7- الاسفنج هو أبسط أنواع اللافقاريات: من بين اللافقاريات الأقل تطورا على هذا الكوكب الأسفنج الذي قد صنف على أنه من الحيوانات متعددة الخلايا، ولكنه يفتقر الى الأنسجة المختلفة والأعضاء، والأسفنج لديه جسم غير متماثل، وهو من الحيوانات الأرضية الجالسة أي أنه مثبت على الصخور أو في قاع البحر بقوة وليس له القدرة على الحركة، و اللافقاريات الأكثر تقدما على هذا الكوكب مثل الأخطبوطات تمتلك عيون كبيرة كما أن لديها القدرة على التمويه من الحيوانات المفترسة ، والجهاز العصبي لديها متطور ومنتشر في أنحاء الجسم. 8- جميع الطفيليات تقريبا من اللافقاريات: الطفيليات هي الكائنات الحية التي تستغل كائنات حية أخرى من أجل البقاء على قيد الحياة أما ان تضعفه أو تقتله، والطفيليات صغيرة جدا بما فيه الكفاية في الحجم كي تتسلق جسم كائن حي آخر، وهذا يوضح بإختصار أن جميع الطفيليات هي من اللافقاريات مثل القمل والديدان الإسطوانية، والديدان الخيطية هي صغيرة بما يكفي لإصابة أجهزة معينة في العائل أو المضيف، ولكن بعض من أصغر الطفيليات مثل الأميبا ليست من اللافقاريات من الناحية الفنية، ولكنها تنتمي الى عائلة الحيوانات واحدة الخلية التي تسمى الحيوانات الأولية.
ابسط اللافقاريات هي ربح أم خسارة
اقرأ أيضاً أكبر تمساح في العالم كيفية تدريب الكلاب
أبسط اللافقاريات
يُعد الإسفنج (بالإنجليزية: Sponges) أبسط اللافقاريات إذ يفتقر إلى وجود أنسجة مكتملة، ولكنه يمتلك خلايا متخصصة قادرة على القيام بوظائف محددة، كالخلايا التي تُمكن يرقات الإسفنج من السباحة على العكس من الإسفنج البالغ الذي يفتقد لهذه الخلايا ويبقى ساكنًا وملتصقًا بالقاع أو بطبقات الصخور التحتية، كما ويمتلك الإسفنج جسم هيكلي يسهل حركة الماء، لأجل العمليات الحيوية المختلفة التي يحتاجها من إخراج وتغذية وتبادل غازات، إذ يسمح هيكله المكون من قنواتٍ، وغرف وتجاويف للماء بالتحرك عبره إلى جميع خلايا الجسم. [١]
تعريف اللافقاريات
تُعد اللافقاريات (بالإنجليزية: invertebrates) حيوانات من ذوات الدم البارد والتي تفتقد إلى وجود العمود الفقري، وتعيش اللافقاريات في بيئاتٍ مختلفة متنوعة، سواء على اليابسة مثل؛ الحشرات والعناكب والديدان، أو في الماء كالقشريات (مثل السرطانات والكركند)، والرخويات (مثل الحبار والمحار) والمرجان، وتُغطي اللافقاريات المجموعة الأكثر تنوعًا وعددًا من الحيوانات على وجه الأرض. [٢]
حجم وشكل الإسفنج
يتفاوت حجم الإسفنج تبعًا لاختلاف أنواعه، وعمره، والظروف البيئية أو الإمدادات الغذائية التي تحيط به، إذ يبلغ طول بعض الأنواع من الإسفنج بضعة سنتيمترات فقط، بينما البعض الآخر قد يتراوح ارتفاعه من متر إلى مترين، ويأتي على شكل مزهريات، أو أسطوانات ذات تجويف مركزي كبيرة الحجم، [٣] ويدخل الماء الإسفنج عبر العديد من المسام الذي يُغطي جدار جسمه، حيث يتم ضخ الماء الذي يدخل إلى الإسفنج عبر فتحة مشتركة، ويُقسم الإسفنج في العادة إلى عدة أقسام حسب الآتي: [١]
حجم الإسفنج.
الإجابة: الاسفنجيات
يصحب ذلك مزيدًا من الألم والتورم؛ نتيجة الالتهاب. انفصال القرص (Sequestered disc)
يحدث عندما لا تنضغط النواة فحسب، بل تنفصل عن الجزء الرئيسي من القرص المعروف باسم الجزء الحر. ربما تتطلب هذه المرحلة التدخل الجراحي لعلاجها. أسباب الديسك
تتمثل الأسباب فيما يلي:
مرض القرص التنكسي (Degenerative disc disease)
أحد أكثر الأسباب شيوعًا لآلام أسفل الظهر والرقبة؛ نتيجة تآكل الأقراص. ذلك الألم الحاد الذي ربما يمتد من أسفل الظهر إلى أسفل الساق، أو من الرقبة إلى أسفل الذراع. تتراوح حدته ما بين المنخفضة إلى الشديدة. اعتلال الجذور
في معظم الحالات لا يكون القرص المنفتق ذاته مؤلمًا. لكن تسرب المادة الهلامية ضاغطةً على العصب القريب؛ تؤدي إلى تهيج والتهاب جذره مسببةً "ألم جذر العصب" أو "اعتلال الجذور" (Rediculopathy). أعراض الانزلاق الغضروفي في الورك.. هل يسبب عرق النسا؟. الشيخوخة
كلما تقدم العمر، جفت الأقراص وأصبحت أكثر صلابة وهشاشة؛ مما يجعلها عرضة للتمزق. أسباب وراثية
توصلت الدراسات إلى أن العوامل الوراثية تلعب دورًا كبير في الإصابة بالقرص المنزلق. الإجهاد المفرط
إذ ربما ينجم عنه ضغطًا زائدًا على الفقرات. السقوط والإصابات
تعد السبب الأقل شيوعًا لحدوث القرص المنزلق، كذلك الإصابات السابقة في العمود الفقري.
أعراض الانزلاق الغضروفي في الورك.. هل يسبب عرق النسا؟
إن مثل هذا الألم إما أن يكون سببه مشكلة في الجزء الأيمن من الدماغ، في منطقة الإحساس من الدماغ أو تكون بسبب التوتر أو القلق وضغوطات نفسية، والذي يفيد في هذه الحالة الفحص الطبي، فهناك علامات يستطيع الطبيب أثناء الفحص الطبي أن يتعرف على طبيعية المشكلة، إن كانت بسبب مشكلة عضوية في الدماغ أو أن تكون من منشأ نفسي. في كثير من الأحيان يلجأ الطبيب لإجراء صورة بالطنين المغناكيسي للدماغ، وأعلى الرقبة، فإن كان الطنين طبيعياً تم طمأنة المريض، وكان التركيز على الوضع النفسي وعلاجه. لذا يفضل مراجعة طبيب مختص بالأمراض العصبية دون تأخير. وبالله التوفيق.
ولعلاج مثل هذه الحالة نلجأ للعلاج بالأدوية المسكنة ومرخيات العضلات، وقد نلجأ أحياناً لإعطاء دواء ديكادرون (4 ملغ 4 مرات في اليوم) لمدة (4 - 5 أيام) لتخفيف الوذمة حول العصب، ويفضل عدم استخدام الحزام لفترة طويلة لأنه يضعف العضلات، وبالعكس فإنه يفضل تقوية عضلات الظهر بعد أن يخف الألم، وذلك تحت إشراف المعالج الطبيعي مع الكمادات الساخنة. وفي (90%) من الحالات تبدأ الآلام بالتناقص خلال (6 - 8) أسابيع، يلجأ الجراح للعمل الجراحي إذا لم تبدأ الأعراض بالتحسن أو أن آلام جذر العصب تزداد أو كان هناك ضعف في الرجل، وكما تقول فإنك لم تتحسن ولم تستفد شيئاً فإنه يجب التفكير بالعمل الجراحي في هذه الحالة. وأما سؤالك عن العلاج بغير الجراحة فإن هناك حلولاً أخرى غير العملية الجراحية، ففي بعض الحالات يمكن إعطاء إبرة في الظهر تحتوي على مادة مضادة للالتهاب تعمل عمل الكورتيزون، وقد تؤدي إلى تخفيف الآلام والالتهاب في العصب. وفي حالات قليلة يمكن استخدام المنظار الجراحي لاستئصال الجزء المنزلق من الديسك، وهذا يؤدي إلى تقليص الجرح من (3 سم) إلى (1، 2 سم)، وأما الإنزيمات وغيرها من المواد فلم يثبت علمياً أن لها دوراً ناجحاً في هذه الحالات، وعلى العكس من ذلك قد تؤدي إلى صعوبة في العلاج لاحقاً.