وبالطبع تستطيع ممارسة حياتك الطبيعية والجنسية فيما بعد إن شاء الله، خصوصا وقد أقلعت عن التدخين، ولكن من المهم العمل على إنقاص الوزن من خلال الحمية الغذائية، ومن خلال المشي، وهو من أنسب الرياضات التي من الممكن القيام بها؛ لأنها لا تمثل عبئا على القلب، والجهد المبذول في المشي جهد متدرج. ولعلاج الألم يمكنك تناول كبسولات مثل: (celebrex 200 mg) مرتين في اليوم، مع تناول كبسولات فيتامين (د) الأسبوعية جرعة 50000 وحدة دولية لمدة 2 إلى 4 أشهر، والتعود على شرب الحليب ومنتجات الألبان، ويفضل أخذ حقنة فيتامين (د) 600000 وحدة دولية في العضل، وعدد 6 حقن (neurobion) يوما بعد يوم المغذية للأعصاب والمفاصل، وسوف يمن الله عليك بالشفاء إن شاء الله.
- العمر الإفتراضي لدعامة القلب - YouTube
- الموارد البشرية والتوطين تعلن موعد إجازة عيد الفطر المبارك لـ الخاص – My Mall News
العمر الإفتراضي لدعامة القلب - Youtube
2-الإمتناع عن التدخين
من أكثر العادات الخطيرة على الصحة بشكل عام، وخاصةً لدى مريض القلب، حيث يساهم التدخين في زيادة فرص أمراض القلب وتضيق الدعامة. يجب أن يحاول مريض القلب أن يبتعد عن التدخين السلبي والإيجابي بشكل تام، ويكون هذا بتشجيع من الأشخاص المقربين له. 3-المتابعة المستمرة مع الطبيب
حيث يستلزم إجراء الفحوصات للتأكد من سلامة القلب وعدم وجود أي مشكلة أخرى بعد تركيب الدعامة. كما أن بعض الحالات تستدعي إضافة أدوية أو إلغاء أدوية وكذلك تغيير الجرعات، وهذا ما يمكن أن يحدده الطبيب بعد الإطلاع على أشعة القلب. 4-تجنب بذل المجهود الشديد
سواء الأحمال الثقيلة أو ممارسة الرياضات القاسية على الجسم، لأن هذا الإجهاد الشديد يمكن أن يؤثر على صحة القلب. وإذا قام المريض بأي مجهود شديد وشعر بالتعب المستمر، يفضل أن يذهب إلى الطبيب للتأكد من سلامة القلب. 5-ممارسة الرياضة
يفضل أن يقوم المريض بالإنتظام على ممارسة الرياضة لما لها من تأثير إيجابي على صحته، كما أنها تساعد في مقاومة انسداد الشرايين. وينصح بممارسة الرياضات البسيطة مثل المشي والسباحة الخفيفة وركوب الدراجات، ولكن يجب أن يكون المريض حريصاً على صحته.
استخدام مطهر موضعي. متابعة الجرح، واستشارة الطبيب في حال ظهور أي تغييرات عليه، مثل: خروج إفرازات، أو احمرار مكان الجرح. تناول الأدوية الموصوفة من الطبيب بانتظام يحتاج أغلب المرضى إلى تناول الأدوية المضادة للتخثر بعد عملية تركيب الدعامة القلبية؛ إذ تساعد الأدوية المضادة للتخثر في خفض نسبة عودة جلطة القلب بعد تركيب الدعامات. وتشمل تلك الأدوية: جرعة منخفضة من الأسبرين، إضافة إلى واحد من الأدوية الآتية: كلوبيدوقرل. براسوغريل. تيكاجريلور. من المهم الالتزام بتعليمات الطبيب وجرعة الدواء الموصوفة، وتناول الأدوية في موعدها. وبعد عام من تركيب الدعامة، غالبًا ما ينصح الطبيب بالاستمرار بتناول جرعة الأسبرين فقط دون باقي الأدوية. إضافة إلى الأدوية المضادة للتخثر، يصف الطبيب أدوية تساعد في تقليل عوامل خطر الإصابة بالجلطة القلبية مرة أخرى، مثل: أدوية خفض الكوليسترول في الدم. أدوية خفض ضغط الدم. أدوية تساعد في تنظيم نسبة السكر في الدم. المحافظة على النشاط البدني وممارسة الرياضة على عكس المعتقَد السائد، يجب على المريض المحافظة على نشاطه البدني و ممارسة التمارين الرياضية بعد تركيب الدعامة؛ إذ إن ممارسة الرياضة تساعد في: تعزيز صحة القلب، والأوعية الدموية.
- الاكثر زيارة
الموارد البشرية والتوطين تعلن موعد إجازة عيد الفطر المبارك لـ الخاص – My Mall News
ويؤكد أبو مروان بقدر وافر من الإيمان وبعزيمة كبيرة أن صوم رمضان لم يكن شاقاً ومن يعتد عليه يجده هيناً، والصيام في رمضان وغير رمضان يطهر الجسد ويمحو الذنوب ويقرب من خالق الكون، ويزيد أواصر الاحترام والمحبة والتسامح بين أبناء الشعب الواحد وبين أفراد المجتمع. عائلة أبو مروان تستثمر صيام أفرادها للاحتفال العائلي، وتنظم العائلة في كل عام إفطاراً رمضانياً يجمع أصدقاء مسيحيين ومسلمين على مائدة واحدة، كما ويحرص الجيران والأصدقاء المسلمون على دعوة أبو مروان وعائلته للإفطار في أجواء رمضانية تسودها الفرحة والمحبة والأخوة والتسامح. شاهد أيضاً
رمضان صبحي بقميص الزمالك في الموسم المقبل
اقترب نادي الزمالك المصري، من إنهاء صفقة لاعب بيراميدز الحالي والأهلي السابق، رمضان صبحي، اذ حصل مسؤولو القلعة البيضاء على توقيع اللاعب على عقد لمدة ثلاثة مواسم، مقابل 30 مليون جنيه في الموسم الواحد، وذلك بحسب ما أكد لاعب الزمالك السابق، أحمد دويدار، والذي قال عبر حسابه على "فيس بوك"، عقد رمضان صبحي أصبح موجودا حاليا في الزمالك، واللاعب وقع قبل فترة على عقود الانضمام للقلعة البيضاء.
الجمعة, 22 أبريل 2022
ابوظبي _ ماي مول
على الرغم من تزامن صيام المسيحيين الكبير هذا العام مع صيام المسلمين، إلا أن الثمانيني جميل ميخائيل عطالله (أبو مروان) من مدينة الناصرة إحدى أكثر المدن الفلسطينية قداسة في الديانة المسيحية، آثر صيام شهر رمضان الكريم، فمنذ 60 عاماً مضت، وأبو مروان يواظب على الصيام في رمضان، ولهذا الصيام حكاية نذر ولدت مع ولادة ابنه البكر. ويسرد أبو مروان لـ«البيان» فقبل ستة عقود وفي أول أيام عيد الفطر في حينه شعرت زوجتي بآلام الولادة، وبعد أن تعسرت ولادتها لساعات طويلة، رزقت بنجلي البكر مروان، واضطر الأطباء لوضعه في الحاضنة لمراقبة وضعه الصحي، وعندما شاهدته للمرة الأولى، رفعت يدي للسماء متضرعاً ونذرت نذراً مخاطباً المولى عز وجل بأن يحفظ ابني ويدفع عنه الأذى والمرض، وسأصوم شهر رمضان العام المقبل، وفعلاً جاء رمضان في العام التالي وصمته كاملاً، وما زلت أواظب على صيامه حتى اليوم. أبو مروان الحريص على الوفاء بالنذر لم يعد وحيداً على طاولة الإفطار الرمضانية، فمنذ 24 عاماً ونجله مروان يواظب على صيام شهر رمضان، وقبل عشر سنوات انضمت إليه حفيدته وصارت تشاركه عادته المميزة كل عام، وشاركتهم الصيام هذا العام ابنة شقيقته، ويصر أبو مروان على صيام شهر رمضان كاملاً هذا العام رغم صعوبة وضعه الصحي، معتبراً أن الصيام بحد ذاته علاج روحاني لكثير من الأمراض.