منقيه للدم وطاردة لسموم الجسم. علاج للصرع. تخلط مع الحناء وتستخدم لصبغ الشعر، وتكسب الشعر اللون الأسود. مقوية للعظام وتقلل ألآم الوركين والمفاصل. مكافحة لمشكلات الجهاز التنفسي كالتهابات الشعب الهوائية والربو. تحمي من الإصابة بفقر الدم. علاج للبواسير الشرجية. تقلل التشنجات العضلية والعصبية. علاج فعال للقضاء على القمل. الفرق بين العشرق والسنامكي نبات العشرق معروف كذلك في بعض البلدان باسم السنامكي، وله أسماء أخرى عديدة مثل السنا، ذلك بخلاف الاسم العلمي له. لذا فليس هناك أي فرق بين العشرق أو السنامكي، لأنهما نفس النبات، ولكن هو يعرف بأحد الاسمين حسب البلد الموجود فيه. الفرق بين نبات العشرق ونبات ( السنامكي ) - YouTube. فهناك بعض المناطق من المملكة العربية السعودية تعرفه باسم السنامكي، وهناك مناطق أخري باسم العشرق، وهناك مناطق بها تعرفه باسم السنا حامي. فوائد العشرق للبشرة كما نعرف فعشبة العشرق تستخدم في العلاجات الجلدية، وذلك لأنها علاج فعال لكثير من الأمراض الجلدية. ذلك لما تحتويه العشبة على الخصائص الهامة التي تجعل من عناصرها فوائد، لأنها تخفف من التهاب الجلد. قد تم استخدامها في الطب القديم، فيتم صناعة عجينة من العشبة عن طريق وضعها على الجلد المصاب والضغط عليها قليلًا.
- الفرق بين نبات العشرق ونبات ( السنامكي ) - YouTube
- ما أصابك من حسنة فمن الله - موقع مقالات إسلام ويب
- تفسير: (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك)
- تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
الفرق بين نبات العشرق ونبات ( السنامكي ) - Youtube
تاريخ النشر: 2007-02-19 09:03:34
المجيب: د. محمد حمودة
تــقيـيـم:
السؤال
أريد أن أعرف ما هي الأسماء الأخرى لنبتة السنا مكي؟ حيث إني سألت عنها هنا في تونس ولا يعرفها أحد، ربما لديها اسم آخر هنا. أرجوكم أفيدوني. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ مراد حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
السنا مكي هو من أهم الأعشاب التي تعالج الإمساك وتليين الأمعاء والقولون، وعمل تنظيف شامل. يعرف السنا على مستوى العالم باسم "سنامكي" لأن موطنه الأصلي مكة المكرمة، ويعرف محليا باسم "سنا" وخاصة في مناطق الحجاز وفي جنوب المملكة، أما في نجد وبعض المناطق الأخرى من المملكة فيعرف باسم "عشرق" يوجد من السنا ثلاثة عشر نوعاً وأهم هذه الأنواع:
1- السنامكي والمعروف علمياً باسم Cassia angustifolia. 2- السنامكي الحجازي والمعروف علمياً باسم Cassia acutifolia. 3- الخرنوب. إن السنا من أفضل الملينات إن لم يكن ذلك على الإطلاق؛ لأن مفعوله لا يبدأ إلا في القولون، حيث يتم تحلله بواسطة البكتيريا القولونية، وعليه فإنه لا يؤثر على المعدة والأمعاء الدقيقة، ولا يؤثر بالتالي على امتصاص الغذاء بعد فترة الإسهال، كما لا يسبب السنا تقلصات في الأمعاء كما تفعل المسهلات الأخرى، كما أن من محاسن استعمال السنا أن الشخص يستطيع أن ينظم الوقت المريح لاستعماله، فتأثيره المسهل لا يبدأ إلا بعد ما بين 8 - 12ساعة من تعاطيه، ولا يمتص من الأمعاء، ويستعمل السنا على هيئة مطبوخ أو منقوع أو على هيئة أقراص وهي متوفرة في الصيدليات.
يجب شرب كميات كبيرة من الماء أو العصائر الطبيعية لتلافي الإصابة بالجفاف. العشرق للتنحيف
شاي العشرق المصنوع من عشبة العشرق، والذي يميزه طعمه المر وشاي العشرق يعمل على خسران السوائل الزائدة، وخروج الطعام قبل اكتمال هضمه وامتصاصه من قبل الأمعاء وقبل الاستفادة منه بشكل كامل. لكن شاي العشرق لا يمكن اعتباره وسيلة صحية لإنقاص الوزن والتنحيف، وكذلك لأنه حل مؤقت، فبمجرد التوقف عن تناوله يعود الوزن مرة أخرى. شكل عشبة العشرق
نبات أو عشبة معمرة لا يزيد ارتفاعها عن مترين، والنبات يحمل أوراق ريشية الشكل مركبة فتتكون من زوجين إلى سبعة من الوريقات. تكون أزهارها في قمة الغصن، وتكون مجاميع من الأزهار تأخذ شكل عناقيد لونها أصفر مائل إلى البرتقالي. أما ثمارها فمن الثمار القرنية كثمار الفاصوليا، وذات شكل مفلطح بملمس جلدي، بلون بني مصفر، وبداخلها بذور رمادية اللون، وتعرف باسم القرنة أو الجراب. موطنها الأصلي أفريقيا المدارية، وتوجد كذلك في الجزيرة العربية، ومصر والسودان وباكستان والهند من أكبر الدول المصدرة لها. منها نوعان رئيسيان هما السنامكي الحجازي ويعرف علميا باسم Cassia Acutifolia، والنوع الثاني معروف علميا باسم Cassia Angustifolia.
مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ ۚ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا (79) ثم قال تعالى - مخاطبا - للرسول [ صلى الله عليه وسلم] والمراد جنس الإنسان ليحصل الجواب: ( ما أصابك من حسنة فمن الله) أي: من فضل الله ومنه ولطفه ورحمته ( وما أصابك من سيئة فمن نفسك) أي: فمن قبلك ، ومن عملك أنت كما قال تعالى: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) [ الشورى: 30]. قال السدي ، والحسن البصري ، وابن جريج ، وابن زيد: ( فمن نفسك) أي: بذنبك. وقال قتادة: ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك) عقوبة يا ابن آدم بذنبك. تفسير: (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك). قال: وذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " لا يصيب رجلا خدش عود ، ولا عثرة قدم ، ولا اختلاج عرق ، إلا بذنب ، وما يعفو الله أكثر ". وهذا الذي أرسله قتادة قد روي متصلا في الصحيح: " والذي نفسي بيده ، لا يصيب المؤمن هم ولا حزن ، ولا نصب ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله عنه بها من خطاياه ". وقال أبو صالح: ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك) أي: بذنبك ، وأنا الذي قدرتها عليك.
ما أصابك من حسنة فمن الله - موقع مقالات إسلام ويب
9977 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا يحيى ، عن سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح في قوله: ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك: وأنا الذي قدرتها عليك. [ ص: 560]
9978 - حدثني موسى بن عبد الرحمن المسروقي قال: حدثنا محمد بن بشر قال: حدثنيه إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح بمثله. قال أبو جعفر: فإن قال قائل: وما وجه دخول " من " في قوله: " ما أصابك من حسنة " " ومن سيئة " ؟
قيل: اختلف في ذلك أهل العربية. تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. فقال بعض نحويي البصرة: أدخلت " من " ؛ لأن " من " تحسن مع النفي ، مثل: ما جاءني من أحد. قال: ودخول الخبر بالفاء ؛ لأن " ما " بمنزلة " من ". وقال بعض نحويي الكوفة: أدخلت " من " مع " ما " كما تدخل على " إن " في الجزاء ؛ لأنهما حرفا جزاء. وكذلك تدخل مع " من " إذا كانت جزاء ، فتقول العرب: من يزرك من أحد فتكرمه ، كما تقول: إن يزرك من أحد فتكرمه ". قال: وأدخلوها مع " ما " ومن " ؛ ليعلم بدخولها معهما أنهما جزاء. قالوا: وإذا دخلت معهما لم تحذف ؛ لأنها إذا حذفت صار الفعل رافعا شيئين ، وذلك أن " ما " في قوله: " ما أصابك من سيئة " رفع بقوله: " أصابك " فلو حذفت " من " رفع قوله: " أصابك " " السيئة" ؛ لأن معناه: إن تصبك سيئة ، فلم يجز حذف " من " لذلك ؛ لأن الفعل الذي هو على " فعل " أو " يفعل " لا يرفع شيئين.
تفسير: (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك)
وفي
آخر الحديث الصحيح الإلهي حديث أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن
ربه تبارك وتعالى: ( يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن
وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه) وفي الحديث الصحيح:
( سيد الاستغفار أن يقول العبد: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك
، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ،
وأبوء بذنبي ؛ فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. من قالها إذا أصبح موقنا بها
فمات من يومه ذلك دخل الجنة ، ومن قالها إذا أمسى موقنا بها فمات من ليلته دخل
الجنة)
ثم
قال تعالى: ( وما أصابك من سيئة) مِن ذل ، وخوف ، وهزيمة ، كما أصابهم يوم أحد
فمن نفسك) أي بذنوبك وخطاياك ، وإن كان ذلك مكتوبا مقدرا عليك ، فإن القدر ليس حجة
لأحد ، لا على الله ، ولا على خلقه ، ولو جاز لأحد أن يحتج بالقدر على ما يفعله من
السيئات لم يعاقَب ظالم ، ولم يقاتَل مشرك ، ولم يُقم حد ، ولم يَكف أحد عن ظلم أحد
، وهذا من الفساد في الدين والدنيا ، المعلوم ضرورة فساده للعالَم بصريح المعقول
المطابق لما جاء به الرسول " انتهى.
تفسير مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
وبهذا يتضح لك أن خلق كل شيء وإيجاده خيراً كان أو شراً هو من عند الله تعالى، فهو وحده الخالق وهو وحده النافع الضار. كما قال تعالى: قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، خلقاً وإيجاداً. وأما قوله تعالى: فَمِنْ نَفْسِكَ فمعناه بسبب ما راتكبت من المعاصي وما اقترفته يداك من الآثام، فالله هو الخالق لها، وأنت هو السبب فيها بما ارتكبت من ذنوب ومعاصي. والله أعلم.
وقيل: إن ألف الاستفهام مضمرة ؛ والمعنى أفمن نفسك ؟ ومثله قوله تعالى: وتلك نعمة تمنها علي والمعنى أوتلك نعمة ؟ وكذا قوله تعالى: فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي أي أهذا ربي ؟ قال أبو خراش الهذلي: رموني وقالوا يا خويلد لم ترع فقلت وأنكرت الوجوه هم هم أراد " أهم " فأضمر ألف الاستفهام وهو كثير وسيأتي. قال الأخفش " ما " بمعنى الذي. وقيل: هو شرط. قال النحاس: والصواب قول الأخفش ؛ لأنه نزل في شيء بعينه من الجدب ، وليس هذا من المعاصي في شيء ولو كان منها لكان وما أصبت من سيئة. وروى عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس وأبي وابن مسعود " ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأنا كتبتها عليك " فهذه قراءة على التفسير ، وقد أثبتها بعض أهل الزيغ من القرآن ، والحديث بذلك عن ابن مسعود وأبي منقطع ؛ لأن مجاهدا لم ير عبد الله ولا أبيا. وعلى قول من قال: الحسنة الفتح والغنيمة يوم بدر ، والسيئة ما أصابهم يوم أحد ؛ أنهم عوقبوا عند خلاف الرماة الذين أمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحموا ظهره ولا يبرحوا من مكانهم ، فرأوا الهزيمة على قريش والمسلمون يغنمون أموالهم فتركوا مصافهم ، فنظر خالد بن الوليد - وكان مع الكفار يومئذ - ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم قد انكشف من الرماة فأخذ سرية من الخيل ودار حتى صار خلف المسلمين وحمل عليهم ، ولم يكن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرماة إلا صاحب الراية ، حفظ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف حتى استشهد مكانه ؛ على ما تقدم في " آل عمران " بيانه.
وخلاصة ما ذكره أهل التفسير في قول الله تعالى: وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ.. أي إن تصب هؤلاء المنافقين حسنة من نصر وغنيمة... يقولوا هذه من جهة الله ومن تقديره لما علم فينا من الخير. وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ.. أي وإن تصبهم هزيمة أو جوع أو ما أشبه ذلك يقولوا هذه بسبب اتباعنا لمحمد ودخولنا في دينه... كما قال قوم فرعون: وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ.. قال الله تعالى رداً عليهم: قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ {النساء: 78}. فأمر نبيه صلى الله عليه وسلم أن يرد زعمهم الباطل.. ببيان أن الخير والشر بتقدير الله تعالى، فالحسنة والسيئة والنعمة والنقمة كل ذلك من عند الله خلقاً وإيجاداً، لا خالق سواه فهو وحده النافع الضار، وعن إرادته تصدر جميع الكائنات...
ثم قال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ... والخطاب لكل سامع أي ما أصابك أيها الإنسان من نعمة وإحسان فمن الله تفضلاً منه وإحساناً وامتحاناً... وما أصابك من بلية ورزية... فمن عندك لأنك السبب فيها بما ارتكبت يداك؛ كقوله تعالى: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ {الشورى: 30}.