الاعتدال في سرعة الكلام، وعدم التكلم بسرعة عالية؛ حتي يفهم الآخرون ما يقال جيدا ويتمكنوا من الرد عليه. اختيار موضوع الحديث الذي يتناسب مع معلومات وعمر الحاضرين؛ حتى يكون الحديث عاما يمكن للجميع أن يوضح وجهة نظره فيه. عدم ازدراء كلام الآخرين، وتجنب السخرية من حديثهم. احترام خصوصيات الحاضرين، وتجنب الإكثار من الأسئلة الخاصة التي يمكن أن تسبب لهم الإحراج. الامتناع عن التحدث بلغة مختلفة عن لغة الحضور؛ فلا يجوز التحدث مع الآخرين أو أمامهم بغير لغتهم، أو سرد مصطلحات صعبة أمامهم ليتمكنوا من فهم الحديث جيدا والمشاركة فيه. تجنب الغيبة والنميمة أثناء الحديث؛ لأنها أمور محرمة وتقلل من شأن صاحبها وهيبته أمام الآخرين. العلم جيدا بموضوع الحديث قبل إبداء الرأي فيه، والبحث فيه جيدا؛ حتى يستطيع المتحدث إثبات رأيه بالبرهان والحجة. تحري الصدق أثناء الحديث، لأن الكذب والتضليل يفقد الشخص أمانته ويتسبب في ضعف موقفه. إقناع الآخرين بالحسنى واللين لا بالخلافات والنزاعات والتطاول. كتب موضوع عن قواعد الحديث وفن الاستماع - مكتبة نور. تجنب عد أخطاء الآخرين أثناء الحوار للتشفي منهم وإحراجهم. التحلي بالاحترام وإيضاح التقدير والاهتمام للآخرين، لأن هذا سيمكن المتحدث بسهولة من جعل الحديث يأخذ مجرى البحث عن الحق والاقتناع به وليس مجرد محاولة كل طرف إقناع الآخر برأيه.
حل اسئله درس قواعد الحديث وفن الاستماع مادة التربيه الاسريه ثالث متوسط نصف اول عام 1440 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة
تجنّب مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم أبداً. الابتعاد عن ذكر القصص والأحاديث المؤلمة والتي تثير حزن الآخرين، أو الأحاديث التي تُذكّرهم بمواقف مُحرجة ومحزنة حدثت معهم. عدم توجيه الحديث لشخصٍ دون الآخرين، أو توجيهه لمجموعة من الحضور وعدم شمل مجموعة أخرى به. الاحتفاظ بنبرة صوت مُعتدلة ومناسبة أثناء الكلام، وعدم رَفع الصوت زيادةً عن اللازم، أو خفضه كثيراً. الكلام بسرعةٍ معتدلةٍ، وعدم الإسراع في الحديث، كي يكون الحديث مفهوماً. انتقاء مواضيع الحديث بما يتوافق مع معرفة وعمر وذوق الحضور؛ بحيث يكون موضوعاً عامّاً يستطيع الجميع طرح آرائِهم فيه. كتب اللباقة في الحديث وفن الاستماع - مكتبة نور. إعطاء الفرصة للآخرين ليتحدّثوا، وعدم احتكار الحديث بشكلٍ دائم. تجاهل الهفوات الصّغيرة التي يقولها الآخرون أثناء حديثهم، وعدم التركيز عليها. تجنّب ازدراء الآخرين أو السخرية من حديثهم أو سرد النكات عليهم. احترام خصوصيّات الآخرين وعدم إكثار الأسئلة عليهم، خصوصاً الأسئلة الخاصة التي تُسبّب لهم الإحراج مثل السؤال عن الراتب، والسؤال عن العمر، وغيرها. عدم التحدّث بلغةٍ أخرى غير لغة الحضور، فمثلاً إن كان الحاضرون يتكلّمون اللغة العربية ويجهلون اللغة الإنجليزية فلا يجوز التحدث معهم أو أمامهم بغير لغتهم، أو سرد مُصطلحات صعبة أمامهم.
موضوع عن قواعد الحديث وفن الاستماع - موقع مصادر
الالتِزام بقَواعد التحدث وطرق الاستماع الجيّدة من أهمّ الأمور التي تُعطي انطباعاً جيّداً للأشخاص؛ إذ إنّ للحديث قواعدٌ عدة من الضروري الالتزام بها أثناء توجيه الكلام للآخرين أو الاستماع لهم. إنّ اللباقة في الحديث وحسن الاستماع فنٌّ من الفنون لأنّها تُظهر صاحبها بأنه صاحب ذوقٍ رفيع، ومُتحدّثٌ جيّد، عِلماً أنّ تطبيق قواعد الحديث وفن الاستماع من الأمور التي يُمكن تَعلّمها بسهولةٍ واستنتاجها من خلال التّجربة المُباشرة أو المُلاحظة. المصدر:
كتب اللباقة في الحديث وفن الاستماع - مكتبة نور
الاهتمام بلغة الجسد أثناء الحديث مع الآخرين، خصوصاً لغة العينين، وإظهار بعض الإيماءات والتّعابير المُناسبة على الوجه. تجنّب الثرثرة الفارغة والأحاديث التي لا تأتي بفائدةٍ، مثل سرد الأحداث الخيالية وفتح المواضيع التي لا تهم الأشخاص الآخرين. الابتعاد عن سرد الأحاديث الطويلة المملّة؛ لأنّها تُشعر الحضور بالضّجر. عدم توجيه النقد لأحاديث الآخرين أبداً، وعدم تَجريحهم واستخدام الكلمات الجارحة معهم، أو إبداء المُلاحظات التي تُزعجهم. تجنّب مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم أبداً. الابتعاد عن ذكر القصص والأحاديث المؤلمة والتي تثير حزن الآخرين، أو الأحاديث التي تُذكّرهم بمواقف مُحرجة ومحزنة حدثت معهم. عدم توجيه الحديث لشخصٍ دون الآخرين، أو توجيهه لمجموعة من الحضور وعدم شمل مجموعة أخرى به. الاحتفاظ بنبرة صوت مُعتدلة ومناسبة أثناء الكلام، وعدم رَفع الصوت زيادةً عن اللازم، أو خفضه كثيراً. الكلام بسرعةٍ معتدلةٍ، وعدم الإسراع في الحديث، كي يكون الحديث مفهوماً. انتقاء مواضيع الحديث بما يتوافق مع معرفة وعمر وذوق الحضور؛ بحيث يكون موضوعاً عامّاً يستطيع الجميع طرح آرائِهم فيه. إعطاء الفرصة للآخرين ليتحدّثوا، وعدم إحتكار الحديث بشكلٍ دائم.
كتب فن الحديث وآداب الاستماع والمناقشة والصمت - مكتبة نور
محتويات
١ اللباقة (الإتيكيت)
٢ اللباقة في الحديث وفنّ الاستماع
٣ قواعد الحديث والاستماع
٤ مراجع
');
اللباقة (الإتيكيت)
يمكن تعريف هذا المصطلح بأنه السلوك أو الإجراء المفترض إتباعه إنطلاقا من حسن التربية أو قد يكون سلوكا أو مظهرا محددا مطلوب التقيد به في مناسبات معينة في أماكن معينة بالذات في مناسبات الطبقة الأرستقراطية والمخملية في المجتمع. ويأتي من ضمنها قواعد الحديث والإستماع مع التأكيد بأن هذه القواعد تصلح لكل طبقات المجتمع لما تحمله من مميزات أخلاقية وسلوكية جيدة. [١]
اللباقة في الحديث وفنّ الاستماع
الالتِزام بقَواعد التحدث وطرق الاستماع الجيّدة من أهمّ الأمور التي تُعطي انطباعاً جيّداً للأشخاص؛ إذ إنّ للحديث قواعدٌ عدة من الضروري الالتزام بها أثناء توجيه الكلام للآخرين أو الاستماع لهم. إنّ اللباقة في الحديث وحسن الاستماع فنٌّ من الفنون لأنّها تُظهر صاحبها بأنه صاحب ذوقٍ رفيع، ومُتحدّثٌ جيّد، عِلماً أنّ تطبيق قواعد الحديث وفن الاستماع من الأمور التي يُمكن تَعلّمها بسهولةٍ واستنتاجها من خلال التّجربة المُباشرة أو المُلاحظة. [٢]
للحديث مع الآخرين عدّة قواعد يجب الالتزام بها، من أهمّها: [٣]
كتب موضوع عن قواعد الحديث وفن الاستماع - مكتبة نور
اللباقة في الحديث وفنّ الاستماع الالتِزام بقَواعد الحديث وطرق الاستماع الجيّدة من أهمّ الأمور التي تُعطي انطباعاً جيّداً للأشخاص؛ إذ إنّ للحديث قواعدٌ عدة من الضروري الالتزام بها أثناء توجيه الكلام للآخرين أو الاستماع لهم. إنّ اللباقة في الحديث وحسن الاستماع فنٌّ من الفنون لأنّها تُظهر صاحبها بأنه صاحب ذوقٍ رفيع، ومُتحدّثٌ جيّد، عِلماً أنّ تطبيق قواعد الحديث وفن الاستماع من الأمور التي يُمكن تَعلّمها بسهولةٍ واستنتاجها من خلال التّجربة المُباشرة أو المُلاحظة. قواعد الحديث والاستماع للحديث مع الآخرين عدّة قواعد يجب الالتزام بها، من أهمّها: الإنصات إلى أحاديث الآخرين باهتمام، وإعطاؤهم مساحةً للتعبير عن آرائهم، وإظهار الاهتمام بها وإشعارهم بأنّ حديثهم مهم. الاهتمام بلغة الجسد أثناء الحديث مع الآخرين، خصوصاً لغة العينين، وإظهار بعض الإيماءات والتّعابير المُناسبة على الوجه. تجنّب الثرثرة الفارغة والأحاديث التي لا تأتي بفائدةٍ، مثل سرد الأحداث الخيالية وفتح المواضيع التي لا تهم الأشخاص الآخرين. الابتعاد عن سرد الأحاديث الطويلة المملّة؛ لأنّها تُشعر الحضور بالضّجر. عدم توجيه النقد لأحاديث الآخرين أبداً، وعدم تَجريحهم واستخدام الكلمات الجارحة معهم، أو إبداء المُلاحظات التي تُزعجهم.
اللباقة (الإتيكيت) يمكن تعريف هذا المصطلح بأنه السلوك أو الإجراء المفترض إتباعه إنطلاقا من حسن التربية أو قد يكون سلوكا أو مظهرا محددا مطلوب التقيد به في مناسبات معينة في أماكن معينة بالذات في مناسبات الطبقة الأرستقراطية والمخملية في المجتمع. ويأتي من ضمنها قواعد الحديث والإستماع مع التأكيد بأن هذه القواعد تصلح لكل طبقات المجتمع لما تحمله من مميزات أخلاقية وسلوكية جيدة. اللباقة في الحديث وفنّ الاستماع الالتِزام بقَواعد التحدث وطرق الاستماع الجيّدة من أهمّ الأمور التي تُعطي انطباعاً جيّداً للأشخاص؛ إذ إنّ للحديث قواعدٌ عدة من الضروري الالتزام بها أثناء توجيه الكلام للآخرين أو الاستماع لهم. إنّ اللباقة في الحديث وحسن الاستماع فنٌّ من الفنون لأنّها تُظهر صاحبها بأنه صاحب ذوقٍ رفيع، ومُتحدّثٌ جيّد، عِلماً أنّ تطبيق قواعد الحديث وفن الاستماع من الأمور التي يُمكن تَعلّمها بسهولةٍ واستنتاجها من خلال التّجربة المُباشرة أو المُلاحظة. قواعد الحديث والاستماع للحديث مع الآخرين عدّة قواعد يجب الالتزام بها، من أهمّها: الإنصات إلى أحاديث الآخرين باهتمام، وإعطاؤهم مساحةً للتعبير عن آرائهم، وإظهار الاهتمام بها وإشعارهم بأنّ حديثهم مهم.
دعاء خطبة الجمعة مكتوبة
الحمد لله المتوحد فالجلال بكمال الجمال تعظيما و تكبيرا، المتفرد بتصريف الاحوال على التفصيل و الاجمال تقديرا و تدبيرا، المتعالى بعظمتة و مجدة الذي نزل الفرقان على عبدة ليصبح للعالمين نذيرا، واشهد ان لا الة الا الله و حدة لا شريك له، واشهد ان محمدا عبدالله و رسولة ارسلة الله الى الثقلين الانس و الجن بشيرا و نذيرا، وداعيا الى الله باذنة و سراجا منيرا، فصلوات الله و سلامة عليه، وعلي ال بيته الطيبين الطاهرين، وعلي ازواجة امهات المؤمنين، وعلي اصحابة و التابعين و من تبعهم باحسان الى يوم الدين، وسلم تسليما عديدا. اما بعد:
فان الوصية المبذولة لى و لكم – عباد الله – هي تقوي الله – سبحانة ، تقوي الله فالغيب و الشهادة، والغضب و الرضا، والمنشط و المكره، ( و من يطع الله و رسولة و يخش الله و يتقة فاولئك هم الفائزون [النور: 52]. عباد الله:
صفاء السر و العلانية خصلة يعيى العديدين طلابها، وهكذا هي الحاجات النفيسة يعز و جودها، ويرتفع ثمنها، ومن اراد ان يفتش عن كهذا المعدن النفيس فزمن كثرت به الاثرة، واحضرت الانفس الشح؛ فانة سيفتح عينة حين يفتحها على عديد، ولكن لا يري احدا الا من رحم الله، وقليل ما هم.
دعاء خطبة الجمعة الثانية
والله أعلم.
مما جعل بعض المأمومين يهجرون هذا الجامع، ويذهبون إلى جامع بعيد عن مساكنهم، بحجة أن إمامه يختتم خطبته بأدعية كثيرة، وهم يؤمنون عليها، وليس لهم حجة في ترك الجامع القريب من بيوتهم إلا أن الإمام لا يلتزم الدعاء. فما هو حكم الدين، وما الذي تنصحون به، وأيهما الذي على حق؟ ج: دعاء الإمام في الخطبة للمسلمين مشروع، كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك، ولكن ينبغي للإمام أن لا يلتزم دعاء معينا، بل ينوع الدعاء بحسب الأحوال، أما كثرته وقلته فعلى حسب دعاء الحاجة إلى ذلك، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكرر الدعاء ثلاثا في بعض الأحيان، وربما كرره مرتين، فالسنة في الخطيب أن يتحرى ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم في خطبته ودعواته. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود السؤال السادس من الفتوى رقم (5565): س6: كثيرا ما نرى بعض الأئمة يخصون رئيس دولتهم، أو ملكهم، بالدعاء أثناء خطبة الجمعة، فهل ذلك جائز، أم لا علاقة له بالدين؟ ج6: الأفضل إذا دعا الخطيب أن يعم بدعوته حكام المسلمين، ورعيتهم، وإذا خص إمام بلاده بالدعاء بالهداية والتوفيق فذلك حسن؛ لما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين إذا أجاب الله الدعاء.