تعريف الإخصاب
الإخصاب هو العملية التي يتم من خلالها دمج الأمشاج الذكور والإناث معًا، والبدء في تطوير كائن حي جديد، حيث نجد أن الأمشاج الذكورية هي "الحيوانات المنوية" ، والأمشاج الأنثوية هي "البويضة"، وهي خلايا جنسية متخصصة ، تندمج معًا لبدء تكوين الزيجوت أثناء عملية تسمى التكاثر الجنسي حتى يحدث الانشطار الثنائي. [3]
ما هو الإخصاب الخارجي
يُعرف الإخصاب الذي يحدث خارج جسم الكائن الحي باسم الإخصاب الخارجي، وتحدث عملية الاخصاب ، عادة في البيئات المائية حيث يتم إطلاق كل من البويضات والحيوانات المنوية في الماء، وبعد وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة ، يمكن أن يحدث الإخصاب. شروط الإخصاب الخارجي
هناك شروط خاصة حتى يحدث الإخصاب الخارجي في الحيوانات او غيرها من المخلوقات على عكس شروط الإخصاب الداخلي: [1]
يتم إطلاق الحيوانات المنوية والبويضات في بيئة خارجية. يحدث الإخصاب الخارجي عادة أثناء التبويض عندما تطلق الأنثى البويضة ويطلق الذكر الحيوانات المنوية في نفس البيئة. خصائص الاخصاب الخارجي | المرسال. الإخصاب الخارجي في البيئة المائية يحمي جفاف البيض. يؤدي التبويض الخارجي إلى زيادة التنوع الجيني بسبب الاختلاط الأكبر للجينات داخل المجموعة، كما تزداد أيضًا فرص بقاء الأنواع.
- يحدث الاخصاب الخارجي في
- الدرر السنية
- يؤذيني ابن آدم يسب الدهر | موقع نصرة محمد رسول الله
- يؤذيني ابن آدم يسب الدهر - عالم حواء
يحدث الاخصاب الخارجي في
ما هو الإخصاب
عملية الاخصاب عبارة عن عملية يتم بواستطها اندماج الذكر والأنثي فيما بينهم ، وينتج عنها الكائن الحي الجديد الذي قد يأتي من الحيوان المنوي أو الأمشاج الذكوري ، وتكون الأمشاج الأنثوية بالبويضة عبارة عن الخلايا الجنسية المتخصصة ، وهي قابلة للإندماج الذي قد ينتج عنه زيجوت من خلال العملية الجنسية للتكاثر ، وللإخصاب عدد من الأنواع منها الانشطار الثنائي اي الكائنات التي تتكاثر بالانشطار والإخصاب الداخلي والخارجي قد تختلف من كائن حي لأخر. انواع الاخصاب
تعريف الإخصاب الخارجي
وهو يظهر بشكل واضح في البيئة المائية من خلال إطلاق الحيوان المنوي بالبويضة في الماء ، ويصل فيه الحيوان بالبويضة والإخصاب الخارجي يحدث عادة في عملية التفريخ ، من خلال إطلاق الأنثى أو عدد من الإناث وتضع البيوض الخاصة بها وتنطلق نحوها الحيوانات المنوية في اتجاها بنفس وقتها [1]. ويتحكم في إطلاق المادة التناسلية طول النهار ودرجة الحرارة الموجودة في الماء ، ويحدث تفريخ الأسماك ومن أمثلتها القشريات والحبار والرخويات ، والأسماك التي لا تسعى للتبويض فقد تظهر في أسلوب المغازلة ، مما قد يتيح للأنثى اختيار ذكر بعينه ، ويحفز ذلك وضع الحيوان والبويضة بالمنطقة الصغيرة ، مما يساعد لحدوث عملية الإخصاب.
الإخصاب هو العملية التي يتم فيها دمج الأمشاج الذكورية والإناث معا، مما يؤدي إلى تطور كائن حي جديد، والأمشاج الذكرية أو " الحيوانات المنوية " والذكور الأنثوية "البيض" أو "البويضة" عبارة عن خلايا جنسية متخصصة، تتحد معا لتبدأ في تكوين جنين أثناء عملية تسمى التكاثر الجنسي. الإخصاب البشري
ببساطة تعريف الإخصاب البشري هو اتحاد أو ضم البويضة والحيوانات المنوية، مما يؤدي إلى البويضة المخصبة، والمعروفة باسم الزيجوت، ولكن عملية الإخصاب البشري معقدة للغاية وتتألف من العديد من الخطوات والمكونات اللازمة لتحقيق النتيجة النهائية للحياة البشرية.
السؤال: ما رأي فضيلتكم في قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي:
" قال الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر
وأنا الدهر، بيدي الأمر أقلب الليل والنهار "؟
الإجابة: فأجاب قائلاً: قوله في الحديث المشار إليه في السؤال: " يؤذيني ابن آدم "، أي أنه سبحانه يتأذى بما
ذكر في الحديث. لكن ليست الأذية التي أثبتها الله لنفسه كأذية المخلوق، بدليل قوله
تعالى: { ليس كمثله شيء وهو السميع
البصير}، فقدم نفي المماثلة على الإثبات، لأجل أن يرد الإثبات
على قلب خالٍ من توهم المماثلة، ويكون الإثبات حينئذ على الوجه اللائق
به تعالى، وأنه لا يماثل في صفاته، كما لا يماثل في ذاته. وكل ما وصف الله به نفسه ليس فيه احتمال للتمثيل، إذ لو أجزت احتمال
التمثيل في كلامه سبحانه وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم في صفات
الله، لأجزت احتمال الكفر في كلام الله سبحانه وكلام رسوله صلى الله
عليه وسلم لأن تمثيل صفات الله تعالى بصفات المخلوقين كفر لأنه تكذيب
لقوله تعالى: { ليس كمثله شيء وهو السميع
البصير}. يؤذيني ابن آدم يسب الدهر | موقع نصرة محمد رسول الله. وقوله: " أنا الدهر " أي مدبر الدهر
ومصرفه، كما قال الله تعالى: { وتلك
الأيام نداولها بين الناس}، كما قال في هذا الحديث: " أقلب الليل والنهار "، والليل والنهار هما
الدهر.
الدرر السنية
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( قال الله عز وجل: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار). تخريج الحديث الحديث أخرجه البخاري و مسلم. معاني المفردات السب: الشتم أو التقبيح والذم. الدهر: الوقت والزمان. يؤذيني: أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي. وأنا الدَّهر: أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه. الدرر السنية. ألفاظ للحديث جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم ( قال الله عز وجل: يؤذيني ابن آدم يقول: يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم: يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما). ومنها رواية للإمام أحمد ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال: أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك) وصححه الألباني. معنى الحديث أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: { وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا} (الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل.
وقال الطيبي: الإيذاء إيصال المكروه إلى الغير قولاً أو فعلاً أثر فيه أو لم يؤثر ، وإيذاء الله تعالى عبارة عن فعل ما يكرهه ولا يرضى به وكذا إيذاء رسول الله {صلى الله عليه وسلم}, وقال تعالى: "إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة " [33: 57] ،)
انتهى,
هذا والله أعلم
ومرحبا بالإضافات,
انشر لتعلم غيرك بإذن الله
يؤذيني ابن آدم يسب الدهر | موقع نصرة محمد رسول الله
كما قال الله سبحانه وتعالى واصفا أهل الكفر والردة:
ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ محمد/28. يؤذيني ابن آدم يسب الدهر - عالم حواء. ومع أنهم أسخطوا الله تعالى بكفرهم وسوء أعمالهم، إلا أنهم لن يضروه، حيث قال تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ محمد/32. الوجه الثاني:
أن (الأذى): إنما هو فيما خف أمره، ولم يبلغ أن يكون ضررا بمن لحقه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" ومما ينبغي أن يتفطن له أن لفظ الأذى في اللغة هو لما خف أمره، وضعف أثره من الشر والمكروه، ذكره الخطابي وغيره، وهو كما قال، واستقراء موارده يدل على ذلك، مثل قوله تعالى: ( لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى).
قال: "وقد أخبر سبحانه بخلق الزمان في غير موضع, كقوله: { وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ} [الأنعام: 1]، وقوله: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُون} [الأنبياء: 33]، وقوله: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا} [الفرقان: 62]، وقوله: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَاب} [آل عمران: 190]. وغير ذلك من النصوص التي تبين أنه خالق الزمان، ولا يتوهم عاقل أن الله هو الزمان, فإن الزمان هو مقدار الحركة, والحركة مقدارها من باب الأعراض والصفات القائمة بغيرها: كالحركة, والسكون, والسواد, والبياض. ولا يقول عاقل: إن خالق العالم هو من باب الأعراض والصفات المفتقرة إلى الجواهر والأعيان. فإن الأعراض لا تقوم بنفسها, بل هي مفتقرة إلى محل تقوم به, والمفتقر إلى ما يغايره لا يُوجد بنفسه, بل ذلك بذلك الغير, فهو محتاج إلى ما به في نفسه من غيره, فكيف يكون هو الخالق". ثم قال: "إذا تبين هذا، فللناس في الحديث قولان معروفان لأصحاب أحمد وغيرهم:
القول الأول: وهو قول أبي عبيدة, وأكثر العلماء: أن هذا الحديث خرج الكلام فيه لردِّ ما يقوله أهل الجاهلية ومن أشبههم, فإنهم إذا أصابتهم مصيبة, أو مُنِعُوا أغراضهم, أخذوا يسبون الدهر والزمان.
يؤذيني ابن آدم يسب الدهر - عالم حواء
ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً. نعيب زماننا والعـيـــــب فينا ومـا لـزماننا عـيـب سـوانا
وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا
هل الدهر من أسماء الله ؟
والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن. ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال: ( وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار) ، والليل والنهار هما الدهر ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟!
قال ابن تيمية: "أجمع المسلمون من -وهو مما يعلم بالعقل الصريح- أن الله ليس هو الدهر الذي هو الزمان، أو ما يجري مجرى الزمان". انتهى. وعليه، اختلف أهل العلم في معنى هذا الحديث، حيث قال الله فيه: ((وأنا الدهر)). والرسول صلى الله عليه وسلم كما قال في الرواية الأخرى للحديث: ((فإن الله هو الدهر)).