لقد أصبحت أسئلة مثل كيف اثير زوجي ؟ أو كيف أسعد زوجي ؟ أو كيف أغري زوجي ؟ من الأسئلة التي تطرح بقوة في المنتديات النسائية و مع إخصائي العلاقات الزوجية و هذا يعكس بشكل كبير حاجة النساء إلى تعلم و معرفة المزيد عن فنون غرف النوم بشكل علميّ غير مبتذل. إذا كنت تريدين أن تعرفي كيف تثيرين زوجك ؟ و ماذا يتمنى الرجل أثناء الاستعداد للجماع و العملية الجنسية؟, إذا كانت لديك الرغبة للدخول إلى عالم الرجال السريّ و معرفة ما يحدث في خيالاتهم الجنسية الجامحة لكنهم لا يشاركونه زوجاتهم؟ إذا كنت تبحثين عن تعلم حيل جنسية غير تقليدية تجعل منك زوجة متميزة و امرأة يصعب التفكير في غيرها ؟ إذا كنت تودين أن تكوني هذه المرأة التي تمنح زوجها لحظاتٍ من الجنس المجنون و العاطفة المشتعلة فأنت في المكان الصحيح فهذا الموضوع سيفتح لك الغرف المغلقة في عقل زوجك و يكشف لك عن قائمة الرغبات الخفية. كيف اثير زوجي؟ الرجال يرغبون أن يكون المحرك ساخناً من الأخطاء الشائعة التي تقع فيها النساء أنهن يعتقدن أن مهمة اشعال الرغبة الجنسية عندهنَّ تقع على الرجل بمفرده, ومن ثمّ فهنّ يقبعنّ على الفراش في استسلام تام لمجهود الزوج في استثارتهن و التي قد تأخذ وقتاً طويلاً أحياناً كثيرة, وتخضع لإتقان الزوج لفنون المداعبة, و الوقت المتاح لعملية الجماع و غير ذلك من الأمور مما قد يؤدي إلى رغبة الزوج في انهاء الأمر سواء بدأت الزوجة في الاستثارة أم لا.
- كيف أثقف نفسي بنفسي - بيت DZ
- عندي سؤال | ماهي الطريقة الصحيحة للقيام بالعادة السرية لدى البنات ؟؟ كيف اثير نفسي و احصل على الشهوة؟
كيف أثقف نفسي بنفسي - بيت Dz
جربي أن تكون أوقات الممارسة الجنسية هي الأوقات التي يضحك فيها زوجك, أخرجي الطفل الصغير الكامن في كل رجل, شجعيه على ابتكار طرق جديدة في الممارسة الجنسية و ساعديه على ذلك, تعاملي مع الجنس على أنه تجربة صاخبة و مجنونة. إذا أصرت الزوجة أن ترتدي في غرقة النوم و على فراش الزوجية نفس شخصيتها الوقورة المحتشمة التي تعامل بها الغرباء فإنها تصنع حاجزاً بينها و بين زوجها يصعب اختراقه, وعلى العكس كلما كانت الزوجة أكثر مجوناً و عبثاً بين يدي زوجها أزالت كل الحواجز والأسوار. كيف أثقف نفسي بنفسي - بيت DZ. قد يهمك أيضا: كيف اخلي زوجي يموت بالجنس معي الرجال لا يحبون انتقاد أدائهم الجنسيّ الرجل كائن طاووسيّ متعجرف بطبعه لا يحب أن يوجه له أحد نقداً خاصةً فيما يتعلق برجولته مثل مظهره, طريقة حديثه, شجاعته, وبالطبع أدائه الجنسيّ! وفي نفس الوقت هم يتحرقون شوقاً لمعرفة ردود فعل الزوجة بعد العملية الجنسية, بل إن بعضهم يحرص على قراءة تعبيرات وجه المرأة أثناء الجماع لمعرفة رضاها عن أدائه! إذا كيف يمكن للزوجة أن ترشد زوجها إذا كان هناك ما ينبغي تعديله في أدائه الجنسي, أو ما ترغب هي في الحصول عليه بشكل أفضل مثل مداعبات ما قبل الجماع و غير ذلك؟ في البداية يجب أن تخرص الزوجة على ألا يكون الجنس شيئاً فرعياً في حياتهما وإذا كانا يتحدثان في كل الأمور الزوجية فلما لا يكون هناك أوقات للحديث عن الجنس أيضاً أو القراءة عنه أو المناقشة حوله؟!!
عندي سؤال | ماهي الطريقة الصحيحة للقيام بالعادة السرية لدى البنات ؟؟ كيف اثير نفسي و احصل على الشهوة؟
8 - تذكَّري - أُخيَّتي - أنَّه لا حوْل لنا ولا قوَّة، وأنَّنا بشرٌ ضِعاف عاجزون، نَبقَى في حاجةٍ مستمرَّة لعون العليم القدير، فلا تيئسي، وتوجَّهي إلى مَن خلَقَكِ وركَّبكِ وصوَّركِ فأحسن صورتكِ، والزَمِي بابَ الدعاء والاعتِصام به والتوكُّل عليه، واعلَمِي أنَّ الله رحيمٌ كريم، لا يردُّ قلبًا تعلَّق به ورجَا رحمتَه، لكنَّها سنَّة كونيَّة (الابتلاء)؛ ﴿ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ﴾ [الأنفال: 37]. فأكثِرِي من الدعاء والاستغفار والتضرُّع إلى الله في الأسحار، وواظِبِي على شيءٍ من النوافل، فالله - عزَّ وجلَّ - يقول في الحديث القدسي: "ولا يزال عبدي يتقرَّب إلَيَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببتُه كنتُ سمعَه الذي يسمَع به، وبصرَه الذي يُبصِر به، ويدَه التي يَبطِش بها، ورجلَه التي يمشي بها، وإنْ سألني لأعطينَّه، ولَئِن استعاذَنِي لأعيذنَّه"؛ رواه البخاري. أخيرًا:
قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: "والشهوة تَفتَح بابَ الشرِّ والسهو والخوف، فيَبقَى القلب مغمورًا فيما يَهواه ويَخشاه، غافِلاً عن الله، رائِدًا غيرَ الله، ساهيًا عن ذِكرِه، قد اشتَغَل بغيره، قد انفَرَط أمرُه، قد رانَ حُبُّ الدنيا على قلبه".
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مستشاري العزيز، أبلُغُ من العمر 16 سنة تقريبًا، أعيش مع أمي وأبي - ولله الحمد - عائلتي تتكوَّن من 11 فردًا: أمي وأبي، و5 شباب، و4 بنات أنا أصغرهنَّ، 2 من أخواتي متزوِّجات، و3 من إخواني خارج المدينة التي نعيش فيها؛ للدراسة أو العمل، أنا اجتماعيَّة إلى حَدٍّ ما، حسَّاسة، أحبُّ الحزن والضيق، مُتديِّنة - ولله الحمد - أكره أمِّي كثيرًا؛ فهي قاسيةٌ عليَّ، ولم أَذُقْ طعمًا للحَنان منها. تعرَّضتُ للتحرُّش وأنا صغيرةٌ من أخٍ لي، وكان عمري تقريبًا 8 سنوات، وهو كان تقريبًا 14 سنة - لا أذكر بالضبط - وكانت فترة التحرُّش قصيرة. تحرَّشتُ ببنات خالتي - وكان باللمس فقط - وأنا بالصف الرابع الابتدائي، كانت واحدة منهنَّ في الصف الأول، والثانية أصغر من أختها بسنةٍ ونصف، كانت فترة التحرُّش قصيرة جدًّا. تحرَّش بي أخي الثاني، وكان يَتعامَل معي أثناء التحرُّش كأنِّي زوجةٌ له، كانت فترة التحرُّش طويلةً، من سنتين إلى ثلاث، كانت كلُّ التحرُّشات تنتهي بأنْ تُخبَر أمي؛ بنات خالتي يخبرن خالتي، ثم خالتي تخبر أمي، فتنهاني أمي عن هذا الفعل. مشكلتي الآن أنَّني بين كلِّ فترة وأخرى أُمارِس العادة السريَّة، وأُحاوِل جاهدةً أنْ أمنَعَ نفسي منها، لكن لا أعرف أين أفرِّغ شهوتي وطاقتي، أغلب الأحيان ألجأ إليها وقتَ ضِيق نفسي، أريد أنْ أتزوَّج وأحمي نفسي، لا أريد أنْ ألجأ للحرام، يَكفِيني تَذَكُّر الماضي، أريد أنْ ألجأ إلى أحدٍ يحنُّ عليَّ، ولا تقولوا لي: أمي، حاوَلت أنْ أحسِّن علاقتي معها لكنِّي تعبت.