مشاركة الوصفة المقادير - 2 كوب روبيان مقشر ومنظف - ½ 4 كوب ماء مغلي - 1 كوب ذرة أصفر معلب - 2 كوسا مبشورة - 2 جزر مبشور - 2 بصل مفروم - 1 فلفل رومي أحمر مقطع - 1 عود كرفس مفروم - 1 مكعب مرق خضار (أختياري) - 1 حزمة شبت مفرومة - ½ حزمة كزبرة مفرومة - 8 معلقة كبيرة شوفان - 5 معلقة كبيرة زيت - ½ 1 معلقة صغيرة ثوم مفروم - 1 معلقة صغيرة زنجبيل مبشور - ½ معلقة صغيرة كزبرة جافة - ½ معلقة صغيرة كمون - ½ معلقة صغيرة كاري - ¼ معلقة صغيرة فلفل اسود الطريقة ضعي في قدر: البصل والزيت ثم ضيفي إليه الثوم ومكعب مرق الخضار والزنجبيل ضعي المقادير على النار لمدة دقيقتين أو حتى يصفر البصل. ضعي الروبيان على المقادير السابقة على نار عالية وقومي بالتقليب لمدة دقيقة ضيفي باقي المقادير ما عدا الماء والذرة والشوفان قلبي المقادير جيدا على نار عالية لمدة دقيقتين ضيفي الشوفان والذرة، وأستمري بالتقليب لمدة دقيقة أخرى، ثم ضيفي الماء الحار أتركي الشوربة على نار عالية حتى تغلي، ثم قومي بخفض حرارة النار، وأتركي الشوربة لمدة نصف ساعة على نار هادئة. ثم قدميها.
طريقة عمل شوربة الجمبري بالمشروم - موضوع
طريقة عمل شوربة الجمبري بالشوفان
كوبان من الجمبري (الروبيان) المقشّر. عود متوسّط الحجم كراث. حبّة متوسّطة من الفلفل الأحمر غير الحار. ثماني ملاعق كبيرة من الشوفان. نصف ملعقة صغيرة من الكاري. شبت طازج. حبّتان من الكوسا متوسّطتان مبشورتان. جزرتان متوسطتا الحجم ومبشورتان. ربع ملعقة صغيرة فلفل أسود. أربعة أكواب ونصف من الماء المغلي. كوب من الذرة المثلّجة أو المعلّبة. ملعقة صغيرة من الكمّون، بودرة. حبّتا بصل متوسّطتا الحجم مفرومتان. ملعقة صغيرة ونصف من الثوم المفروم. ملعقة صغيرة من الزنجبيل المفروم. طريقة تحضير شوربة الروبيان بالشوفان | مطبخك. ملعقة كبيرة من الكزبرة الطازجة. مكعّب ونصف مرق خضار (اختياري). خمس ملاعق كبيرة من الزيت النباتي. نصف ملعقة صغيرة من الكزبرة الجافة. ضعي البصل والزّيت في قدر، وأضيفي إلى القدر بعد ذلك الزّنجبيل ومرق الخضار والثوم. اتركي المقادير السّابقة على نارٍ خفيفة إلى أن يتغيّر لون البصل ويصبح مائلاً إلى الأصفر. أضيفي بعد ذلك الجمبري إلى المقادير الموجودة في القدر، وضعيهم على نار عالية، وقلّبي جميع المكوّنات إلى أن تتجانس. أضيفي المقادير المتبقّية باستثناء الشوفان والماء والذّرة، وقلّبيها جيّداً على نارٍ قويّة لمدّة ثلاث دقائق.
طريقة تحضير شوربة الروبيان بالشوفان | مطبخك
أهم التصنيفات
5-مأكولات أطفال
اخترنا لكم
أخرى
اخرى
أرز
أرز وحبوب
أساليب الطهي
أضيفي بعد ذلك الذّرة والشوفان واستمرّي بالتّقليب لمدّة دقيقة، وأضيفي بعدها الماء السّاخن. اتركي الشوربة على النّار إلى أن تبدأ بالغليان، ثمّ خفّضي من درجة حرارة النّار، واتركيها على النّار الهادئة لمدّة نصف ساعة. شوربة الجمبري والمشروم بحليب جوز الهند
المكونات
250 غراماً من الجمبري النظيف. مكعب من مرق الدجاج، أو الخضار. ملعقتان صغيرتان من الزنجبيل. كوب من المشروم المقطع. كوب من حليب جوز الهند. ثلاث ملاعق صغيرة من الكاري. ربع ملعقة صغيرة من الملح. ربع ملعقة صغيرة من البابريكا. ربع ملعقة صغيرة من الفلفل. ملعقة كبيرة من عصير ليمون. ثلاثة أكواب من اماء. طريقة التحضير
أحضري قدراً وأذيبي مكعب المرق مع الماء والزنجبيل وضعيه على نار هادئة وقلّبي المكونات جيداً. ضعي كمية الجمبري بعد التأكد من نظافته، واخلطي لمدة دقيقتين ثم أضيفي كمية المشروم واتركيهم على النار. أضيفي كمية الكاري، والملح، والفلفل، والبابريكا، وعصير الليمون وحليب جوز الهند وحركي الشوربة، واتركيها حتى تغلي ثم قدميها ساخنة. فيديو طريقة عمل شوربة الجمبري
للتعرف على المزيد حول طريقة عمل شوربة الجمبري شاهد الفيديو.
2011-02-19, 11:52 AM #1 ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
بسم الله الرحمن الرحيم من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال. قال الله عز وجل ( وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقاً). قال النبي صلى الله عليه و سلم فيما يروي عن ربه عز وجل ( لو أن عبادي أطاعوني لسقيتهم المطر بالليل ، وأطلعت عليهم الشمس بالنهار ، ولم أسمعهم صوت الرعد)1. خطبة مكتوبة بعنوان: “إنَّ الله لا يُغيِّرُ ما بقوم حتى يُغيِّروا ما بأنفسهم “. – موقع: "عبد القادر بن محمد بن عبد الرحمن الجنيد" العلمي. وقال صلى الله عليه و سلم ( البر لا يبلى ، والإثم لا ينسى ، والديان لا ينام ، وكما تدين تدان)2. وقال أبو سليمان الداراني ( من صفى صفي له ، ومن كدر كدر عليه ، و من أحسن في ليلة كوفىء في نهاره ، ومن أحسن في نهاره كوفىء في ليله). وكان شيخ يدور في المجالس ، ويقول: من سره أن تدوم له العافية ، فليتق الله عز وجل. وكان الفضيل بن عياض ، يقول ( إني لأعصي الله ، فأعرف ذلك في خلق دابتي ، وجاريتي). واعلم ـ وفقك الله ـ أنه لا يحس بضربة مبنج ، و إنما يعرف الزيادة من النقصان المحاسب لنفسه ومتى رأيت تكديراً في حال فاذكر نعمة ما شكرت ، أو زلة قد فعلت ، واحذر من نفار النعم ، ومفاجأة النقم ، ولا تغتر بساط الحلم ، فربما عجل انقباضه. وقد قال الله عز وجل ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
ان الله لا يغير ما بقوم English
أنت هنا الرئيسية » شرح قوله (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) والقضاء والقدر
ما تفسير قول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11] تتساءل أختنا عن هذه الآية فتقول: مع أن الله هو الذي خلق الأنفس وهو الذي يتحكم بتغييرها، فكيف يستطيع القوم أن يغيروا ما بأنفسهم، ويغيروا ما كُتب عليهم؟ أرجو من سماحة الشيخ عبد العزيز أن يتفضل بالشرح الوافي حول هذا الموضوع جزاكم الله خيراً.
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بانفسهم
وقال عبد الرحمن بن زيد: المعقبات ما يتعاقب من أمر الله تعالى وقضائه في عباده; قال الماوردي: ومن قال بهذا القول ففي تأويل قوله: يحفظونه من أمر الله وجهان: أحدهما: يحفظونه من الموت ما لم يأت أجل; قاله الضحاك. الثاني: يحفظونه من الجن والهوام المؤذية ، ما لم يأت قدر; قاله أبو أمامة وكعب الأحبار فإذا جاء المقدور خلوا عنه; والصحيح أن المعقبات الملائكة ، وبه قال الحسن ومجاهد وقتادة وابن جريج; وروي عن ابن عباس ، واختاره النحاس ، واحتج بقول النبي صلى الله عليه وسلم: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار الحديث ، رواه الأئمة. وروى الأئمة عن عمرو عن ابن عباس قرأ " معقبات من بين يديه ورقباء من خلفه من أمر الله يحفظونه " فهذا قد بين المعنى. قاعدة قرآنية: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم - طريق الإسلام. وقال كنانة العدوي: دخل عثمان رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله!
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
الاستقرار الفعلي إنما هو بالاستقامة على أمر الله التزاما وشكرا، أو على الأقل مراعاة أسس الحكم الرئيسة، حيث العدل وكرامة الإنسان وحريته وحقوقه، وما سوى ذلك من مظاهر الاستقرار إنما هو استدراج وفتنة من الله تعالى، ولا بد زائل يوما ما، فالله يؤيد الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا يؤيد الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة، ولن تكون مسلمة حينها حقيقة، بل بالشعار كما هو حال معظم الدول هذه الأيام. أعلم بأن كثيرين لا يقنعهم هذا الكلام بل يحاربونه، ولكنها الحقيقة القرآنية التي لا تتخلف، وأمثلتها أكثر من أن تحصى: "فستذكرون ما أقول لكم، وأفوّض أمري إلى الله".
ثم قلما يفيد العلم بها بعد بلوغ تأثيرها هذه الدرجة أن تحمل السكور على التوبة، لأن داء الخمار يزمن وحب السكر يضعف الإرادة، ومضار الزنا الجسدية أخفى من مضار الخمر والميسر، ومفاسده الاجتماعية أخفى من مضاره الجسدية، فما كل أحد يفطن لها. ويا ليت كل من علم بضرر ذنبه بعد وقوعه يرجع عنه ويتركه ويتوب إلى الله تعالى منه، ولا يكتفي بالاعتراف بظلمه، ولا بالإقرار بذنبه، فإن هذه لا فائدة له فيه لا في دنياه، ولا في دينه، وإذا كان الراسخ في الفسق لا يتوب من ذنب وقع عليه ضرره وعلم به، فكيف يتوب من ذنب لم يصبه منه ضرر أو أصابه من حيث لا يدري به ؟ إنما تسهل التوبة على المؤمنين الذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب، وإلا فهي لأولي العزائم القوية الذين تقهر إرادتهم شهواتهم فهم الأقلون. وأما ذنوب الأمم فعقابها في الدنيا مطرد، ولكن لها آجالا ومواقيت أطول من مثلها في ذنوب الأفراد، وتختلف باختلاف أحوالها في القوة والضعف كما تختلف في الأفراد بل أشد، فإذا ظهر الظلم واختلال النظام ونشأ الترف وما يلزمه من الفسق والفجور في أمة من الأمم تمرض أخلاقها فتسوء أعمالها وتنحل قواها، ويفسد أمرها وتضعف منعتها، ويتمزق نسيج وحدتها، حتى تحسب جميعا وهي شتى - فيغري ذلك بعض الأمم القوية بها، فتستولي عليها، وتستأثر بخيرات بلادها، وتجعل أعزة أهلها أذلة.
والخلاصة: أن العبد له أسباب وأعمال، والله أعطاه أدوات يعرف بها الضار والنافع والخير والشر؛ فإذا استعمل عقله وأسبابه في الخير جازاه الله على ذلك بالخير العظيم، وأدر عليه نعمه، وجعله في نعمة وعافية بعدما كان في سوء وشر؛ فإذا تاب إلى الله وأناب واستقام؛ فالله جل وعلا بجوده وكرمه يغيّر حاله السيئة إلى حالة حسنة، وهكذا إذا كان العبد على راحة واستقامة وهدى، ثم انحرف وحاد عن الطريق، وتابع الهوى والشيطان، فالله سبحانه قد يعاجله بالعقوبة، وقد يغير عليه سبحانه وتعالى؛ فينبغي له أن يحذر وأن لا يغتر بأنعم الله تعالى عليه [2]. أخرجه البخاري في كتاب (التوحيد)، باب (قول الله تعالى: (ولقد يسرنا القرآن للذكر)، برقم: 6996، ومسلم في كتاب (القدر)، باب (كيفية خلق الآدمي)، برقم: 4787. السؤال من (برنامج نور على الدرب). ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بانفسهم. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 252).