خذني معك لاتخليني وحيد,, عزف وغناء: ســلـطان - YouTube
- خذني معك لاتخليني وحيد في المنزل
- خذني معك لاتخليني وحيد تك
- إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة الإسراء - قوله تعالى كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك - الجزء رقم16
- تفسير من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم [ الإسراء: 18]
خذني معك لاتخليني وحيد في المنزل
» قاعددة إف الشرطيهif conditional type1 and type2 الجمعة أبريل 16, 2021 11:32 am من طرف Admin » The English Tenses ازمنة اللغة الإنجليزية الجمعة أبريل 16, 2021 11:19 am من طرف Admin » ما الفرق بين كلمة اكملت واتممت؟ الجمعة أبريل 16, 2021 11:12 am من طرف Admin » ما الفرق بين كلمة اكملت واتممت؟ الجمعة أبريل 16, 2021 11:11 am من طرف Admin » QQTUBE GREAT SERVICE الأربعاء مايو 13, 2020 4:28 am من طرف ناصر » المتحسرون يوم القيامة.. الثلاثاء أبريل 21, 2020 4:41 am من طرف جميلة المحيا » سبب نزول " يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم. خذني معك لاتخليني وحيد في المنزل. " الأحد أبريل 05, 2020 4:00 am من طرف جميلة المحيا » الطريق إلى شفاء القلوب... الثلاثاء مارس 31, 2020 9:32 pm من طرف جميلة المحيا » الفوز بالقرب من الله... الثلاثاء مارس 31, 2020 9:25 pm من طرف جميلة المحيا » تلذذ بالإبتلاء.. الثلاثاء مارس 31, 2020 9:12 pm من طرف جميلة المحيا
خذني معك لاتخليني وحيد تك
// ق ــلبــِي تـغيــّر.. و صـــــــــــار يــمــُـوت... مايشكــِي حتــى أنـــّي أحـــس... كنـــّـه بـــ الوجـــَــع / يـفرَح فنــــّان همــِـــي يــغــــنّــــي [ مــلــحــَـ م ــَـة ســ ف ــكـــِي.!
أهَـــــلاً وسَهَـــــلاً زُواَرَنَــــاَ آلكِــــرَاَمَ بِمُنَتـَــدَيَـــآتَ أحــــلَىَ نَــــــــاَسَ,,, يُشَرِفُنَــاَ إنَضِمَـامُكَمَ وَتَفَــاَعُلَكًمَ مَعَنَــاَ,, تَقَبَلُــوُ خَاَلَــصَ تَحِيــاَتَيَ وأُمَنِيــاَتَي لَكَم بِـــدَوامَ آلصَحـَــةِ وآلتَــوفِيـق
أخوآني آلأعَضَاَء لَقَد تَمْ إِنشَاء مَجمُوعةَ خَاصَة بِكَمَ عَلَى مَوقِعَ آلفَيِس بُوك,, حَياَكَمَ الله ونَتَشرَفَ بِإنَضِمَامَكَمَ مَعَنآ فِي مَجَمُوعَة "مُنتَـدَىَ آحَلـےـى نَـــاَسَہ"
ومثل هذا القول يرد عليه بما سبق في الآيتين الكريمتين السابقتين من سورة الإسراء ، وبقوله تعالى أيضا في سياق الحديث عن الذين لا يرجون لقاءه أي لا يؤمنون بالبعث أو بالآخرة وبطبيعتها الجزائية: (( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعناه هباء منثورا)) أي لا اعتبار له في الآخرة ،لأنهم كانوا يريدون به الدنيا فقط ، وقد نالوا حظوظهم منها حسب ما شاء الله عز وجل لمن أراد منهم دون أن يبخسوا شيئا كما جاء في قول تعالى أيضا: (( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون)). فليس بعد هذا الذي ذكره الله عز وجل أن يجادل مجادل في أعمال من عملوا للدنيا فقط ولكن يريدون لها جزاء أو مقابلا في الآخرة التي لا يؤمنون بها أصلا بله يؤمنون بجزائها ؟ وأصحاب هذا الجدل يزعمون أن ما يحظى به من يعملون للدنيا فقط دون قناعة بوجود الآخرة من عيش خفض أو بحبوحة عيش هو دليل على رضا الخالق عنهم، علما بأن هؤلاء منهم من ينكرون وجوده أصلا، ومنهم من يعتبرونه موجودا لكنهم يعطلون إرادته تعالى عما يصفون علوا كبيرا ، ومنهم من لا رأي لهم في وجوده أو عدمه ،لأنهم يقصرون همهم على خوض غمار الحياة الدنيا مع إنكار طبيعتها الاختبارية وإنكار الطبيعة الجزائية للآخرة.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة الإسراء - قوله تعالى كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك - الجزء رقم16
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء
قال الله تعالى:
من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا
( الإسراء: 18)
—
أي من كان طلبه الدنيا العاجلة، وسعى لها وحدها، ولم يصدق بالآخرة، ولم يعمل لها، عجل الله له فيها ما يشاؤه الله ويريده مما كتبه له في اللوح المحفوظ، ثم يجعل الله له في الآخرة جهنم، يدخلها ملوما مطرودا من رحمته عز وجل؛ وذلك بسبب إرادته الدنيا وسعيه لها دون الآخرة. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
تفسير من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم [ الإسراء: 18]
وقارن بين دلالة هذه الآية ودلالة قوله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتنّ تردْن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتّعْكنّ وأسرّحْكن سراحاً جميلاً وإن كنتُنّ تُردن الله ورسوله والدّار الآخرة فإنّ الله أعدّ للمُحْسنات منكُنّ أجراً عظيماً} [الأحزاب: 28 ، 29] فقال:
"فذلك في معنى آخر من معاني الحياة وزينتها وهو ترف العيش وزينة اللباس، خلافاً لما يَقتضيه إعراض الرسول صلى الله عليه وسلم عن كثير من ذلك الترَف وتلك الزينة".
تأملات في قوله تعالى
﴿ مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ... ﴾
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. وبعد:
قال تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا * كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا * انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 18 - 21].
"