منظر الغروب في الصخير كورنيش الغوص اليديد في المحرق. أمطار البحرين خلال آخر موسم.
- صور من بلادي السعوديه
- صور من معالم بلادي
- صور من بلادي عمان قصر العلم
- صور من بلادي السعودية
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الشورى - الآية 43
- عزم الأمور
صور من بلادي السعوديه
شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان
دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا
منتديات سودانيزاونلاين
مكتبة الفساد
ابحث
اخبار و بيانات
مواضيع توثيقية
منبر الشعبية
اراء حرة و مقالات
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
News and Press Releases
اتصل بنا
Articles and Views
English Forum
ناس الزقازيق
Re: شوفوا الحلة دى متكيّفه كيف.. نساءاً ورجلاً.. شيباً وشباباً.. صورة من بلادي – mehmetsalihi. صو ( Re: جمال محمود)
احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست
صور من معالم بلادي
بادئ ذي بدء التحية موصولة لهذا الجهد الموفور والمميز وتهنئة خاصة للاخت الكريمة نهي عجبان.
صور من بلادي عمان قصر العلم
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
صور من بلادي السعودية
المواضيع المتشابهه مشاركات: 6
آخر مشاركة: 2007-07-19, 05:49 PM مشاركات: 7
آخر مشاركة: 2006-02-12, 07:15 PM مشاركات: 9
آخر مشاركة: 2005-12-13, 05:21 PM مشاركات: 3
آخر مشاركة: 2005-09-20, 09:41 AM مشاركات: 1
آخر مشاركة: 2005-09-19, 08:50 AM الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
ورغم صغرمساحة منطقة الهضبة نسبيا إلا أنها تحتوي على أهم المواقع والقرى الكبيرة في يافع ، كما انها تمثل اكثر المواقع ارتفاعاً في يافع ومنها جبل ثمر الذي يصل ارتفاعة إلى حوالي 6900 قدم عن سطح البحر، ويتميز مناخ تلك المنطقة بالبرودة شتاءً وبالاعتدال صيفاً وبانخفاض معدل المطر السنوي مقارنة بالمنطقة التالية. ثانياً_المنطقة الجبلية الوسطى:وهي تلي منطقة الهضبة ، وتقل ارتفاعاتها كلما اتجهنا جنوباً ، و تمتد الى محاذاة الساحل. وتتميز بسطح جغرافي شديد الانحدار والوعورة وتتخلل جبالها الكثيرة العديد من الوديان الضيقة ومنها وادي حطيب ، وادي يهر ، وادي ذي ناخب ، وادي حمومة ، وادي تلب ، وادي حطاط وغيرها.
31 - 1 - 2012, 07:47 AM
# 1 ماالفرق بين إن ذلك لمن عزم الأمور و إن ذلك من عزم الأمور ما الفرق بين قوله تعالى (وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (43) الشورى) و (يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) لقمان)؟ د. عزم الأمور. فاضل السامرائى: في لقمان قال ( إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) وفي الشورى ( وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) زاد المغفرة على الصبر. أيها الأصعب على الإنسان أن يصبر أو يصبر يغفر إذا أُوذي؟ أن يصبر ويغفر أصعب لذلك أكّد ( إن ذلك لمن عزم الأمور) لما زاد الثقل على الإنسان أكّد وقال ( إن ذلك لمن عزم الأمور) أما في لقمان كان صبراً فقط. لما صبر وغفر أكّد باثنين ( إنّ واللام) وفي لقمان صبر واحد فأكّد بواحد ( إنّ). لو لاحظنا الآيات قبل هذه لوجدنا أن في سورة لقمان جاءت الآية ( واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور) سورة لقمان أما في سورة الشورى ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور) آية 43 وهنا ورد ذكر أمرين الصبر والغفران وهما أشدّ من الصبر وحده التي وردت في سورة لقمان فكانت الحاجة لتوكيد الأمر باستخدام لام التوكيد والقسم في كلمة ( لمن) لأنه أشقّ على النفس.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الشورى - الآية 43
ثم قال تعالى: {والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون} (الشورى:37)، فهذه التزامات ثلاثة. ثم قال: {والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون} (الشورى:38) فهذه التزامات أربعة. ثم قال: {والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون} (الشورى:39)، فأشار إلى أن هؤلاء لا يظلمون أحداً، وأن أقصى ما يقع منهم الانتصار ممن يظلمهم، وذلك مباح لهم غير قبيح. ثم قال بعد: {وجزاء سيئة سيئة مثلها} (الشورى:39). القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الشورى - الآية 43. ثم عرَّف بحال أجلَّ من ذلك، وأعلى عملاً، فقال: {فمن عفا وأصلح فأجره على الله} (الشورى:39). وبين أن المنتصِر من ظلمه {ما عليه من سبيل}، وإنما السبيل إنما هو على ظالمي الناس والباغين. وبعد هذه الخصال الزائدة على العشر قال تعالى في التزام جميعها: {إن ذلك لمن عزم الأمور} فناسب كثرة هذه الخصال الجليلة زيادة (اللام) المؤكدة في قوله: {إن ذلك لمن عزم الأمور}. ولم يكن في الآيتين قبلها كثرة، فناسبها عدم زيادة (اللام). على أن ما خُتمت به آية الشورى من قوله: {فمن عفا وأصلح فأجره على الله} وهي الخصلة الشاهدة بكمال الإيمان للمتصف بها، فلو لم يكن قبل قوله: {إن ذلك لمن عزم الأمور} غيرها لكانت بمعناها أعم من الخصال المذكورة في آيتي آل عمران ولقمان؛ إذ تلك الخصال داخلة تحت هذه الخصلة الجليلة، ومنتظمة في مضمونها، فناسب ذلك أتم المناسبة.
عزم الأمور
يقول تعالى: (وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ) (الشورى/ 37). وفي الحديث والسيرة: "ما انتقم النبيّ (ص) لنفسه قطّ، إلا أن تُنتهَك حُرمات الله"!. ولا تعارض أو تنافي بين هذا وبين قوله تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ) (الشورى/ 39). فلكلِّ آية مجالها الحيوي الذي تتحرّك فيه، فالله تعالى يأبى الظلم البغي والطغيان والعدوان، ولذلك اعتبر الانتصار عند البغي واجباً وفضيلة؛ لأنّ التذلّل لمَن بغى واستعلى وأفسد يتنافى مع عزّة المؤمنين. يقول سيِّد الشهداء الإمام الحسين بن علي (ع) في إبائه للضّيْم: "يأبى اللهُ لنا ذلك ورسوله والمؤمنون وحُجُورٌ طابَت وطَهُرَت وأنُوفٌ حميّةٌ ونُفوسٌ أبيّةٌ أن نُؤْثِرَ طاعَةَ اللِّئامِ عَلى مَصارِعَ الكِرام"!. ويقول (الرازي) في تفسيره: العفو قسمان:
الأوّل: أن يكون سبباً لتسكين الفتنة، وتهدئة النفوس، ورجوع الجاني عن جنايته، وهذا محمود، تُحمل عليه آيات العفو، مثل: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) (البقرة/ 237). وهذا مرغوبٌ فيه داخل الأُمّة الواحدة. الثاني: أن يكون سبباً لتجرّؤ الظالم وتماديه في غيِّه واستضعافه الأُمّة، وهذا مذموم، تحُمل عليه آيات الحثّ على الانتقام، وهو واجب في مقاومة العدوّ الخارجيّ، وعند اغتصاب الحقوق.
لقد كان رسول الله (ص) – كما كان أخوه يوسف (ع) من قبل – قادراً على الانتقام والفتك بقُريش، أو مؤاخذتهم، ومقابلتهم على صنيعهم المُخزي، لكنّه عفا عن أهل مكّة بعد فتحها ليُدشِّن عهداً جديداً من الرحمة والتراحم والسِّلم والمُسالمة والصّفح والمُسامحة ليُعبِّد بذلك الطريق إلى بناء الدولة. وعفا (ص) عن أولئك النّفر الثمانين الذين قصدوه عام الحُديبية، ونزلوا عن جبل التّنعيم، فلمّا قدر عليهم مَنّ عليهم بالعفو مع قدرته على الانتقام. وعفا (ص) عن (غورث بن الحارث)، الذي أراد الفتك به حين اخترط سيفه (سيف النبي (ص)) وهو نائم، فاستيقظ (ص)، وسيفه في يَدِ ابن الحارث مُصلتاً، فانتهرهُ فوقعَ من يدهِ السيف، فأخذه رسول الله (ص) وقال له: مَن يُنقِذكَ منِّي؟ فقال غورث: حِلْمُكَ يا رسول الله! فعفا عنه. وعفا (ص) عن المرأة اليهودية (زينب أخت مرحب اليهودي الخيريّ)، التي سمّت الذراع يوم خيبر، فدعاها فاعترفت، فقال (ص): ما حملكِ على هذا؟ قالت: أردتُ أن أعرف إن كنتَ نبيّاً لم يضرّك، وإن لم تكن نبيّاً استرحنا منك، فأطلقها (ص) على الرغم أنّه مات – بعد ذلك – من سُمِّها. وخلاصة القول في أنّ المُسامحة من (عزم الأمور) هو أنّ مَن يصبر على الأذى – إذا كان المُسيء مسلماً – وغفر له بأن تركَ الانتصار (الانتقام منه) لوجه الله تعالى، كان صبره ومُسامحته من عزائم الله التي أمر بها، ومن عزائم الصواب التي وُفِّقَ لها.