مثال سبّاحون -ون= سبّاحٌ غوّاصين -ين= غوّاصٌ
2015-12-07, 18:24
رقم المشاركة: 7
نفس الملاحظة سألتها لي تلميذة فقالت لي سكاكين تنتهي بياء ونون فأجبتها اجعليها بالواو والنون سكاكون فضحك التلاميذ وبالتالي اقتنعوا أنها جمع تكسير. 2015-12-13, 14:23
رقم المشاركة: 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imk200
بارك الله فيك اجابة ممتازة
2015-12-15, 17:05
رقم المشاركة: 9
جزاك الله خيرا. 2015-12-16, 08:53
رقم المشاركة: 10
تعريفه: هو كلّ جمع تتغيّر فيه صورة المفرد عند جمعه ، و قد يكون التّغيير بالحذف أو بالزّيادة أو باختلاف الحركة. أمثلة: رجل ( رجال) ، ولد ( أولاد) ، تلميذ ( تلاميذ) ، طالب ( طلاب) ،
قلب ( قلوب) ، حارس ( حرّاس) ، قبيلة ( قبائل) ، أدب ( آداب). علامات إعرابه:
1- الضّمة في حالة الرّفع. مثال: حضر الطلابُ. ( فاعل مرفوع بالضمة لأنّه جمع تكسير)
2- الفتحة في حالة النّصب. مثال: كرّمَ المعلمُ الطّلابَ. هل كلمة عامين جمع مذكر سالم؟ - موضوع سؤال وجواب. ( مفعول به منصوب بالفتحة لأنّه جمع تكسير)
3- الكسرة في حالة الجرّ. مثال: أعطيتُ الجوائزَ إلى الطّلابِ. ( اسم مجرور بالكسرة لأنّه جمع تكسير)
2015-12-18, 11:09
رقم المشاركة: 11
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال أبو مروان
بارك الله فيكم على التوضيح و جزاكم كل خير
- لاينز – الصفحة 378 – موقع لاينز
- هل كلمة عامين جمع مذكر سالم؟ - موضوع سؤال وجواب
- كيف افهم ابنى جمع التكسير - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب
- قبول التوبة - الإسلام سؤال وجواب
- متى يغلق باب التوبة ؟
- ثلاث أوقات لا تقبل فيها التوبة.
لاينز – الصفحة 378 – موقع لاينز
0 معجب
0 شخص غير معجب
تم الرد عليه
أغسطس 19، 2020
بواسطة
مجهول
( 28. 6ألف نقاط)
أفضل إجابة
امين
ارين
بدين
سمين
جنين
سيرين
بساتين
حزين
سجين
تنين
بروتين
فناجين
ياسمين
تهجين
رياحين
اذنين
بنزين
مدين
فطين
رزين
دين
عجين
وجنتين
ليموزين
يقطين
سردين
دلفين
البحرين
سكين
انسولين
طنين
طحين
روتين
والدين
تم التعليق عليه
يونيو 27، 2021
الروقي
0
اليقين
الين
هل كلمة عامين جمع مذكر سالم؟ - موضوع سؤال وجواب
جميع الحقوق محفوظة © مجلة محطات 2022 سياسة الخصوصية إتصل بنا من نحن
كيف افهم ابنى جمع التكسير - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب
لأنّ هناك جموع تكسير وتنتهي كذلك:
من شروطه أن يكون علما لمذكر عاقل ، خاليا من التأنيث والتركيب. فلا يصح جمع مثل " رجل ، وغلام " ونظائرها لأنهما ليسا بأعلام ، وإنما هما اسما جنس. فلا نقول: رجلون ، وغلامون. حسب القاعدة التي كتبت يفهم التلميذ أن كل اسم يدل على المجع المذكّر وفي ىخره واو ونون أو ياء ونون فهو جمع مذكر سالم. لاينز – الصفحة 378 – موقع لاينز. وهذا لا يوافق الآتي:
مثلا: عيون هو جمع كلمة عين وهو جمع تكسير سكاكين ، بساتين ، دواوين.... ينتهي بياء ونون ولكنه جمع تكسيرز
فالقاعدة تقول: جمع المذكّر السالم هو كل جمع للعاقل زيد على مفرده واو ونون في حالة الرفع وياء مكسور ما قبلها ونون في حالتي الجرّ والنصب. (فإن كان فتوحا فهو مثنّى)
فلّاح فلاحـــــ ون فلاحـِــــ ين لكن فلاّحَــــ يْن مثنى
2015-12-03, 06:59
رقم المشاركة: 4
بارك الله فيك اختى
الله ينورك
2015-12-03, 07:02
رقم المشاركة: 5
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين سطيف
فالقاعدة تقول: جمع المذكّر السالم هو كل جمع للعاقل زيد على مفرده واو ونون في حالة الرفع وياء ونون في حالتي الجرّ والنصب. فلّاح فلاحـــــ ون فلاحـــــ ين
جزاكم الله كل خير على التوضيح
لكن افهم هذا لتلميذ فى الثالثة ابتدائي
2015-12-03, 07:30
رقم المشاركة: 6
الثالثة ابتدائي لا تتعرّضين للقاعدة بل بالإكثار من الأمثلة إلى أن ترسخ الفكرة تحضيرا لسنة الرابعة
فمثلا قولي للتلاميذ إذا وجدتم اسم ينتهي بواو ونون أو ياء ونون فاحذفوا الواو والنون وضعوا ضمّتين في آخره فإن دلّ على اسم مفرد لعاقل فهو جمع مذكر سالم.
يسير الرجل متكئاً على عصوين. ب- إذا كان زائداً على ثالثة حروف ، تُقلب الألف فيه
إلى (ياء) في جميع الحالات ، وتُزاد له علامات التثنية. نثني: حبلى ، مصطفى ، مستشفى ، ملهى
Z
حبليان ، مصطفيان ، ومستشفيان ، وملهيان. تعمل في المؤسسة امرأتان حبليان ومرضع. يصعب التمييز بين المصطفين في الاجتهاد ، مصطفى عيسى
ومصطفى موسى. يُراجع المستشفيين الوحيدين في المحافظة عددٌ هائلٌ من
المرضى.
ومعنى هذا أن التائب في صحته بمنزلة من هو راكب على متن جواد وبيده سيف مشهور، فهو يقدر على الكر والفر والقتال، وعلى الهرب من الملك وعصيانه، فإذا جاء على هذه الحال إلى بين يدي الملك ذليلاً له، طالباً لأمانه، صار بذلك من خواص الملك وأحبابهº لأنه جاءه طائعاً مختاراً له، راغباً في قربه وخدمته. وأما من هو في أسر الملك، وفي رجله قيد، وفي رقبته غل، فإنه إذا طلب الأمان من الملك فإنما طلبه خوفاً على نفسه من الهلاك، وقد لا يكون محباً للملك ولا مؤثراً لرضاه، فهذا مثل من لا يتوب إلا في مرضه عند موته، والأول بمنزلة من يتوب في صحته وقوته وشبيبته، لكن ملك الملوك، أكرم الأكرمين، وأرحم الراحمين، وكل خلقه أسير في قبضه، لا يعجزه منهم أحدº لا يعجزه هارب، ولا يفوته ذاهب، كما قيل: لا أقدر ممن طلبته في يده، ولا أعجز ممن هو في يد طالبه، ومع هذا فكل من طلب الأمان من عذابه من عباده أمِنَهُ على أي حال كان، إذا علم منه الصدق في طلبه. أنشد بعض العارفين:
الأمان الأمان وزري ثقيل *** وذنوبي إذا عددت تطول
أوبقتني وأوثقتني ذنوبي *** فترى لي إلى الخلاص سبيل
التوبة قبل الغرغرة وقوله - عز وجل - \"وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا جاء أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليما\" (النساء، 18)، فسوى بين من تاب عند الموت ومن مات من غير توبة.
قبول التوبة - الإسلام سؤال وجواب
ثالثاً: كل من تاب إلى الله تاب الله عليه. وقافلة التائبين ماضية في مسيرها إلى الله لا تنقطع حتى تطلع الشمس من مغربها. متى يغلق باب التوبة ؟. فهذا تائبٌ من قطع طريق ، وهذا تائب من فاحشة الفرج ، وهذا تائب من الخمر، وهذا تائب من المخدرات ، وهذا تائب من قطيعة الرحم ، وهذا تائب من ترك الصلاة أو التكاسل عنها جماعة ، وهذا تائب من عقوق الوالدين ، وهذا تائب من الربا والرشوة ، وهذا تائب من السرقة ، وهذا تائب من الدماء ، وهذا تائب من أكل أموال الناس بالباطل ، وهذا تائب من الدخان ، فهنيئاً لكل تائب إلى الله من كل ذنب ، فقد أصبح مولوداً جديداً بالتوبة النصوح. وعَنْ أبي سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن نبي اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا، فسأل عَنْ أعلم أهل الأرض فدل عَلَى راهب فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له مِنْ توبة ؟ فقال لا ، فقتله فكمل به مائة، ثم سأل عَنْ أعلم أهل الأرض فدل عَلَى رجل عالم فقال إنه قتل مائة نفس فهل له مِنْ توبة؟ فقال: نعم ومن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلق إِلَى أرض كذا وكذا فإن بها أناسا يعبدون اللَّه تعالى فاعبد اللَّه معهم، ولا ترجع إِلَى أرضك فإنها أرض سوء.
متى يغلق باب التوبة ؟
فمن تاب قبل أن يغرغر، فقد تاب من قريب، فتقُبل توبته. التوبة في حال الصحة أفضل من التوبة في حالة المرض وروي عن ابن عباس في قوله - تعالى -: \"يتوبون من قريب\" (النساء، 17) قال: قبل المرض والموت، وهذا إشارة إلى أن أفضل أوقات التوبة، وهو أن يبادر الإنسان بالتوبة في صحته قبل نزول المرض به حتى يتمكن حينئذ من العمل الصالح، ولذلك قرن الله - تعالى - التوبة بالعمل الصالح في مواضع كثيرة من القرآن. ثلاث أوقات لا تقبل فيها التوبة.. وأيضاً فالتوبة في الصحة ورجاء الحياة تُشبه الصدقة بالمال في الصحة ورجاء البقاء، والتوبة في المرض عند حضور أمارات الموت تشبه الصدقة بالمال عند الموت، فكأن من لا يتوب إلا في مرضه قد استفرغ صحته وقوته في شهوات نفسه وهواه ولذات دنياه، فإذا أيس من الدنيا والحياة فيها تاب حينئذٍ, وترك ما كان عليه، فأين هذا من توبة من يتوب من قريب وهو صحيح قوي قادر على عمل المعاصي، فيتركها خوفاً من الله - عز وجل -، ورجاء لثوابه، وإيثاراً لطاعته على معصيته. دخل قوم على بشر الحافي وهو مريض، فقالوا له: على ماذا عزمت؟ قال: عزمت أني إذا عوفيت تبت. فقال له رجل منهم: فهلا تبت الساعة؟ فقال: يا أخي! أما علمت أن الملوك لا تقبل الأمان ممن في رجليه القيد، وفي رقبته الغِلٌّ، إنما يُقبل الأمان ممن هو راكب الفرس والسيف مجرد بيده، فبكى القوم جميعاً.
ثلاث أوقات لا تقبل فيها التوبة.
هل يقبل الله توبة العبد كلما أذنب وتاب حتى لو عاد مرات كثيرة ؟ إلى متى يغفر الله تعالى لعبده الذنب ، فإذا تاب واستغفر من ذنبه وعاد وفعل نفس الذنب مرة أخرى ثم عاد واستغفر وأذنب بعد فترة نفس الذنب وهكذا ، أقصد هل الله تعالى يغفر له أم أن ذلك يعد أنه لم يصدق الله تعالى ، خصوصا إذا عاد للذنب بعد فترة بسيطة لكنه لا يترك الاستغفار ؟. الحمد لله قال الله تعالى: ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ. أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) آل عمران/135 ، 136 قال ابن كثير: وقوله { ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون} أي: تابوا من ذنوبهم ورجعوا إلى الله عن قريب ولم يستمروا على المعصية ويصروا مقلعين عنها ولو تكرر منهم الذنب تابوا منه. " تفسير ابن كثير " ( 1 / 408).
الحمد لله. أولاً: لاشك أن السهو والتقصير من طبع الإنسان ، وأن المكلَّف لا ينفك من تقصير في طاعة ، أو سهو وغفلة ، أو خطأ ونسيان ، أو ذنب وخطيئة ، فكلنا مقصرون.. ومذنبون... ومخطئون.. نقبل على الله تارة وندبر أخرى ، نراقب الله مرة ، وتسيطر علينا الغفلة أخرى ، لا نخلو من المعصية ، ولا بد أن يقع منا الخطأ ، فلسنا بمعصومين. ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده ، لو لم تذنبوا لذهب الله تعالى بكم ، ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون) رواه مسلم (2749) ، وقال صلى الله عليه وسلم: ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) رواه الترمذي (2499) وحسنه الألباني. ومن رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أنه فتح له باب التوبة ، وأمره بالإنابة إليه ، والإقبال عليه، كلما غلبته الذنوب ولوثته المعاصي ، ولولا ذلك لوقع الإنسان في حرج شديد ، وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه ، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته ، فالتوبة من مقتضيات النقص البشري ، ومن لوازم التقصير الإنساني. وقد أوجب الله التوبة على أنواع هذه الأمة: السابقِ منها إلى الخيرات ، والمقتصِد في الطاعات ، والظالمِ لنفسه بالمحرمات. فقال تعالى: ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) النور/31
وقال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إِلَى اللَّه توبة نصوحا) التحريم/8
وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: ( يا أيها الناس ، توبوا إلى الله واستغفروه ، فإني أتوب في اليوم مائة مرة) رواه مسلم/2702 من حديث الأغر المزني رضي الله عنه.