مسيو انت شغل سمسم حمار - YouTube
- هل انت حمار شغل عماني
- التوازن الحياتي.. خطوة أولى نحو النجاح - منتديات كرم نت
- التوازن في الحياة - أوشو
هل انت حمار شغل عماني
تحميل كتاب هل انت حمار شغل، ان قصة كتاب هل انت حمار شغل تحكي حول العمل، وهو الذي يعد السبيل الأكثر ظلماً للطبقة العاملة في العالم، فحيث ان في اطار عدم وجود الحكومات التي تعمل على تأمين العمال، فان ذلك قد أدى الى انعدام التأمين والحماية لحقوق العمال، وان بسبب ذلك قامت مؤلفة كتاب هل انت حمار شغل وهي "سائدة فارس" بأخذ تلك القضية من جانب كوميدي ومؤثر في ذات الوقت. تحميل كتاب هل انت حمار شغل ولهذا قد بات اليوم كتاب "هل انت حمار شغل" من الكتب الأكثر التي تم القيام بتنزيلها وقراءتها من خلال العالم العربي، ولذلك تم التدقيق في قصة كتاب "هل انت حمار شغل"، وفي المعلومات القيمة المتوافرة فيها، حيث قامت المؤلفة والكتاب "سائدة فارس" الكثير من المعارف وكيفية العمل على استعادة الحقوق من ارباب العمل، وان الغاية من تأليفها للكتاب هي التي اعطتها شهرة كبيرة. تحميل كتاب هل انت حمار شغل من خلال هذا الرابط " يمكن الان تحميل كتاب هل انت حمار شغل pdf.
الرابط من هنــــا.
ولا شك أن التوازن في حياة الفرد يصل به إلى الاستمتاع بجمال الحياة الذي يحقق السعادة والراحة والهدوء وكذلك الثقة والإحساس بالمسؤولية وضبط الانفعالات واستثمار الإمكانيات والقدرات والبعد عن الغربة النفسية وتقدير الحياة بكثير من الأمل وحسن التعايش وله دور هام في نجاح الفرد في جميع مجالات الدراسة والعمل والعلاقات, بما يمكنه من تحقيق الإنجازات. تصفّح المقالات
التوازن الحياتي.. خطوة أولى نحو النجاح - منتديات كرم نت
من بديع صُنع الله تعالى وعجيب قُدرته في هذا الكون الفسيح الذي نشاهدُه - أنه متماسك ومترابط، ومتوازن ومتآلف في كل صغيرة وكبيرة وحركةٍ وسكونٍ، بشكل دقيق، وعجيبٍ يتحير ويندهش أمامه العقل البشري؛ وذلك لحكمة ربانية أرادها الله تعالى، وسيبقى هذا التوازن المتْقن والانسجام التام سببًا لاستمرارية الحياة وبقائها على وجه المعمورة إلى أن يشاء الله تعالى. فالتوازن سنة مِن سُنن الحياة، وعنصر مهم للغاية في كل شيء، وسر من أسرار البقاء في الفضاء والمجرات، والكواكب والنجوم، وعالم الحيوان والنبات، والبحار والأنهار، والحياة البشرية والعلاقات الإنسانية. مفهوم التوازن في الحياة. وقد أشار القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة إلى مبدأ التوازن في كثيرٍ من النصوص وبيان حكمته، فقال تعالى: ﴿ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 3]؛ أي: "جعل لكل شيء وقتًا ومقدارًا، لا يتعداه ولا يقصر عنه"؛ كما قال الشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله في تفسيره، وقال تعالى: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، قال البغوي: قال الحسن: قدر اللهُ لكل شيءٍ منْ خلقه قدرَه الذي ينبغي له. ومن أمثلة التوزان في الكون من حولنا الانسجامُ الدقيق بين حركة الأرض حول الشمس؛ " حيث إنها تدور حول الشمس بسرعة تصل إلى ثلاثين كيلو مترًا في الثانية في مسار ثابت ومحدد "، والتناغم العجيب بين الشمس والقمر، وبين الأرض والسماء، وبين الليل والنهار، والحياة والموت، وحتى بين أصغر ذرة وأخرى من ذرات الكون؛ مما يدل دلالة واضحة على عظمة الخالق سبحانه وتعالى، وقدرته وحكمته وسَعة علمه؛ قال تعالى: ﴿ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].
التوازن في الحياة - أوشو
مقالات
10 جانفي 2018
0
4733
الكل مطالب أن يوازن بين جوانب حياته المختلفة حتى لا يصطدم بجدار الاكتئاب. ولكي تشخص حياتك أمسك بورقة بيضاء و قم برسم دائرة في المنتصف وقسّم هذه الدائرة إلى ثمان خانات، وفي كل خانة ضع واحدة من جوانب حياتك التالية: وهي الجانب النفسي والروحي والعقلي والاجتماعي والأسري والمالي والجسدي والمهني، واضعا النسب من 10-100 انطلاقا من مركز الدائرة وحتى نهايتها أعلى، ثم أعط كل جانب من تلك الجوانب نسبة مئوية. الجانب النفسي: نقصد به الوضع النفسي، هل أعاني من الاكتئاب في الحياة أو الملل؟ هل أنا دائم التفكير والحزن واليأس... الخ. التوازن في الحياة - أوشو. أما الجانب الروحي: فهو يعني مستوى الإيمائيات لدي وعلاقتي بخالقي ومدى التزامي بالطاعات والعبادات... الخ
الجانب العقلي: أي مستوى المعرفة والثقافة والتعلم لدي. الجانب الاجتماعي: علاقتي مع أقاربي وصلة أرحامي وأصدقائي، كيف هي علاقتي مع أسرتي أمي وأبي وأخوتي وأبنائي؟
الجانب المالي: يتعلق بوضعي المالي هل هو جيد أم أنه ضعيف. الجانب الجسدي: فيقصد به صحتي وخلوي من الأمراض. الجانب المهني: ويعني طبيعة عملي ووظيفتي ومدى رضا المؤسسة او الوزارة أو المديرين عني وعن أدائي.
من الأمور التي يجب لفت الانتباه إليها حينا بعد حين مبدأ التوازن؛ فالتوازن سر نجاح الإنسان وتميزه، وعند النظر في مسيرة الحياة كلها نجد أنها تقوم على قاعدة من التوازنات المعقدة، وينبغي للإنسان ألا يخرج عن ذلك؛ فالانسجام مع ما بثه الله -تعالى- من سنن في كل أرجاء الحياة مصدر مهم للفلاح والنجاح، ولا بد أن نراعيه على صعيدنا الشخصي قبل أي شيء آخر، ومن الملاحظ هنا أن هناك مَن انهمك في رعاية حاجات الجسد على الحد الأقصى، بل إن نشاطا واحدا من نشاطات الجسد -كالرياضة- صار محور اهتمامه وتثقفه ومتابعاته.. وهو على الصعيد الروحي والفكري والاجتماعي، يكاد يكون مفلسا. في المقابل نجد مَن غلب عليه الاهتمام بشؤون الفكر أو الروح أو المال وأهمل جسده، فلا يعرف شيئا عن أحواله، ولا عن علاجه، ولا مدى صلاحية أجهزته، وهذا كله من الخلل الذي يحط في النهاية من النسق العام لتوازن الشخصية كلها، وإن لم يشعر بذلك. عجلة التوازن في الحياة. وحين زار سلمان الفارسي أبا الدرداء -رضي الله عنهما- صنع له طعاما، وقال له: كل فإني صائم. قال سلمان: ما أنا بآكل حتى تأكل. فلما كان الليل ذهب أبو الدرداء يقوم -أي الليل- فقال له: نم، فنام، ثم أراد أن يقوم، فقال له: نم، فلما كان آخر الليل قال سلمان: قم الآن.