مقنا وعيون موسى الطبيعة الساحرة والخلابة
- عيون موسى تبوك الإلكترونية
- سب الصحابة وطعنهم - فقه
- حكم سب الله تعالى (الدين) الرسول أو الصحابة الكرام - عبد الملك بن محمد القاسم - طريق الإسلام
- أقوال العلماء فيمن سب الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
عيون موسى تبوك الإلكترونية
👇 الصور 👇
لمشاهدة بقية الصور تابع الروابط أدناه 👇👇
شاطئ مقنا
طيب اسم
عيون موسى
وتعرف مقنا بأنها مدينة ساحلية تقع على خليج العقبة في منطقة تبوك شمال السعودية بين مدينة حقل والشيخ حميد، وتبعد قرية مقنا أو كما تسمى بمقنا عن محافظة البدع ما يقارب 35 كيلاً غربي محافظة البدع، وتبعد عن تبوك 235 كم، وتشتهر بمناظرها الخلابة ووجود عيني مياه بها وهي عين موسى، وشمالها بـ 20 كيلو عين طيب
حكم سب الصحابة من الأحكام التي تبلغ من الأهمية أشدّها، والتي يجب على كل مسلم التعرف عليها، والعمل بها؛ لأنَّ فعل سب الصحابة هو من الأفعال التي يعتبرها الكثير من أهل العلم أنَّها تدخل مدخل الشرك، فإنَّ في سب الصّحابة إنكار لمكانتهم في الإسلام، وأثرهم في نشر الدعوة، وفي مقالنا هذا لابد لنا من التعرف على من هم الصّحابة، وما هو حكم سبّ الصّحابة، ومكانة الصحابة في الإسلام، وأقوال العلماء في حكم من سبّ الصحابة، ومتى يكون سبّ الصحابة كفر. من هم الصحابة
يمكن تعريف الصحابة لغةً واصطلاحًا كما يلي:
تعريف الصحابيّ لغةً: كلمة صحابي من صَحَبَ، وصحب الشخص أي رافقه ولازمه، وجمع صحابي هو أصحاب أو صَحابة أو صُحاب أو صُحبة. تعريف الصحابي اصطلاحًا: الصحابي هو من التقى مع رسول الله-صلّى الله عليه وسلّم-شخصيًا وهو على الإيمان ومات عليه، مهما كانت مدى اللقاء قصيرة أو طويلة، سواء شارك معه بالغزوات أو لم يشارك، أو روى عنه الأحاديث أو لم يروي، ولا يعتبر من الصحابة من لقي الرسول-صلّى الله عليه وسلّم-على كفر ثم آمن ولم يلقاه بعدها، أو من آمن بعد وفاة الرسول فإنَّ لقاء الرسول-صلّى الله عليه وسلّم-على الإيمان ورؤيته هو شرط ليكون الشخص من الصحابة، ولا يشترط بالرؤيا أن تكون رؤيا العين، فعبد الله بن مكتوم هو أحد الصحابة الكرام-رضي الله عنهم جميعا- وقد كان أعمى لكنه جالس رسول الله-صلّى الله عليه وسلّم- والله أعلم [1].
سب الصحابة وطعنهم - فقه
أهـ واحذر أخي المسلم من مجالسة هؤلاء القوم حتى لا يصيبك إثم وتحل بدارك العقوبة. سئل الشيخ محمد بن عثيمين السؤال التالي: هل يجوز البقاء لي بين قوم يسبون الله -عز وجل-؟ فأجاب -رحمه الله-: لا يجوز البقاء بين قوم يسبون الله -عز وجل- لقوله -تعالى-: " وَقَد نَزَّلَ عَلَيكُم فِي الكِتَابِ أَن إِذَا سَمِعتُم آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُستَهزَأُ بِهَا فَلاَ تَقعُدُوا مَعَهُم حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ, غَيرِهِ إِنَّكُم إِذاً مِّثلُهُم إِنَّ اللّهَ جَامِعُ المُنَافِقِينَ وَالكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً "(النساء:140). سب الصحابة وطعنهم - فقه. حكم سب الرسول: للرسول مكانة عظيمة في نفوس أهل الإيمان، فقد بلغ الرسالة، وأدى الأمانة ونصح للأمة وجاهد في الله حق جهاده، ونحن نحب الرسول كما أمر، محبة لا تخرجه إلى الإطراء أو إقامة البدع التي نهى الرسول عنها وحذر منها. بل له المكانة السامية والمنزلة الرفيعة نطيعه فيما أمر، ونجتنب ما نهى عنه وزجر. ولنحذر من سب الرسول فإن ذلك من نواقض الإيمان، التي توجب الكفر ظاهراً وباطناً، سواء استحل ذلك فاعله أو لم يستحله. يقول ابن تيمية -رحمه الله-: (إن سب الله أو سب رسوله كفر ظاهراً وباطناً، سواء كان الساب يعتقد أن ذلك محرم، أو كان مستحلاً له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده).
حكم سب الله تعالى (الدين) الرسول أو الصحابة الكرام - عبد الملك بن محمد القاسم - طريق الإسلام
وبالجملة: فمن أصناف السابَّة من لا ريب
في كفره، ومنهم من لا يحكم بكفره، ومنهم من يُتردد فيه ، وليس
هذا موضع الاستقصاء في ذلك، وإنما ذكرنا هذه المسائل لأنها في تمام
الكلام في المسألة التي قصدنا لها. فهذا ما تيسر من الكلام في هذا الباب، ذكرنا ما يسَّره الله، واقتضاه
الوقت ، والله سبحانه يجعله لوجهه خالصاً، وينفع به، ويستعملنا فيما
يرضاه من القول والعمل. أقوال العلماء فيمن سب الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد، وآله وصحبه وسلَّم
تسليماً إلى يوم الدين، والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من فتاوى زوار موقع طريق الإسلام.
أقوال العلماء فيمن سب الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي
ومنَّ عليهم الله تعالى أن جعل لهم دورًا في نشر الدعوة الإسلامية، ومساندة رسوله الكريم في الدفاع عن الإسلام وحمايته، فشاركوا في العديد من الغزوات مع الرسول-صلّى الله علي وسلّم- والفتوحات بعد عهده، فكان لهم اليد في انتشار وازدهار دين الإسلام بإذن الله وفضله، كما أمرنا رسول الله-صلّى الله عليه وسلّم- باتباع خطاهم وسننهم لما فيها من الصّحة والصواب، ودليل ذلك في حديثه الشريف:" عليكم بسنتي وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِييْنَ مِنْ بَعْدِي ، تَمَسَّكُوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّوَاجِذِ ،وإيَّاكُم ومُحْدَثَاتِ الأمورِ" [5] ، وفي ذلك رفعٌ لمكانتهم وتقديرٌ لصواب أفعالهم، والله ورسوله أعلم. [6]
أقوال العلماء في حكم سب الصحابة
إنَّ من يتعرّض للصحابة بالشتم أو السب كمن تعرّض لرسول الله-صلّى الله عليه وسلّم-بذاته، هكذا كان رأي وقول أغلب العلماء، الذين أجمعوا على استنكار هذا الفعل، وفيما يلي سنعرض آراء بعض علماء الدين في حكم سب الصحابة: [6]
من أقوال الطحاوي رحمه الله عن أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "حب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نفرط في حب أحد منهم ، ولا نتبرأ من أحد منهم ، ونبغض من يبغضهم، وبغير الخير يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم دين وإيمان وإحسان، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان".