الشيخ عبدالله حماد الرسي موعظة - YouTube
- التفريغ النصي - لا تأمنوا - للشيخ عبد الله حماد الرسي
- عبد الله حماد الرسي - المكتبة الشاملة
- لا تأمنوا - عبد الله حماد الرسي
- رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول إنقاذ حكومته بعد تعليق القائمة | مصراوى
- رئيس الوزراء الإسرائيلي: الحرس الثوري الإيراني أكبر تنظيم إرهابي في العالم
- رئيس الوزراء الإسرائيلي يعطي قوات الأمن "الحرية الكاملة للتحرك" بعد هجوم تل أبيب - تايمز أوف إسرائيل
- رئيس وزراء إسرائيل يحدد خيارين: الحكومة الحالية أو الانتخابات
التفريغ النصي - لا تأمنوا - للشيخ عبد الله حماد الرسي
دعني ابكي - الشيخ عبد الله حماد الرسي - YouTube
عبد الله حماد الرسي - المكتبة الشاملة
إن العبد المؤمن في هذه الحياة الدنيا لا يأمن مكر الله وعقابه وسخطه حتى يضع أول قدم في الجنة، والعبد الفاجر والملحد يتمادى في المعاصي والذنوب، ولا يذكر أن هناك حساباً وعذاباً، ولا يخاف من مكر الله جل وعلا. موت القلوب وغفلتها
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، لم يزل بصفات الكمال متصفاً، وبآثار ربوبيته وآلائه إلى عباده متعرفاً، أحمده وأشكره، ولا أحصي ثناءً عليه، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. التفريغ النصي - لا تأمنوا - للشيخ عبد الله حماد الرسي. أما بعد: أيها الناس: اتقوا الله عزَّ وجلَّ. عباد الله: لقد استولت على القلوب الغفلة؛ حتى أمرضتها، بل أماتت بعض القلوب، فأصبحت لا تخشع عند ذكر الله ولا تلين ولا تعتبر فيما يحدث في هذا الكون من العبر والمحن، فإن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار. عباد الله: ألا نعتبر بهذه الرياح التي تهب؟ فإنها تكون على بعض الناس نقمة، وتكون لبعضهم رحمة. ألا نعتبر بهذه الأمطار التي تنـزل من السماء بقدرة الله عزَّ وجلَّ؟ فإنها تكون على بعض الناس نقمة، ولبعضهم رحمة من الله تعالى. هل نعتبر بذلك يا عباد الله أم نقول: فيضانات، وغيرها من التعبيرات التي أماتت القلوب، ولا حول ولا قوة إلا بالله؟!
لا تأمنوا - عبد الله حماد الرسي
الشيخ /عبدالله بن حماد الرسي ( مالي وللدنيا) - YouTube
كتب المؤلف دروس للشيخ عبد الله حماد الرسي الكتاب: دروس للشيخ عبد الله حماد الرسي
المؤلف: عبد الله حماد الرسي
مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية
[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - ١٨٤ درسا] تعريف بالمؤلف داعية إسلامي من أرض الحجاز
من هو رئيس إسرائيل الحالي 2022 معلومات مهمة عنه – تريند
تريند
»
منوعات
من هو رئيس إسرائيل الحالي 2022 معلومات مهمة عنه بواسطة: Ahmed Walid من هو رئيس إسرائيل الحالي 2022 معلومات مهمة عنه، انتخب الكنيست الإسرائيلي، الأربعاء 2 يونيو 2022، إسحاق هرتسوغ رئيسًا الحادي عشر لإسرائيل، وانتُخب بعد أن تنافس في الانتخابات البرلمانية مع المعلمة مريم بيرتس، وهي من أصل مغربي. في اقتراع سري في الكنيست، حصل إسحاق هرتسوغ على 87 صوتًا من إجمالي 120 صوتًا في غرفة الكنيست ليحل محل الرئيس رؤوفين ريفلين، الذي ستنتهي ولايته في 9 يوليو. تعتبر هذه الانتخابات أول سباق رئاسي في إسرائيل لم يشمل مرشحين من أعضاء الكنيست الحاليين، ومن المقرر أن يتولى إسحاق هرتسوغ رئاسة الدولة، وسيتولى منصب رئيس إسرائيل لمدة سبعة أعوام. سنوات. رئيس الوزراء الإسرائيلي: الحرس الثوري الإيراني أكبر تنظيم إرهابي في العالم. منصب رئيس إسرائيل، الذي يعتبر الرئيس الفخري السابق رؤوفين ريفلين، الذي انتخب عام 2014. معلومات عن إسحاق هرتسوغ، رئيس إسرائيل الجديد إسحاق هرتسوغ يبلغ من العمر ستين عامًا وهو سياسي مخضرم في إسرائيل، وينتمي إسحاق هرتزوغ إلى عائلة إسرائيلية مشهورة تُقارن دائمًا بعائلة كينيدي في الولايات المتحدة الأمريكية.
رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول إنقاذ حكومته بعد تعليق القائمة | مصراوى
ويرون أن الاتفاق النووي لعام 2015، رغم مساوئه الكثيرة، يحتوي على أجهزة مراقبة ومحاسبة للإيرانيين، ومدته حتى 2031، التي لا تعد طويلة جداً ولكنها كافية للحد من النشاط الإيراني النووي وفحص وسائل ضغط أخرى. ويقول غولان إن الاعتماد على العقوبات ليس صحيحاً، فهم يعتادون عليها ولا يتراجعون سياسياً. وهو لا يرى مصيبة حتى في سحب الحرس الثوري من قائمة الإرهاب. ويقول: «فيلق القدس في قائمة الإرهاب أصلاً من سنة 2007 ولا توجد نية لسحبه. رئيس وزراء إسرائيل يحدد خيارين: الحكومة الحالية أو الانتخابات. الحديث هو فقط عن الحرس الثوري». وكانت مصادر مهنية في تل أبيب قد أشارت إلى أن حملة الضغط المكثفة التي أطلقتها الحكومة الإسرائيلية، مؤخراً، في الولايات المتحدة ضد سحب «الحرس الثوري» من قائمة الإرهاب الأميركية، باتت تؤتي أكلها. وذكر التقرير أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، بات يدعم الموقف الإسرائيلي بهذا الشأن، على عكس المسؤولين في وزارة الخارجية الأميركية وأنه سيعلن موقفه هذا قريباً جداً. ونقلت «هآرتس» عن مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى منخرطين في المحادثات مع واشنطن، قولهم إن إسرائيل تستعد حالياً لسيناريوهين: الأول هو أن تقرر إيران رفع هذا المطلب من جدول أعمال المفاوضات المعلقة حالياً، وذلك لتسريع إمكانية التوصل إلى اتفاق للاستفادة من ارتفاع أسعار النفط العالمية في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا؛ وفي هذه الحالة، وفقاً للتقرير، «ستواجه إسرائيل صعوبة بالغة في إحباط توقيع الاتفاق النووي خلال أيام».
رئيس الوزراء الإسرائيلي: الحرس الثوري الإيراني أكبر تنظيم إرهابي في العالم
الرئيسية
أخبار
شئون عربية و دولية
10:53 م
الأحد 10 أبريل 2022
نبيل أبو ردينة
رام الله - (د ب أ)
حذرت الرئاسة الفلسطينية مساء الأحد، من خطورة تعليمات أصدرها رئيس وزراء إسرائيل نفتالي بينيت لجيشه بالعمل دون قيود ضد الفلسطينيين. وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية(وفا)، إن تعليمات بينيت من شأنها "إطلاق العنان للجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية للقتل والتنكيل". من هو رئيس اسرائيل الحالي. كما حذر أبو ردينة من خطورة "تهديدات المستوطنين المتطرفين باقتحام المسجد الأقصى المبارك يوم الجمعة القادم المدانة والمرفوضة بشدة، خاصة في شهر رمضان الكريم، واستمرار قتل المواطنين الفلسطينيين بشكل يومي". واعتبر أن ذلك "يدفع بالأمور نحو وضع لا يمكن السيطرة عليه"، وأن "المواجهة مع الاحتلال لم تنته بعد، ولن تنتهي أبداً دون نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية". وقال أبو ردينة "إننا نعيش واقعاً جديداً خطيراً ومختلفاً، خلق وضعاً من المستحيل أن يستمر، ما سيؤدي إلى اغلاق أي أفق سياسي في المستقبل، والشعب الفلسطيني لن ينتظر إلى الأبد، هذا الاحتلال المسبب لكل حروب ومشاكل وعقد المنطقة".
رئيس الوزراء الإسرائيلي يعطي قوات الأمن &Quot;الحرية الكاملة للتحرك&Quot; بعد هجوم تل أبيب - تايمز أوف إسرائيل
وختم البيان بالتأكيد على أن "الرئيس بادين لبى دعوة رئيس الحكومة وأخبره أنه ينوي زيارة إسرائيل في الأشهر القليلة المقبلة". ومع تعثر المفاوضات الرامية إلى إعادة إحياء الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الموقع عام 2015 بين طهران والقوى الدولية، تسعى إسرائيل إلى حث البيت الأبيض على الامتناع عن شطب اسم "الحرس الثوري" الإيراني من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية لدى واشنطن؛ وبالتالي إحباط إمكانية التوقيع على اتفاق مع إيران. وبحسب تقرير لموقع "هآرتس"، نُشر الأربعاء الماضي، فإن حملة الضغط المكثفة التي أطلقتها الحكومة الإسرائيلية مؤخرا، في الولايات المتحدة ضد إزالة "الحرس الثوري" من قائمة الإرهاب الأميركية، باتت تؤتي أكلها. رئيس الوزراء الإسرائيلي يعطي قوات الأمن "الحرية الكاملة للتحرك" بعد هجوم تل أبيب - تايمز أوف إسرائيل. وذكر التقرير أن الرئيس الأميركي، بادين، بات يدعم الموقف الإسرائيلي بهذا الشأن، "على عكس المسؤولين في وزارة الخارجية الأميركية. ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى منخرط في المحادثات مع واشنطن، قولهم إن الضغط الذي تمارسه المستويات المهنية في وزارة الخارجية الأميركية - المعارضة لشطب "الحرس الثوري" الإيراني، "قد تؤثر على قرار بايدن النهائي في هذا الشأن. غير أن المسؤول الإسرائيلي أوضح أنه "قبل إعلان بايدن بوضوح عن موقف الولايات المتحدة الرسمي بهذا الخصوص، لا يمكن معرفة القرار النهائي للرئيس الأميركي".
رئيس وزراء إسرائيل يحدد خيارين: الحكومة الحالية أو الانتخابات
مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
أشار رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية ، الى أن "عدوان إسرائيل على شعبنا من جنين الى الخليل، وفي القدس خاصة، واقتحامات الأقصى المتكررة، واعتداءات المستوطنين ودعوات المسؤولين الإسرائيليين جمهورهم للتسلح، تأجيج للتصعيد ودعوة للقتل". ورأى اشتيه، في كلمته بمستهل جلسة الحكومة، أن "إسرائيل تمارس سياسة (أطلق النار لتقتل)، وأن هذه السياسة وما يرافقها من تكثيف للاستيطان واستكمال بناء الجدار، تستخدمها الأحزاب الإسرائيلية للحفاظ على ذاتها، وأساسا لحملاتها الانتخابية من جهة والحفاظ على ائتلافاتها من جهة أخرى". ولفت الى أن "هذا الأمر وما يرافقه من انسداد في الأفق السياسي وغضب الفلسطينيين من ازدواجية المعايير الدولية، إنما نذير جدي بأن الأمور إلى تصعيد، وعليه مطلوب من المجتمع الدولي لجم الجيش الإسرائيلي ووقف سياسة القتل". وشدد على أن "المطلوب من المجتمع الدولي، أفق سياسي لوقف العدوان على شعبنا وتوفير حماية له ووقف الكيل بمكيالين"، مؤكدا أن "الحل يكمن في إنهاء الاحتلال وتمكين شعبنا من السيادة على أرضه وإقامة دولته على حدوده المعترف بها دوليا وعاصمتها القدس". وحول اعتبار المحكمة الإسرائيلية السلطة الفلسطينية داعمة لـ"الإرهاب" لأنها تدفع لأسر الشهداء والأسرى، اعتبر اشتية أن "هذا الأمر مرفوض بالنسبة لنا وهو غير قانوني وغير شرعي، وهذه المحكمة هي من أدوات إسرائيل"، مؤكدا أن "ما نقوم به واجبنا تجاه الأيتام من أبناء الشهداء، والأسرى وعائلاتهم التي تحتاج منا كل مساعدة".