[٢٢]
المراجع [+] ↑ "التحرير والتنوير - سورة يونس" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:1
↑ سورة يونس، آية:25
↑ "سورة يونس" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:24
↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم:2465، حديث صحيح. ^ أ ب "تفاسير الآية 25 من سورة يونس" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. ↑ سورة الرعد، آية:23-24
↑ "تفسير: (والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-25. بتصرّف. ↑ سورة الأعراف، آية:30
^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "وَٱللَّهُ يَدْعُوٓاْ إِلَىٰ دَارِ ٱلسَّلَٰمِ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ (يونس - 25)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:249، حديث صحيح. ↑ "تعريف و معنى دار في قاموس لسان العرب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. والله يدعو الى دار ام. ↑ "تعريف و معنى السلام في معجم المعاني الجامع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى هدى في معجم المعاني الجامع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-24.
- دعوة القرآن إلى دار السلام - الكلم الطيب
- دعوة القرآن إلى دار السلام - طريق الإسلام
- من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
- من فضائل اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
- من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم رمز
- من فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
- من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم في
دعوة القرآن إلى دار السلام - الكلم الطيب
وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (25) قوله تعالى والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم قوله تعالى والله يدعو إلى دار السلام لما ذكر وصف هذه الدار وهي دار الدنيا وصف الآخرة فقال: إن الله لا يدعوكم إلى جمع الدنيا بل يدعوكم إلى الطاعة لتصيروا إلى دار السلام ، أي إلى الجنة. قال قتادة والحسن: السلام هو الله ، وداره الجنة; وسميت الجنة دار السلام لأن من دخلها سلم من الآفات. ومن أسمائه سبحانه السلام ، وقد بيناه في " الكتاب الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى ". ويأتي في سورة " الحشر " إن شاء الله. وقيل: المعنى والله يدعو إلى دار السلامة. والسلام والسلامة بمعنى كالرضاع والرضاعة; قاله الزجاج. قال الشاعر: تحيي بالسلامة أم بكر وهل لك بعد قومك من سلام وقيل: أراد والله يدعو إلى دار التحية; لأن أهلها ينالون من الله التحية والسلام ، وكذلك من الملائكة. دعوة القرآن إلى دار السلام - الكلم الطيب. قال الحسن: إن السلام لا ينقطع عن أهل الجنة ، وهو تحيتهم; كما قال: وتحيتهم فيها سلام. وقال يحيى بن معاذ: يا ابن آدم ، دعاك الله إلى دار السلام فانظر من أين تجيبه ، فإن أجبته من دنياك دخلتها ، وإن أجبته من قبرك منعتها.
دعوة القرآن إلى دار السلام - طريق الإسلام
وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ #ادهم_نابلسي #سورة_يونس - YouTube
ذكر المفسرون ثلاثة أسباب لتسمية الجنة دارًا للسلام: فقال بعضهم: "إنها سميت بذلك؛ لأن السلام هو الله تعالى، والجنة داره"، وهذا مروي عن قتادة وغيره، وقال آخرون: "سميت بذلك؛ لأن من دخلها سَلِمَ من الآفات"، فالسلام -بحسب هذا- بمعنى السلامة، كالرضاع بمعنى الرضاعة فإن الإنسان هناك يسلم من كل الآفات، كالموت والمرض والألم والمصائب ونزعات الشيطان والكفر والبدعة والكد والتعب. وثمة قول ثالث يرى أن الجنة سميت بـ (دار السلام)؛ لأنه تعالى يُسلِّم على أهلها. دعوة القرآن إلى دار السلام - طريق الإسلام. جاء القرآن الكريم كتاب هداية وإرشاد للناس أجمعين، { قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّـهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ} [المائدة:15]. بيَّن فيه سبحانه لعباده طريق الخير والشر، وطريق الفلاح والنجاح وطريق الخسران والضلال، { وَأَنَّ هَـٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ} [الأنعام:153]. وأمر الإنسان أن يعمل ما فيه خير وفلاح له، وأن يترك ويتجنب ما فيه شر له، { فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ. وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:7،8]. فمن الناس من وُفق للطريق الأول، ومنهم من ضل عن سواء السبيل، { فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّـهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ} [النحل:36].
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم:
جعل الله محبته صلى الله عليه وسلم أغلى شيء في الحياة وأعزه
عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)؛ رواه مسلم. وعنه أيضًا رضي الله عنه: أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة، فقال: متى الساعة؟ قال: ماذا أعددت لها؟ قال: لا شيء إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فقال: ( أنت مع من أحببت)، قال أنس رضي الله عنه: ( فما فرحنا بشيء فرَحَنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أنت مع من أحببت)، فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإنْ لم أعمل بمثل أعمالهم)؛ رواه مسلم.
من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم
أعطاه الله تعالى أفضل مما أعطي الأنبياء من المعجزات الحسية
قال أنس بن مالك - رضي الله عنه -: (أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بإناء وهو بالزوراء، فوضع يده في الإناء، فجعل الماء ينبع من بين أصابعه، فتوضأ القوم، قال قتادة: قلت لأنس: كم كنتم؟ قال: ثلاثمائة أو زُهاء ثلاثمائة)؛ متفق عليه. والرواية الأخرى المذكورة عن أنس بن مالك قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحانت صلاة العصر، والتمس الناس الوضوء، فلم يجدوه، فأُتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بوضوء، فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده في ذلك الإناء، وأمر الناس أن يتوضؤوا منه، قال: فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه، فتوضأ الناس حتى توضَّؤوا من عند آخرهم)؛ صحيح؛ رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح، وصحَّحه الألباني في صحيح سنن الترمذي.
من فضائل اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
[6] « قال ابن القيم: "اعْلَمْ أنَّ هَذِهِ السُّورَةَ اشْتَمَلَتْ عَلى أُمَّهاتِ المَطالِبِ العالِيَةِ أتَمَّ اشْتِمالٍ، وتَضَمَّنَتْها أكْمَلَ تَضَمُّنٍ. فاشْتَمَلَتْ عَلى التَّعْرِيفِ بِالمَعْبُودِ تَبارَكَ وتَعالى بِثَلاثَةِ أسْماءٍ، مَرْجِعُ الأسْماءِ الحُسْنى والصِّفاتِ العُلْيا إلَيْها، ومَدارُها عَلَيْها، وهِيَ: اللَّهُ، والرَّبُّ، والرَّحْمَنُ، وبُنِيَتِ السُّورَةُ عَلى الإلَهِيَّةِ، والرُّبُوبِيَّةِ، والرَّحْمَةِ، وتَضَمَّنَتْ إثْباتَ المَعادِ، وجَزاءَ العِبادِ بِأعْمالِهِمْ، حَسَنِها وسَيِّئِها، وتَفَرُّدَ الرَّبِّ تَعالى بِالحُكْمِ إذْ ذاكَ بَيْنَ الخَلائِقِ، وكَوْنَ حُكْمِهِ بِالعَدْلِ، وكُلُّ هَذا تَحْتَ قَوْلِهِ وتَضَمَّنَتْ إثْباتَ النُّبُوّاتِ" [7]. 2 – رب العالمين ورحمة العالمين: تطالعنا سورة الفاتحة بالثناء والشكر الخالص لله تعالى كونه ربا للعالمين ﴿الحمد لله رب العالمين﴾ قال ابن كثير: الرَّبُّ هُوَ: الْمَالِكُ الْمُتَصَرِّفُ، وَيُطْلَقُ فِي اللُّغَةِ عَلَى السَّيِّدِ، وَعَلَى الْمُتَصَرِّفِ لِلْإِصْلَاحِ، وَكُلُّ ذَلِكَ صَحِيحٌ فِي حَقِّ اللَّهِ تَعَالَى" [8]. من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم في . وقال السعدي: " الرب، هو المربي جميع العالمين -وهم من سوى الله- بخلقه إياهم، وإعداده لهم الآلات، وإنعامه عليهم بالنعم العظيمة، التي لو فقدوها، لم يمكن لهم البقاء.
من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم رمز
فما بهم من نعمة، فمنه تعالى". [9] وعلى هذا فإن من مقتضى ربوبيته سبحانه أن بعث في العالمين رسوله صلى الله عليه وسلم رحمة لهم به صلاحهم في الدنيا والآخرة. كما قال سبحانه: ﴿وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين﴾ (الأنبياء: 107). وتثني بذكر أسمائه الحسنى سبحانه ﴿ٱلرَّحۡمَـٰن ٱلرَّحِیمِ﴾ اشتملت الفاتحة على صفات الرب سبحانه وعلى بعض أسمائه التي إليها ترجع باقي الأسماء والصفات كما ذكر ابن القيم سابقا. وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو من يعرف الناس بربهم سبحانه وهو من يدلهم عليه، ومن يعلمهم أسماءه الحسنى. إذ هو صلى الله عليه وسلم هو أعلم الناس بالله. من فضائل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم: - الجديد الثقافي. فعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أتْقَاكُمْ وأَعْلَمَكُمْ باللَّهِ أنَا". [10] وتلك مهمته صلى الله عليه وسلم أن يدل الناس على خالقهم، ويوصلهم إليه. هو وسيلتهم إليه. فأية رحمة أعظم من أن يعرف المؤمن ربه ويتقرب إليه ويحبه. ﴿الرَّحْمَن فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا﴾ قال السعدي: "يعني بذلك نفسه الكريمة فهو الذي يعلم أوصافه وعظمته وجلاله، وقد أخبركم بذلك وأبان لكم من عظمته ما تستعدون به من معرفته فعرفه العارفون وخضعوا لجلاله، واستكبر عن عبادته الكافرون واستنكفوا عن ذلك" [11].
من فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
اعلم ان فضائل نبيّنا صلى الله عليه وسلم كثيرة، ومحامده صلى الله عليه وسلم غزيرة ومن ذلك:
1 - ما مدحه الله به من مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات، فقال سبحانه (وإنك علي خُلق عظيم). (سورة القلم: 4). وقال صلى الله عليه وسلم: «إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق» (رواه الطبراني). 2 - ما مدحه الله به من الرحمة والشفقة بأمته وبالناس جميعا كما في قوله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) (الأنبياء: 107)، وقوله: (وكان بالمؤمنين رحيما) (الأحزاب: 43)، وقوله: (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظّا غليظ القلب لانفضّوا من حولك) (آل عمران: 159). وقوله صلى الله عليه وسلم: «إنما أنا رحمة مهداة» (رواه الحاكم وصحّحه الألباني). 3 - رعاية الله له وعنايته به منذ ولادته لقوله تعالى: (ألم يجدك يتيما فآوى. ووجدك ضالا فهدى. ووجدك عائلا فأغنى) (الضحى: 6 – 8). 4 - ما جاء في شرح صدره ورفع ذكره صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى: (ألم نشرح لك صدرك. من فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. ووضعنا عنك وزرك. الذي أنقض ظهرك. ورفعنا لك ذكرك) (الشرح: 1 – 4). 5 - كونه صلى الله عليه وسلم خاتم النبيّين: لقوله تعالى: (ما كان محمدا أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيّين) (الأحزاب: 40)، وقوله صلى الله عليه وسلم «مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأكمله، إلا موضع لبنة من زاوية من زواياه، فجعل الناس يطوفون ويعجبون من البُنيان ويقولون: ألا وضعت ههنا لبنة، فيتم بُنيانك؟ فكنت أنا اللبنة».
من فضايل النبي صلي الله عليه وسلم في
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من أشد أمتي لي حبًّا ناس يكونون بعدي يود أحدهم لو رآني بأهله وماله)؛ رواه مسلم. وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أناسًا من أمتي يأتون بعدي يود أحدهم لو اشترى رؤيتي بأهله وماله)؛ صحيح، صححه الألباني في صحيح الجامع حديث رقم (2008).
﴿ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء﴾، كرامة منه سبحانه وتعظيما لقدره الشريف. ومن تلك العطايا التي خصه بها سورة الفاتحة. عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: بَيْنا جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ قاعِدٌ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ سَمِعَ صَوْتًا نَقِيضًا مِن فَوْقِهِ فَقالَ: «هَذا بابٌ مِنَ السَّماءِ فُتِحَ اليَوْمَ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إلّا اليَوْمَ، فَنَزَلَ مِنهُ مَلَكٌ» فَقالَ: «هَذا مَلَكٌ نَزَلَ إلى الأرْضِ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إلّا اليَوْمَ فَسَلَّمَ» وقالَ: «أبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُما لَمْ يُؤْتَهُما نَبِيٌّ قَبْلَكَ: فاتِحَةُ الكِتابِ، وخَواتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ لَمْ تُقْرَأْ بِحَرْفٍ مِنها إلّا أُعْطِيتَهُ». [5] فهي أعظم سورة أكرم الله بها أفضل رسله. من فضائل النبي: محبة الجبال له واهتزازها فرحا بصعوده عليها. فقد تضمنت مقاصد القرآن كلها واشتملت معانيه جميعها. وجمعت فضائله وأنواره بأسرها. عَنْ أبِي سَعِيدِ بْنِ المُعَلّى، قالَ: كُنْتُ أُصَلِّي، فَدَعانِي النَّبِيُّ ﷺ فَلَمْ أُجِبْهُ، قُلْتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كُنْتُ أُصَلِّي، قالَ: «ألَمْ يَقُلِ اللَّهُ: اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ ولِلرَّسُولِ إذا دَعاكُمْ؟»، ثُمَّ قالَ: «ألاَ أُعَلِّمُكَ أعْظَمَ سُورَةٍ فِي القُرْآنِ قَبْلَ أنْ تَخْرُجَ مِنَ المَسْجِدِ»، فَأخَذَ بِيَدِي، فَلَمّا أرَدْنا أنْ نَخْرُجَ، قُلْتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّكَ قُلْتَ: «لَأُعَلِّمَنَّكَ أعْظَمَ سُورَةٍ مِنَ القُرْآنِ» قالَ: «الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ، هِيَ السَّبْعُ المَثانِي، والقُرْآنُ العَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ.