من مهددات الهوية الوطنية - المشهد المشهد » منوعات » من مهددات الهوية الوطنية من مهددات الهوية الوطنية مجموعة من الأمور التي يتمّ التحذير منها في كافة الأمم والمجتمعات المختلفة، وتعرّف الهوية الوطنية على أنه مجموع السمات والخصائص في كافة المجالات، والتي تعمل على شعب ضمن وطن، كما تضفي لهذا الشعب مجموعة من السمات والمميزات التي تميزه عن غيره، وهي تتمثل في حصيلة التراكم التاريخي التي استقرت وترسخت ضمن العقل الجمعي، وترسخت في النفسية العامة للمواطنين، وذلك من خلال تاريخ مديد من العيش المشترك، وفي يلي مجموعة من المعلومات ضمن العنوان، من مهددات الهوية الوطنية. الهوية الوطنية من الضروري معرفة أنّ الهوية الوطنية ليست عبارة عن نسق مغلق، ونسق غير قابل للانفتاح على مختلف التجارب والمتغيرات للشعوب الثانية، وكذلك لمعطيات العصر، إنما لابدّ من أن تكون مؤثر ومتأثر ، ولابدّ أن تظل في حالة من التطور المستمر، فالهوية الوطنية الموجدة اليوم، ليست نفس الهوية الوطنية التي كانت موجودة قبل 50 عاماً، لكن وبرغم انفتاح وتطور هذه الهوية، لابدّ لها أن تحافظ على السمات والخصائص الجوهرية الممثلة لها، و التي تعدّ مميزاً لشعب من الشعوب عن غيره من الشعوب الأخرة، وصولاً إلى تحقيق الحكمة من اختلاف البشر.
- جريدة الرياض | لماذا اندثرت الهوية العمرانية لمدننا..؟
- من مهددات الهوية الوطنية - موقع المرجع
- وزير التعليم يوجه رسالة مهمة لطلاب الثانوية العامة
جريدة الرياض | لماذا اندثرت الهوية العمرانية لمدننا..؟
من مهددات الهوية الوطنية تواجه الهوية الوطنية مجموعة من المهددات الداخلية والخارجية التي تسهم في عملية إضعافها، ومن أبرز مهددات الهوية الوطنية في المجتمع الخليجي، ما يلي: تضاؤل العنصر المواطن، وتهميش هذا العنصر، وإضعافه الدور التنموي له، وسط تدفق كبير من الأفراد الوافدين على هذه الدول. وجود بعض التشريعات التي تتسم بأنا تمايز بين مختلف المواطنين وتقوم بتصنيفهم إلى درجات مختلفة، فتسهم هذه التصنيفات في حرمان بعض الفئات التي ولدت وترعرعت وتعلمت في هذه الدول من حق الجنسية، وقد وصف البعض قوانين الجنسية الخليجية بأنها قوانين ذكوريّة، وذلك لأنها تمنح الأب قرار نقل الجنسية لأولاده، بينما تحرم هذه القوانين الأم من ذلك، وكذلك قانون الإسكان، الذي يسهم في حرمان ذوي الأصول المجنسة من المنحة التي يطلق عليها اسم منحة الأرض، والتي يتم منحها للسكان للأصليين، وهو ما عدّه البعض تمييز غير مبرر. انتشار النزعة العنصرية التي تدعو للتفاخر بالأنساب والأحساب المختلفة، حيث تحمل هذه النظرة استعلائية واضحة، وتسعى إلى أن تفرض هويتها التي تعدّ هوية فرعية، على بقية المكونات في المجتمع، والهدف من ذلك هو الاستئثار بالمغانم، المختلفة، مما يشكل ظاهرة تعدّ خطرة إلى حدٍ كبير على الهوية الوطنية، وما يزيد الأمر خطورة أن هذه النزعة التعصبية تلاقي الكثير من الأذن الصاغية عند الكثير من الجهات المسؤولة والشخصيات ذات المستوى الكبير.
من مهددات الهوية الوطنية - موقع المرجع
تهديد الهوية الوطنية تواجه الهوية الوطنية عددًا من التهديدات الداخلية والخارجية التي تساهم في إضعافها. ومن أهم التهديدات التي تهدد الهوية الوطنية في المجتمع الخليجي ما يلي: تقلص عنصر المواطن وتهميشه وإضعاف دوره التنموي، وسط تدفق أعداد كبيرة من الوافدين على هذه الدول. وجود بعض التشريعات التي تميز بين المواطنين المختلفين وتصنفهم بدرجات متفاوتة. تساهم هذه التصنيفات في حرمان مجموعات معينة ولدت وترعرعت وتعلمت في هذه البلدان من الحق في المواطنة. وصف البعض قوانين الجنسية الخليجية بأنها أبوية لأنها تعطي الأب قرار نقل الجنسية لأبنائه، في حين أن هذه القوانين تحرم الأم منها، وكذلك قانون الإسكان الذي يسهم في حرمان ذوي الأصل الطبيعي من الجنسية. ما يسمى بمنحة الأرض، والتي تُمنح للسكان الأصليين، والتي اعتبرها البعض تمييزًا غير مبرر. جريدة الرياض | لماذا اندثرت الهوية العمرانية لمدننا..؟. انتشار النزعة العنصرية التي تتطلب التباهي بأجيال وحسابات مختلفة، إذ لديها هذه النظرة الواضحة للسيادة، وتسعى إلى فرض هويتها، وهي هوية فرعية، على مكونات المجتمع الأخرى والهدف منها هو الاحتكار. الغنائم المختلفة، وهي ظاهرة تعتبر خطيرة جدا على الهوية الوطنية، وما يزيد الأمر خطورة هو أن هذا الميل المتعصب يجد آذاناً صاغية لدى العديد من الجهات المسؤولة والشخصيات الرفيعة المستوى.
وزير التعليم يوجه رسالة مهمة لطلاب الثانوية العامة
باسم الشمال الحزين وعاصمته الفيحاء طرابلس تلملم جراحات أبنائها في البر والبحر، باسم الجنوب وعاصمة مقاومته صيدا وعروس الشلال جزين ورأس الحكمة البيضاء في حاصبيا ودوحة المبدعين مرجعيون والقامات الشامخة مقاومة وصموداً في شبعا والعرقوب والطيبة وبنت جبيل وكفركلا والخيام وعيترون وحولا والعديسة وقانا المعجزة الأولى ودبل وعين ابل ورميش ويارون ومارون وعيتا الشعب وحانين وقرى الشعب في يارين ومروحين وصور عبد الحسين شرف الدين ورجع صدى القسم في الزهراني حارسة الليطاني وضوع طيب بلال وهشام فحص، والنبطية والصرخة الكربلائية المدوية هيهات منا الذلة، ومغدوشة وسيدة النذور وفأل الخير من السماء لأهل الأرض. باسم كل ما تمثل وتجسد هذه الأسماء من قيم ومن تاريخ وتراث وثقافة وعناوين عزة وكرامة وإباء.. نتوجه إليكم يا صنو هذه الأسماء وبعدها اللبناني والوطني على مساحة الكون عشية الإدلاء بأصواتكم، وكلنا ثقة بأنكم في هذا الإستحقاق وكما كنتم على الدوام سوف تستحضرون المناعة الوطنية في مواجهة خطاب التحريض والتشويه الذي استهدف المشروع الذي منحتموه الثقة على مدى السنوات والدورات الإنتخابية السابقة. أيها الأوفياء الأعزاء..
ليكن اقتراعكم في السادس والثامن من أيار للثوابت الوطنية وليس للوعود الإنتخابية.
ودعونا نؤكد الآن على حقيقة أن هناك ضرورة ملحة لتطوير آلية دائمة لمراقبة وتقييم التطورات المتعلقة بأمن الممرات البحرية الاستراتيجية، وتقديم مساعدة أمنية مرنة إلى الدول المختلفة، أو حتى القيام بعملية خاصة لضمان أمن المنشآت والبواخر والأفراد في عرض البحار. ويعتبر مضيق باب المندب، الذي يمثل المدخل الجنوبي للبحر الأحمر، والذي يربطه بخليج عدن وقناة السويس، إحدى الحلقات الأساسية في طريق ناقلات النفط المتجهة من الخليج العربي إلى أوروبا، فمنه تتم عملية المرور بالبحر الأحمر فقناة السويس فالبحر الأبيض المتوسط. وعلى خلفية الوضع الأمني الحرج، وخاصة في المدخل الجنوبي لباب المندب على خليج عدن، لم يحظ المضيق سوى بحصة متدنية من إجمالي النفط الذي عبر المضايق العالمية الرئيسية. وقد قدرت هذه الحصة في العام 2006بما يعادل ثلاثة فاصل ثلاثة ملايين برميل يومياً، مقابل 16مليونا لمضيق هرمز، و 15مليونا لمضيق ملقا في جنوب شرق آسيا. وكانت شحنات النفط التي مرت عبر باب المندب قد قدمت من دول الخليج متجهة إلى أوروبا والولايات المتحدة. وعلى الرغم من ذلك، فإن الحركة التجارية البحرية في باب المندب ظلت ناشطة بوجه عام، فهناك محددات جيوسياسية لا يمكن تجاوزها، ومن هنا تأتي ضرورة حماية الممرات والمداخل المؤدية إليه.