ET بالعربي | 21 أكتوبر 2021
شكل خبر رحيل بيار جمجيان حالة حزن كبير للبنانيين وقد عبر عدد من الفنانين والممثلين والمنتجين عن حزنهم بعبارات وداعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي. مايا دياب قالت: " الله يرحم الممثل اللبناني القدير بيار جماجيان أدواره جزء من الذاكرة الجميلة في لبنان"
كارمن لبس: " الله يرحم الرائع وصاحب الروح الحلوة والقلب الطيب بيار جماجيان نفسه بالسما
سيرين عبد النور نشرت فيديو و قالت: بهيدا الزمن منقول عن يللي راحو ارتاحو من هالدنيي، بس في ناس بس تروح نحنا منتعب لان هني مصدر طيبة وضحكة النا الله يرحمك
رولا حمادة قالت: " "ترك ضجة البلد وسكر باب العمر عالسكت"
زياد برجي قال: " خسارة كبيرة يا بيارو، شكراً لأنّك زرعت بسمة على وجوه كل اللبنانية. بالصورة وفاة فنان لبنانى معروف عن عمر يناهز 87 عاما. اللّه يرحمك ويصبّر قلب أهلك ومحبّينك، لكلّ اللي بيحبّ بيارو يصلّيلو ، صلواتنا ودعواتنا الو بالرحمة
صادق الصباح نعاه معبراً عن فخره بالتعاون معه: #بيار_جماجيان ذاكرة التلفزيون الجميل ممثل استثنائي مزج بين الضحكة والدمعة وأسرنا بأدائه البسيط والعميق معاً. يتحلى بأخلاق عالية وإنسانية لافتة. تشرفنا في الشركة في التعامل معه في مسلسل #الهيبة وفعلاً ترك أثراً طيباً إنا لله وإنا إليه راجعون".
عازف الليل - ويكيبيديا
أما المخرين الذين ترجموا السيناريوهات إلى أعمال درامية وبرامجية: أنطوان ريمي، منير أبو دبس، يعقوب الشدراوي، ريمون جبارة، ألبير كيلو، إيلي سعادة، نقولا أبو سمح، جان فيّاض، باسم نصر، سيمون أسمر، إبراهيم قعوار، وكثير غيرهم من خيرة الكتاب والمخرجين…
حتى إعلاناته كان لها نكهة خاصة، التي غالباً ما تكون مقرونة بأغنية من تأليف وتلحين وغناء كبار الفنانين، ما زالت عالقة في أذهاننا حتى اليوم، ونرددها بشكل لا شعوري بين الفينة والأخرى، ونستخدم عباراتها وجملها، وكأنها باتت جزاءاً من قاموسنا الشعبي ولغتنا المحكية. فمنذ ستينيات القرن الماضي حتّى اليوم، بقيت تلك الإعلانات اللبنانية التي كانت تُبثّ على تلفزيون لبنان، في أذهان اللبنانيين. هند ابي اللمع وفاة. من لا يتذكّر إعلان مسحوق "يس" ؟ والجملة المشهورة فيه التي يرددها أبو فؤاد "يس١/٣"؟ أو إعلان "نيدو" وأغنيته التي تناقلت عبر الأجيال؟ أو أغنية "إعلان "تاترا"؟ أو إعلان البطارية Rayovac "؟ وكم مرة سألنا بعضنا "شو بطاريتك؟" وإعلان جبنة "كيري" وجبنة "بيكون"؟ و غيرها…
مرت السنون ال ٦١ بسرعة على تلفزيون لبنان.. تحامل عليه الزمن دون رحمة(! ) بات على هامش المحطات اللبنانية، التي نشأت على أمجاده، لتشن عليه بواسطة مراجعها ومموليها حرباً شعواء، وتحاصره من كل الجهات، لتتفشى الأمية في زمن الفضائيات المتوحشة، متسببة بتراجع مخيف للثقافة واللغة الصحيحة والفن الراقي، على حساب الفن الإستهلاكي الهابط والبرامج الساقطة، بعدما حل "البوتوكس" وعمليات التجميل والأجساد العارية مكان الإبداع والعطاء، حتى أصبنا بحالة مزمنة من فقدان ذاكرتنا الثقافية والفنية الوطنية.
بالصورة وفاة فنان لبنانى معروف عن عمر يناهز 87 عاما
بعدها قامت ببطولة مسلسل "السراب" و"حول غرفتي" و"عازف الليل" و"الأسيرة" و"العقرب" و "ديالا" و"الانتظار" و"لا تقولي وداعاً" و"المعلمة و الأستاذ"، والعمل الأخير "هنادي". وكان أحب الأعمال إلى قلبها دورها في مسلسل "ديالا". اشتهرت بطبيعتها الشرسة والمزاجية، وعندما اشتركت ببطولة مسلسل العقرب تأليف أنطوان أفرام كانت تردد: "حد العقرب لا تقرب". في لندن مثلت في مسلسل "الكوخ القديم" الرومانسي الاجتماعي. ولعبت فيه دور شخصيتين ومسلسل "لا تقولي وداعاً" و"الضياع" مثلت دور شخصية رهيبة. إتسمت حياتها بالتشاؤم ووصفت بالمتطرفة بكل شيء. وكانت تتمنى لو خلقت رجلاً. هند ابي اللمع حول غرفتي. ولا تحب الزواج لأنه مسؤولية كبرى وجسيمة خاصة في لبنان. وتعتبر أنها خلقت لتكون ممثلة أو مذيعة ربط برامج. لقاء هند بالمخرج أنطوان ريمي لقاء حاسم في حياة الثنائي الفني والعاطفي. فقد أحب طوني هند فتزوجها واقتحمت عالم التمثيل عام 1970 في مسلسل غروب المأخوذ عن قصة "ذهب مع الريح" فتوالت عليها العروض إلى جانب عبد المجيد مجذوب واشتهرت بعفويتها في أدوارها. مثّلت دور البطولة في مسلس
ل "لا تقولي وداعاً"، ولعبت دور الفتاة المريضة بداء القلب. وكانت المصادفة غريبة إذ أن هند بدأت فعلاً تعاني من متاعب شديدة من عملية التنفس.
هند أبي اللمع: مسلسل الأسيرة - YouTube
وفي تلك الوقت مر رجل من رجال المدينة فرأى الرجل العجوز ساقطا على الأرض فاقترب منه ليطمئن عليه، وعندما علم بأن ما به من ألم بسبب عطشه الشديد تلفت الرجل يمينا ويسارا فلم يرى إلا بائع التفاح فأخرج نقوده ولكنها لم تكن كافية لشراء تفاحة واحدة حتى، فحمل رجل المدينة طيب الأخلاق الرجل العجوز وذهب به إلى بائع التفاح ليسترق قلبه ويحن فيعطي العجوز تفاحة واحدة حتى وإن كانت أسوأ من فيهن، ولكنه رفض وأخبرهم بأن بضاعته ليس بها السيئ وأنه لن يعطيهما دون مقابل. غضب الرجل الكريم وصار ينادي بعلو صوته وبكل ما أوتي من قوة ليسير سخط أهل المدينة على ذلك البائع البخيل ومن ثم نزع قبعة رأسه وطلب من كل الموجودين مساعدته على إنقاذ ذلك العجوز المسكين، فكل واحد منهم وضع بداخلها ما استطاع عليه، وكانت النتيجة أن الرجل الكريم تمكن من جمع الكثير والكثير من الأموال التي ألقاها على الفور في وجه البائع الحقير لدرجة أن كل مال تساقط قام بجمعه والرجل لم يأخذ إلا تفاحة واحدة وعلى الفور وبسرعة فائقة أعطاها للعجوز المسكين الذي قام بالتهامها ولم يترك بها شيئا إلا بذورها. قام العجوز بعدما استرد كامل قوته وصحته بعد أكله لتلك التفاحة بإخراج إزميل من حقيبته وعمد إلى حفر حفرة صغيرة بالأرض التي يقف عليها، ووضع بها تلك البذور وقام بريها وحالما وضع عليها قطرات الماء تفرعت على الفور الجذور والسيقان والأوراق، ومن ثم صارت شجرة كبيرة ضخمة امتلأت بالأزهار التي تحولت على الفور إلى ثمار تفاح لذيذة وشهية ولافتة للأنظار، فتعجب كل الموجودين مما فعله ذلك العجوز، فقال العجوز لكل الموجودين: "هذا جزاء طيبي القلب، كل منكم يحمل ما يشاء من تلك الثمار الشهية".
قصص قبل النوم واقعية
حدوتة الأسد سيمبا يدخل بيت الحذاء السحرى | حواديت قبل النوم | قصص أطفال بالعامية | حواديت وفاء - YouTube
قصص قبل النوم للاطفال بالعربي
ما أجمل تلك القصة التي نرويها لاطفالنا قبل النوم ، لترسخ في عقولهم فكرة وهدفا ساميا ، لتعلمهم شيء وفكرة جديدة دون ألزامهم بتنفيذها ، لتترسب في عقلهم الباطن ليحاولوا تحقيقها إنها حقا شيء هام ومفيد أن تقص على مسامع طفلك حكاية مفيدة لها هدف وغرض قبل أن ينام ليحلم بها في نومه ويحاول تحقيقها. قصة بائع التفاح البخيل ذات يوم قدم رجل عجوز من الجبال النائية إلى إحدى المدن، كان ذلك الرجل قد قطع مسافة بعيدة للغاية وكان قد أجهده السير لكل تلك المسافة فشعر الرجل المسكين بالعطش الشديد، وبعدها بلحظات خر على الأرض من كثرة تعبه وعطشه الشديدين، لم يستطع الرجل أن يخطو خطوة واحدة فتمنى حينها تفاحة واحدة يتمكن من أكلها لتروي ظمأه ليتمكن من إكمال مسيرته والوصول إلى وجهته لتحقيق غايته. وفجأة بينما كان الرجل العجوز ملقى على الأرض لا يقوى على النهوض تدحرجت تفاحة شهية بجواره فتعجب الرجل وظن أن الله استجاب لأمنيته ولكن صاحب التفاحة التقطها على الفور، سأله الرجل العجوز ليعطيها إياه ولكنه أبى إلا أن يعطيه النقود مقابلها، وكيف له أن يعطيه نقودا وهو لا يملكها ففاقد الشيء لا يعطيه، وما كان من الرجل إلا أن توسل إليه من شدة الألم الذي يشعر به ولكن البائع لم يستجب لكل توسلاته إذ أنه كان قاسي القلب ومحبا كثيرا للأموال ولا يملك ذرة رحمة بقلبه.
في ذلك اليوم أدرك الحمار مشقة العمل في الحقل، بينما كان البغل ينام ويستريح في الإسطبل بسلام. وفي المساء عاد الحمار إلى المزرعة متعبًا ومرهقا. قال البغل للحمار:
– شكرا جزيلا لك يا صديقي بفضل نصيحتك تمكنت اليوم من الراحة، لم يجب الحمار الذي تعلم الدرس وذهب إلى ركن وغط في نوم عميق.