انا في التامين وبكامل السيولة
وخسران والله يستر
المشاركه # 34
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ابوساره
صحيح كلامك 100%
05-03-2014, 11:43 PM
المشاركه # 35
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وليد 1977
05-03-2014, 11:44 PM
المشاركه # 36
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 406
قولو لرعيان الغنم لايخافون
هذا الربيع اللي لنا الله جابة
لنا سنين ننتضر يقلب اللون
ونعيش مابين الخضار وضبابه
ارعو مدام الناس للعشب يرعون
من قبل لفحات السموم وشهابه
هذا هو الشاعر وهذا هو الشعر بحق وحقيقة.
- قولوا لرعيان الغنم لا ينامون .. أشوف في المرعى مواطي ذيابة !!!! - هوامير البورصة السعودية
- سبب ترحيل اليمنيين من السعودية - حصاد نت
قولوا لرعيان الغنم لا ينامون .. أشوف في المرعى مواطي ذيابة !!!! - هوامير البورصة السعودية
الشعراء أكثر من يشكو السهر والحزن
أول ما تقرأ هذا البيت:
لاتسأليني ليش ماجاني النوم
وشلون أنام وبالحشا ألف علـة! ؟
ستتعاطف مع الشاعر وتتألم لحاله، وتشفق عليه. لكن انتظر حتى نهاية المقال. المؤكد أن هناك وعلى مستوى العموم بعض من يقول ما لا يفعل، سواء كان القائل كاتباً أو قاصاً أو روائياً أو حكواتياً أو غيرهم، ومن ضمنهم أيضاً الشعراء، وما أكثر من صور صورًا لم يرها وأدعى حالة لم يمر بها. وهناك من نظم قصيدة الحرب والضرب وأبيات التوجع والشكوى والسهر والحزن والمعاناة والشجاعة والكرم.. إلخ، ولكن فعله مخالف لقوله وواقعه. فبعض الشعراء -وما أكثرهم- ربما يخالفون واقعهم، يبالغون كثيراً إلى حد اللا معقول وهذه طبيعة الشعر وأسلوبه. ذلك لأن الشاعر يتفاعل مع هاجس وإحساس وشعور، فينطلق في القصيدة، يبني على ذلك ومنه الإحساس بروجاً ويشيد حصوناً تدفعه لحماسة، وقد يفخر وقد تكون قصيدته هجاء وربما مدحاً يرفع هذا ويحط من ذاك يحلق في سماء الوهم أحياناً. هذا الخيال افتراضياً مد الشاعر عبره خيوطه ينسج تفاصيله بحسب ما لديه من ثقافة وتصور وتجارب وقدرة، وأعذب الشعر ما كان جذاباً في سبكه وحبكه ومعانيه وتحليقه في عالم الخيال، وبحسب ما يملك الشاعر من مفردات تكون انطلاقته في ذلك الخيال وإعجاب المتلقي.
16-07-2015, 02:45 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 2, 693
(( تحذير))
يجب على الاباء والامهات مراقبة الابناء وخاصة في ظل هذا التطور السريع في عالم الاتصال والانترنت.
عدد اليمنيين في السعودية
وتشير إحصائيات إلى أن عدد اليمنيين في السعودية يقدر بنحو مليوني يمني يعملون في المملكة، يشكلون عصب الاقتصاد اليمني خلال فترة الحرب، حيث انقطعت كافة الموارد المادية لليمن والمعيشية لليمنيين عدا عائدات التحويلات المالية للمغتربين اليمنيين في الخارج وفي مقدمتها السعودية، حيث يعيل كل مغترب في الخارج نحو خمس أسر في الداخل. ويحول معظمهم أموالا إلى ذويهم في اليمن حيث الأوضاع قاتمة بسبب الحرب. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن واحدا من كل عشرة أشخاص في اليمن يعتمد على تحويل الأموال لتلبية الاحتياجات الأساسية. وتعتبر التحويلات أيضا مصدرا مهما للعملة الأجنبية لليمن الذي تواجه حكومته صعوبات لدفع رواتب العاملين في القطاع العام. وتستقبل المملكة العربية السعودية بشكل سنوي عدد كبير من العمالة اليمنية، حيث تعد السعودية أحد أكثر البلدان التي يفضل اليمنيين العمل والاستقرار فيها لإعالة أسرهم في اليمن. سبب ترحيل اليمنيين من السعودية - حصاد نت. وأشار العديد من المحللين الاقتصاديين إلى أن هذا القرار السعودي بطرد اليمنيين من أراضي المملكة سيسهم بكارثة اقتصادية كبيرة على الوضع المعيشي لليمنيين، وهو ما تسبب في موجة غضب عارمة في أوساط الشارع اليمني ضد السعودية، والذي لا شك، ستستثمره جماعة الحوثي لصالحها لمضاعفة الغضب الشعبي على الحكومة السعودية.
سبب ترحيل اليمنيين من السعودية - حصاد نت
وعلق عبد السلام عبر حسابه بموقع "تويتر"، على أنباء تواردت عن ترحيل مغتربين يمنيين من المملكة العربية السعودية. ما أثير مؤخرا في المملكة حول قضية المغتربين اليمنيين فهي إنسانية بامتياز، ونأسف لما يتعرضون له من مضايقات غاية في السوء دون أي سبب سوى أنهم يمنيون. — محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) August 16, 2021
واعتبر عبد السلام أن موضوع المغتربين موضوع إنساني، قائلا: "ما أثير مؤخراً في المملكة حول قضية المغتربين اليمنيين مسألة إنسانية بامتياز". وأضاف: "نأسف لما يتعرضون (في إشارة إلى المغتربين اليمنيين) له من مضايقات غاية في السوء دون أي سبب سوى أنهم يمنيون". وقد تداولت وسائل إعلام يمنية، مؤخرا، أنباء عن قرار اتخذته السلطات السعودية بترحيل جماعي للعاملين اليمنيين، ومنهم متعاقدون مع جامعات سعودية، دون غيرهم من الجنسيات الأخرى، من مناطقها الجنوبية جيزان ونجران وعسير المحاذية للحدود اليمنية، التي تتعرض بين الحين والآخر إلى هجمات تنفذها جماعة "أنصار الله" بالصواريخ الباليستية والطائرات المُسيرة. وعزز تلك الأنباء تأكيد وزير الخارجية اليمني، أحمد عوض بن مبارك ، خلال لقائه في الرياض بنظيره السعودي فيصل بن فرحان، الأربعاء الماضي، على "ضرورة العمل كذلك على حل مشاكل المغتربين وتذليل الصعاب التي يواجهونها لما يشكلونه من أهمية كرافد اقتصادي حيوي لليمن ومساهمتهم في إعالة عوائلهم داخل اليمن خاصة في ظل الظروف الراهنة"، حسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" التي تبثُ من الرياض.
نددت صحيفة القدس العربي، بالإجراءات التعسفية التي تتخذها السلطات السعودية ضد المغتربين اليمنيين في المناطق الجنوبية للمملكة. ووصفت الصحيفة في تقرير لها، قرار طرد اليمنيين الذين يعملون في نجران وجيزان وعسير والباحة بالقرار الكارثي، خصوصاً في ظل الأوضاع المعيشية التي يعاني منها اليمنيين جراء الحرب التي تديرها الرياض منذ 2015. ونقلت الصحيفة عن مغتربين يمنيين أنهم تلقوا إشعارات بإلغاء التعاقدات معهم دون سابق إنذار بالإضافة إلى إلغاء عقود مساكنهم المستأجرين فيها، وترحيل من لم يستطع الحصول على عقد عمل في مناطق أخرى بعيداً عن المناطق الجنوبية للمملكة. ولفت التقرير إلى أن السلطات السعودية وجهت إنذارات للمنشآت السعودية في المناطق الجنوبية، إنهاء عقود وكفالات اليمنيين العاملين فيها خلال 3 أشهر، وإحلال مواقع عملهم بعمالة سعودية أو بمواطنين من جنسيات أخرى، محملة تلك المنشآت مسؤولية التقصير في الالتزام بهذا القرار الذي بررته بـ "سياسات التوطين وسياسات الانكشاف المهني وسياسة توازن الجنسيات" وفقاً لبنود الإشعار الرسمي الذي تم توجيهه لأصحاب منشآت العمل، وحصلت عليه صحيفة القدس العربي. وسبق وأن كشفت مصادر عن توجيهات غير معلنة للمؤسسات العامة والخاصة في المناطق الجنوبية بالمملكة، بإلغاء عقود الأكاديميين والعاملين في المستشفيات وكذا مالكي المحلات التجارية من أبناء اليمن في جيزان وعسير ونجران والباحة، وترحيلهم خلال 3 أشهر.