معناه لمْ يترك له عُذرًا إذْ أمهله هذه المدَّة. يُقال: أعذَرَ الرجلَ إذا بلغ الغاية من العُذر". ومعنى الكلام أنَّ الله يُعطيك عُذرًا بعد عُذر حتى إذا بلغ الواحد مِنَّا الستين فقد بلغ منتهى الأعذار.
قبل أيام جلست طويلاً أفكر في إعداد برنامج لتنظيم الأعمال والأنشطة المختلفة خلال شهر رمضان المبارك وكنت أتساءل مع نفسي عن تلك الساعات الطويلة التي قد تضيع منا في المبالغة بمتابعة أمور ثانوية نقدمها على أخرى مهمة فتلك الأوقات التي نقضيها أمام شاشات التلفاز أو تلك التي تستمر طوال اليوم بمتابعة وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة أو حتى ذلك الحديث الطويل مع الأصدقاء عن أمور تعتبر من هوامش الحياة ومن باب اللهو والتسلية. تذكرت كيف أنه عندما تنقطع الكهرباء عن منازلنا لفترة طويلة حيث لا تلفاز ولا إنترنت وغيره فندرك حينها كيف أننا نمتلك الكثير من الفراغ الذي كانت تشغله التكنولوجيا الحديثة حتى أن الأسرة المشتتة في أنحاء المنزل تجدها قد اجتمعت في غرفة واحدة لانتظار عودة الكهرباء ومن ثم العودة مجدداً للتلفاز والإنترنت. بحثت في كتاب الله فوجدت أن الله سبحانه وتعالى أقسم بالوقت في كتابه الكريم حيث قال عز وجل: " وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ " وقال تعالى: " وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى " وإن العظيم لا يقسم إلا بعظيم فلقد أولى الإسلام الوقت الكثير من الاهتمام لأنّ فيه تتمّ الأعمال الصالحة أو الطالحة ويحاسب العبد بناءً عليها ويعلم مكانه في الآخرة وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتَى يسأل عن أربع: عن عمرِه فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن علمه ماذا عمل فيه وعن ماله من أَين اكتسبه وفيما أنفقه.
"