مالوم من سماك سيد العذارى يابو عيون كل ما ناظرت في😩💙💙 - YouTube
- مالوم من سماك سيد العذارى يابو عيون كل ما ناظرت في😩💙💙💙💙 - YouTube
- ليس حبا في عليه
- ليس حبا في عليه السلام
- ليس حبا في علي
- ليس حبا في على موقع
مالوم من سماك سيد العذارى يابو عيون كل ما ناظرت في😩💙💙💙💙 - Youtube
تصميم فرح الهادي مالوم من سماك سيد العذارى 🤍. - YouTube
مالوم من سماك سيد العذارى.. 😩❤️❤️ - YouTube
في كل دائرة سيجدون جيلاً يشبه المربي علي خليفة (دائرة الجنوب الثانية) بخطابه المدني والمواطني المنفتح على الآخر، مقابل نواب الغلبة، الذين لا يخافون من حصده مقعد نيابي مستحيل، بل من انتشار الخطاب المواطني، نقيض إبقاء اللبنانيين في مزرعة الطوائف ومجرد زبائن وحطباً لحروبهم الدنيئة. ليس حبا في عليه السلام. جيل القدرات لا الشعارات على اللبنانيين الاقتراع لأن في كل دائرة يجدون طبيباً مبدعاً ومستثمراً في أرضه مثل عيد عازار (زحلة). فمن ملف لقاحات كورونا، في زمن انهيار القطاع الصحي، الذي أنقذه بوضع استراتيجيات لإدارته بنجاح ومهنية عالية، يمكن ائتمانه على إدارة صحة اللبنانيين ولا سيما ملف أدوية السرطان المفقودة ومعاناة مرضاه. فهو الطبيب الذائع الصيت باختصاصه في الأمراض الجرثومية، والمستثمر في أرضه مثله مثل طبيب العيون الياس جرادي (مرشح الدائرة الثالثة في الجنوب)، في سبيل التنمية المحلية، محولاً أرضاً جبلية جرداء في زحلة إلى مشروع لإنتاج نبيذ يصدر إلى الخارج. فعوضاً عن نواب المرامل والكسارات، التي يمتهنها نواب البقاع، التي تدمر البيئة، لنفخ جيبوهم، أحيا عازار منطقة الرمتانية المنسية مؤسساً مشروع تنمية محلية مستدامة، ليس حباً فلوكلورياً بالوطن وشعاراته الفارغة، بل إيماناً بأن لبنان فيه إمكانيات لاستثمارات جيدة، تجمع التراث ومهنة أجداده بالعلم الحديث وتقدم منتجات بجودة عالية تصدر إلى دول كثيرة بما فيها بلد النبيذ فرنسا.
ليس حبا في عليه
وفي كل مرة أظهرت استطلاعات الرأي تقارباً بين المرشحين الاثنين، كانت القارة الأوروبية تقف على أطراف أصابعها، وكان القلق يستبد بها، وكانت لا تنام وهي تتصور أن أفكاراً مثل أفكار مارين لوبن يمكن أن تتسلل إلى الإليزيه ويمكن أن تكون حاكمة ومتصرفة فيه! ويمكن القول إن أوروبا عاشت أسبوعين على طول المسافة الممتدة من بدء الاقتراع في الجولة الأولى إلى لحظة الإعلان عن فوز ماكرون، كما لم تعش أسبوعين في تاريخها القريب من قبل. ليس حبا في عليه. وهي قد عاشت كذلك لأن المصير الفرنسي الناتج عن الاقتراع كان مصيراً أوروبياً جامعاً، بقدر ما كان مصيراً فرنسياً يهم الفرنسيين في كل أرض فرنسية! ولم يكن هذا القلق الأوروبي حباً في عاصمة النور في حد ذاتها، كما قد يبدو الأمر عند وهلته الأولى، ولكنه بالأساس كان كرهاً في موسكو، التي أدارت الحرب في أوكرانيا مع أوروبا كلها، أكثر مما أدارتها مع الأوكرانيين في حدود بلادهم الضيقة! ولم تكن برقيات التهاني التي انهالت على ماكرون من قادة أوروبا لحظة الإعلان عن فوزه تبارك له هو في الحقيقة، وإنما كان صاحب كل برقية يهنئ نفسه قبل أن يهنئ ساكن الإليزيه!
ليس حبا في عليه السلام
المثير أيضا هو استعارة منطق أنصار التسوية، ففي سبيل الانتقاص من أثر مقاومة حزب الله يلجأ البعض إلى ترديد نفس الأسطوانة التي كانت تشتغل سابقا لضرب كل المقاومات بنفس الأسلوب وذات النغمة، وهم لا ينتبهون أنهم وهم يهاجمون الحزب يهاجمون كذلك بشكل غير مباشر كل الحركات التي يساندون مقاومتها. مشكلتنا هي طغيان النظرة الأحادية في مقاربتنا للواقع السياسي وميلنا التلقائي للتعاطي مع كل الملفات الساخنة كحزمة واحدة، فإما أن تكون كل مواقفك حولها مبدئية ومثالية، وإن شذت البعض منها تضرب بقية المواقف. هذه النظرة مريحة لكنها لا تفسر الواقع بالغ التعقيد، فليس كل من يؤمن بالمقاومة في فلسطين أو يدعمها سيكون طاهرا بالضرورة وكاملا لا نقص فيه، طبعا يسرنا أن نرى ذلك متجسدا في قضيتنا المقدسة لكن المشهد ليس بهذه البساطة.
ليس حبا في علي
الجواب على سؤال العنوان ليس سهلاً وبسيطاً في ظل الانهيار الحالي، وتفرق اللبنانيين شعوباً وقبائل وعشائر وأقوام، يستثمر بهم حكامهم ليل نهار لإحكام السيطرة عليهم وسوقهم خاضعين إلى معاركهم الواهية. وليس سهلاً في ظل تفرق مجموعات المعارضة في لوائح متضادة. لكن التعويل في التغيير يبقى على الأغلبية الصامتة التي لا تجد عادة أي نفع من المشاركة في استحقاق معروف النتائج مسبقاً. هذا في وقت تمتلك هذه الأغلبية الأرجحية في كل الدوائر الانتخابية لإعادة خلط الأوراق، إذ يكفي أن تشارك نسبة ضئيلة من الصامتين لقلب الموازين وحسابات الماكينات الانتخابية لأحزاب السلطة. مفتي الجمهورية: الله حبا «أهل مصر» بحناجر ذهبية جعلتهم سادةً وسط قراء القرآن الكريم (فيديو) | أهل مصر. البديل موجود ليس صحيحاً أن البديل غير متوفر أو عاجز عن حكم اللبنانيين لإعادة الثقة بدولتهم ومستقبلهم القاتم عبر التجديد للطبقة السياسية عينها، التي أفقرت البلد وجوعت أهله وحرمت أولاده من العلم والطبابة وأبسط مقومات العيش الكريم. ففي كل دائرة من الدوائر الانتخابية يوجد جيل شاب يمتلك القدرات والمؤهلات العلمية والمهنية للحكم الرشيد وبناء مؤسسات منتجة وفاعلة تنتشل اللبنانيين من مأساتهم الحالية، أو أقله تضع حدوداً لغي سلطتهم الفاجرة. في كل دائرة ستجد الفئة الصامتة أشخاصاً أكفاء مقابل نواب لم يمتهنوا إلا التحريض وإشعال الفتن أو التهرب من المسؤولية وإلقائها على الآخرين، ثم ترونهم كلهم مجتمعين بدهاء، يوزعون الأدوار بينهم، ليس لخدمة الصالح العام وبناء دولة ومؤسسات، بل لشدّ عصب طائفي أو مذهبي وتكريس سيطرتهم وزبائنيتهم.
ليس حبا في على موقع
في الأهلي لم يعد الحل الفردي ممكنًا وبات على كبار الأهلي التحرك جماعيًّا، باتجاه الدعم أو وضع حد لرئاسة مؤمنة والحديث المباشر مع الوزارة للالتفات إلى الأهلي بشكل أكبر، وهو ما ننتظره من أمثال "عيد والمرزوقي وعبدالرزاق والزويهري"، وغيرهم قبل أن يغرق ناديهم. كلنا يعلم أن استقرار الأندية والفوارق المالية ومنذ شهور تصب في خانة تغيير أقطاب التنافس إلى احتكار هلالي نصراوي شبابي وتعافٍ اتحادي كبديل للتواجد الأهلاوي الدائم والراسخ، خلال العشر سنوات الماضية والتي لا حل لها إلا أهلى مهدوم وأمر غير مفهوم. فواتير
ـ كان لزامًا على مؤمنة ألا يقف متفرجًا على تلك الحملة الإعلامية التي يقودها الفراج ضد لاعبيه، لأن السكوت إنما موافقة ضمنية خصوصًا وهو يدعم الرئيس ضد لاعبيه، ليس حبًّا في ريد بل كره لعمرو..
ـ عندما نقول رجال الأهلي فإن ثمن هذا الوصف يكون في مثل هذه المواقف وعليه أرجو ألا يغضبهم قولي إنهم شركاء انهيار إن لم يقفوا وقفة تمنع ناديهم من الانهيار وتفرض واقعًا جديدًا عنوانه "الأهلي لن يسقط"..
تاريخ النشر:
19 أبريل 2022 3:19 GMT
إذا استلم أصحاب الفكر اليميني المتطرف الحكم في فرنسا، شرعت أبواب أوروبا لأمثالهم، فهم يتواجدون في كل الدول، من الشمال حيث الأغنياء جداً والأكثر استقراراً، إلى
إذا استلم أصحاب الفكر اليميني المتطرف الحكم في فرنسا، شرعت أبواب أوروبا لأمثالهم، فهم يتواجدون في كل الدول، من الشمال حيث الأغنياء جداً والأكثر استقراراً، إلى الجنوب الذي يتطلع دوماً إلى عبور البحر المتوسط بحثاً عن النعيم، إلى الشرق الذي ما زال متمسكاً بالأصول وميزات شعوبه، والغرب حيث المتفاخرون بأنهم كانوا ولا يزالون قادة العالم.